أظهرت بيانات، نمو الصادرات والواردات الألمانية إلى مستويات شهرية قياسية في مارس/ آذار 2011، وذلك في علامة جديدة على أن أكبر اقتصاد أوروبي يتحاشى أزمة ديون منطقة اليورو على نحو أفضل بكثير من دول أخرى.
وبحسب أرقام معدّلة في ضوء العوامل الموسمية أصدرها مكتب الإحصاءات الاتحادي، زادت الصادرات 0.9 في المئة والواردات 1.2 في المئة. واستقر الفائض التجاري عند 13.7 مليار يورو وهو مستواه المسجّل في فبراير/ شباط؛ بينما كان متوسط التوقعات 13.5 ملياراً.
العدد 3535 - الجمعة 11 مايو 2012م الموافق 20 جمادى الآخرة 1433هـ