قال بيان بثته وكالة أنباء البحرين (بنا) أمس الثلثاء (14 فبراير/ شباط 2012): «إن مجموعة من التجار ورجال الأعمال استنكروا إصرار بعض الجماعات على استهداف العاصمة باعتصامات ومسيرات غير مرخصة لضرب أماكن حيوية ومواقع تجارية تمثل الشريان الاقتصادي للمملكة».
وأشار البيان إلى أن التجار يتجهون إلى تقديم رسالة احتجاج إلى وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة على تلك الاعتصامات المرخصة وغير المرخصة.
وذكر أن التجار ناشدوا وزارة الداخلية في حال السماح لأي مسيرة ضرورة إخراج مسارها عن الحي التجاري نتيجة لانعكاساتها الخطيرة وأثارها السلبية على التجار ومحالهم التجارية التي تشكل مصدر رزق لهم في ظل محاولة البعض قطع هذا الرزق عنه عبر التصعيد الذي يمس الاقتصاد الوطني خاصة ويؤثر على تماسك المجتمع البحريني والسلم الأهلي والأمن الاجتماعي عامّة، كما طالبوا وزارة الداخلية وأجهزة حفظ الأمن والنظام إلى الالتزام بمسئولياتها الأمنية في الحفاظ على أمن الوطن والمواطنين والمقيمين ومصالحهم.
ومن جهتها أكدت وزارة الداخلية في بيان منفصل أهمية المحافظة على المصالح الاقتصادية والتي تتأثر بلا شك من جراء الاعتصامات أو المسيرات التي تتم في المناطق الحيوية، مشيرة إلى أهمية تطبيق القانون حفاظاً على النظام العام والمصالح الاقتصادية لمملكة البحرين.
وأوضحت الوزارة في بيانها انه سيتم فور استلام الرسالة التي أشار إليها التجار ورجال الأعمال دراستها من منطلق الحرص على المصالح الاقتصادية ومصالح الناس عامّة وأخذها في الاعتبار وفق قانون التجمعات الذي يجيز لوزارة الداخلية تحديد الزمان والمكان المناسبين بعد تقديم الإخطار.
وأكدت أنه في الوقت الذي يتم فيه مراعاة ضمان حرية التعبير إلا أن مصالح الناس والمصلحة العامة تأتي في محل الاعتبار والتقدير عند اتخاذ القرارات الأمنية وخصوصاً تلك المتعلقة بالتجمعات والمسيرات، مهيبة بالجميع إدراك أهمية ممارسة حقوقهم في التعبير عن الرأي مع مراعاة حقوق ومصالح الآخرين وبما يعود بالنفع للجميع
العدد 3448 - الثلثاء 14 فبراير 2012م الموافق 22 ربيع الاول 1433هـ
عجبي من التجار وبجال الأعمال
أين أنتم يا تجار عن المفصولين وين احتجاجاتكم يوم اللي انفصلوا وليش ما حسيتون بمأساتهم ومأساة عيالهم الحين رايحين تحتجون وتشتكون وينكم عن سوق التناكة والحدادة والقلاليف و اسواق 24 ساعة مو بس تتعطل مصالحه وتتوقف إلا يتكبد خسائر مادية من وراء أعمال التخريب التي يقوم بها اشخاص ومعروفين لأن هناك تصوير من كاميرات المحل .
مشكلة الدوله ليست بالمسيرات
المشكلة هو وجود مطالب وحقوق يجب أعادتها، وبها تحل الأزمة بالبحرين
حل سريع
خل الحكومة تعطي الشعب حقوقها ومطالبها وانتهى
اين رسائلكم على المجهولين!!؟
اين رسائلكم على المجهولين من يتقصدون اسواق24ساعة وبعض المحلات الان مررنا بسنة تقريبا كل مابين فترة يتم تكسير المحلات والاعتداء عليها ومن ثم يطلق عليهم مجهولين لم نرى منكم استنكار او احتجاج!!!؟
غريبه تتكلمون عن قطع الارزاق
كم وكم من الاشخاص الدين سرحتموهم من وضائفهم وأنتم لم تكونو تجار إلا على جهود وتعب أبناء هذا الشعب لدا الافضل لكم ان تسكتو
شكل أخوانا التجار
ما يفكرون إلا بمصالحهم، ونحن لانريد أن تصل الأمور لهذا الحد ولا نرضى لكم الخسارة ولكن الحل الأمني القائم هو سبب الرئيسي للتأزيم، وما تتعرضون له هو شيء طبيعي مع وجود الأحتجاجات بالدولة، وأتمنى أن تفكروا بالمصلحة العامة قبل الخاصة
اي تجار يقصدون
فتسعوت في المئه من تجار البحرين اسيويين
وا نعتقد ان ابن البلد بيخاف علي امواله اكثر
من خوفه علي ابناء شعبه
عاجبكم الوضع
يعني احنا نشتغل في قطاع خاص وهذا مصدر الرزق لنا, تروحون تسوون مسيرات صوب المجمعات والشرطة ماتخلي الموظفين يمرون الشارع علشان يلحقون على الدوام موب حالة هذي والله تعبنا
ما هو المطلوب؟
الشرطة زادت و القوانين اصدرت وبعدين؟
هناك مشكلة في البلد يجب حلها، البعض يقول سياسية. مستشارين في البلد بكثرة محد يقدر يشخص هذه المشكلة؟ او محد يريد حلها؟
عجبي منكم ياساده ياتجار
وين السادة التجار من سوق الحداده والتناكه والقلاليف فمحلاتهم مغلقه من شهور ولم نسمع منكم اي استنكار ....
الحل للأزمة هو الحكومة المنتخبة
وكان الأجدر على التجار ورجال الأعمال الدفع لهذا
الأمر لحل كل الماشكل ولتنعم البحرين بحياة ديمقراطية
وتجارية وسياحية واجتماعية وووو
ولكن المشكلة كل فئة تنظر لمصالحها الخاصة فقط
وهذا هو سبب عناء البحرين
رجال الأعمال استنكروا إصرار بعض الجماعات على استهداف العاصمة
لماذا لاتناشدون وزير الداخلية أيضاً التصدي
لمحاولات التخريب المتكررة والممنهجة التي
تعرضت لها سلسلة محلات