قال موقع للمعارضة الإيرانية على الانترنت ان الزعيم الايراني المعارض مير حسين موسوي الذي دخل المستشفى لاجراء فحوصات على القلب أعيد إلى منزله اليوم الجمعة (24 أغسطس/آب 2012) حيث تحتجزه السلطات رهن الاقامة الجبرية منذ اكثر من عام.
وخاض موسوي وزميله الإصلاحي مهدي كروبي سباق انتخابات الرئاسة ضد الرئيس الإيراني محمود احمدي نجاد في يونيو حزيران 2009 واصبحا من زعماء حركة الاحتجاجات الواسعة التي اعقبت إعلان النتيجة التي اتهم ايرانيون السلطات بتزويرها لصالح الرئيس.
ونفت الحكومة الإيرانية تزوير الانتخابات وقالت ان اعداء ايران في الخارج هم الذين دبروا للإطاحة بحكام البلاد عن طريق اشعال الاحتجاجات التي كانت الأكبر منذ الثورة الإسلامية عام 1979.
القلب
لا تخافين علينة ام محمود من كان مع الحق كان الله معه
أمراض القلب من مسبباتها الحزن و الإحباط .. ام محمود
انتبهوا لقلوبكم لا يصيبها المرض و التعب من الأسباب كثرة التفكير و الأحزان و الهموم و الإحباط و الإحساس بالتضييق و التهميش و العزلة حتى في ناس ينتحرون ما يقدرون يتحملون الفشل السياسي و الاجتماعي و الوظيفي
الاختلاف
الحمدلله رغم اختلاف الحكومة الإيرانية مع موسوي اقامت علية اقامة جبرية فقط وبعض البلدان تحبس المعارض وتعذبة وتنكل بة وتسبة وتشتمة لا وروح المستشفي يتعالج ويرجعونة البيت معزز مكرم ولكن ببعض البلدان ماتقول الآ إنا لله وإنا إلية راجعون\\r\\n
زائر
من المعروف ان ايران من الدول الديمقراطية المتقدمة حيث يقول الشعب بانتخاب رئيسهم بعكس الدولة الدكتاتورية حيث ان الرئيس او الملك او الامير يقوم بتنصيب نفسه رغماً عن انف شعبه
وهذا حجي موسوي يبي يصير رئيس غصب يا اخي تمت عملية الانتخاب خلاص ليش تبي تثير البلابل
زعيم !!!
زعيم !!!!!؟؟؟ ليش يعني ؟ الزعامة لها ناسها . وعجبي
الى الزائر رقم 1
اقول يا عزيزي هو رهن الاقامة الجبرية يعني قاعد في بيتهم لا محبوس ولا يضربون غاز عليه يتريق ويتغده ويتعشه ويشرب الشاي مع زوجته واولاده واذا يمرض يروح المستشفى
دوشكا
قصدك اعيد الى مقر اقامتة الجبرية نعم
الحمدلله على السلامة
الحمدلله على سلامتك يا سيد
الله يحفظك ان شاء الله و ما تشوف شر
الرصاصي
انا اقول انه من المفترض ان اعداء ايران بقيادتها الحالية يفرحون ان هؤلاء وهم زعما الاحتجاجات المنتهية لم ينجحوا لماذ؟ لأن زعماء القيادة الحالية أفكارهم معروفة ويبيحون بها بكل صراحة وشفافية ووضوح في حين أولئك لديهم أهداف قومية لا يبيحون بها انما يريدون تنفيذها عن طريق الحيلة ر ما لا يوالسياسة ويفعلون في السر ما لا يقولونه في العلن
أعداااااء ايراااااااان ما زالوا يريدون إثارة القلاقل .. ام محمود
نقول لإيران بان العدو ما زال يتحين الفرص لإيجاد ثغرات تمكنهم من زعزعة الأمن الداخلي لإيران و نشر الفتنة المهلكة مثل ما نجحوا في الدول العربية
في ناس سجلوا أسمائهم من ذهب و دخلوا التاريخ من أوسع أبوابه
و ناس بالعكس إصابتهم اللعنات بسبب أفعالهم الغير مسئولة و المريبة
الغرب لن ينفعكم هو كالتنين الذي يرسل نيرانه لحرق العالم الاسلامي
معافة
انه اقول ابتعد عن السياسة وانتبه لصحتك احسن لك تره السياسة عوار قلب موسوي
عجيبة
معارضة ورهن الاعتقال ليش؟
مو ايران تومن بحرية الراي والديموقراطية ليش ماتطبقه عيل!