إلى سعادة المقدم الحسيني

سعادة المقدم محمد الحسيني، كمواطن بحريني مخلص و محب لبلادي و اهلها الطيبين، أوصيك خيراً بإخواننا و أبنائنا المسجونين الذين يقضون أحكاماً يالسجن او الذين ينتظرون الأحكام، فهؤلاء في عهدتك و أمانة في عنقك، و هم محرومون من الحرية و من كثير من النعم التي ننعم بها نحن، فاتق الله فيهم دائماً، فهم إخوتك و أبنائك، فكن لهم الأخ الرحيم و الأب العطوف الحاني. حفظك الله سيدي و حفظ اليحرين العزيزة و قيادتها و شعبها من كل سوء

اماني

الله يتقم من الضلام الله ينتقم من كل ضالم
بتت الديره

والله خايفين

والله خايفين على السجناء المظلومين يحرقونهم علشان يفتكون منهم وبعدين يقولون تماس كهربائي يسونهااللي يقتل ولايخاف الله كل شي يسوي يامنتقم

محمود حسن

صرنه نخاف من هالسوالف
السوق الشعبي حذرو واحترق
اليوم في أيسى بكرة بصفون ألي يبغونه والسباب ماس كهربائي
اللهم انتقم ممن ظلمنا
واحلل غضبك على من سفك دمائنا
يا الله

الله يستر

اليوم في التكييف وبكرة ما ادري وين

الله يعين اولادنا

كلما قرات خبر لسجن جو اعتصر الما وحرقة فابني هناك ظلما وعدوانا فلايهنئ لنا عيش متى سيفرج عنهم منهذا من هذا السجن الموحش اليسوا سجناء راى
وين تطبيقات لجنة بسيوني كل يوم يطلع مسؤؤل يقول قطعنا شوط في تطبيقها حسبنا الله ونعم الوكيل في هذا الشهر والله ينتقم من الظالم

اتقوا ألله في هذا الشهر الكريم فدعاء المظلوم مستجاب باذنه

سجناء الراي متى سيطلق سراحهم هل هذه المعامله للسجناء هي للابتزاز

الله يساعد اللي في العنابر

التكييف عطلان عندهم منذ فتره ونحن في عز الحر والناس صيام، أهكذا تراعون الله في هؤلاء المساكين وفي هذا الشهر الفضيل، حسبنا الله ونعم الوكيل والله يفرج عنهم