ناشد عضو مجلس بلدي المحرق ممثل الدائرة الخامسة غازي المرباطي ، وزيرَ الداخلية بضرورة مراقبة ومتابعة السواحل التي وضع عليها علامات ممنوع السباحة، وذلك على إثر وفاة أحد الأشخاص اليوم الاحد (10 يوينو / حزيران 2012) في فرضة المنامة إضافة إلى تعرض طفلين من الدائرة الخامسة إلى الغرق لولا لطف الله تعالى.
وقال المرباطي"لاحظنا كثرة حوادث الغرق في تلك السواحل التي هي أصلاً غير مهيأة للسباحة وتحديداً في محيط الدائرة الخامسة حيث أن هناك ساحلاً قريباً جداً من موقع مبنى خفر السواحل قد وضع عليه سابقاً علامة ممنوع السباحة ولكن لا زال الأطفال خاصةً دون الخامسة عشر يسبحون في نفس الموقع. وواصل أن هذا الأمر قد يعرض حياة الأطفال للخطر بسبب قوة تيار مياه البحر الذي كاد أن يودي بحياة طفلين من أبناء المنطقة ولله الحمد قامت إدارة خفر السواحل بإنقاذهما في الموقع المشار في الدائرة الخامسة".
واختم المرباطي تصريحه بمناشدة وزير الداخلية بتخصيص دورية على الأقل في هذا الصيف لمراقبة هذه السواحل، "إذ يعلم الجميع أن الإجازة الصيفية يكون فيها أبناؤنا في وقت فراغ كبير، وبالضرورة سوف يذهب بعضهم إلى السواحل. ونحن لا نحبذ أن نمنعهم من الاستمتاع بالبحر والسباحة فيه ولكن تلك السواحل غير مهيأة للسباحة وخطرة على حياتهم وللأسف لا توجد بدائل مناسبة تغني عنها".
وأنتوا خليتوا فيها أمكان
أغلب سواحل البحرين تحولت يا ممتلكات خاصة أو منتجعات سياحية، وين يروح المواطن إن شاء الله، حتى بلاج الجزائر مهمل ولم يتم الأهتمام به
أين البديل؟!
الاخ غازي المرباطي، كان الاجدر بك ان تناشد وزير الداخلية ان يوفر سواحل آمنه للسباحة، وليس منع السباحة! اعتقد لو كنت ادرجت هذه النقطة في اجندتك من اول يوم استلمت فيه هذا المنصب لكان الناس يسبحون وهم آمنيين الآن. وشكراً
أسمع الحبيب
يناشد وزير الداخلية منع السباحة في الاماكن الخطرة
منبدال ما يناشدة انة يسون سواحل مثل سواحل
العالم أللة كريم بنيود على الطشششت مثل البشش.
البلدية و الداخلية تحذر و تضع الارشادات
و لكن الخطورة تكون بتقدير من الشخص نفسة
اسباحة في مكان ما قد تكون خطيرة على احد الاشخاص و غير خطيرة على شخص اخر