أجلت المحكمة الكبرى الجنائية اليوم (الأربعاء 12 سبتمبر/أيلول 2012) قضية شرطيين متهمين بقضية مقتل فاضل المتروك في فبراير/ شباط 2011، إلى جلسة 2 اكتوبر / تشرين الأول 2012 للإطلاع.
ووجهت المحكمة للشرطيين أنهما بصفتهما موظفان بوزارة الداخلية أطلقا على المجني عليه (فاضل المتروك) عياراً نارياً من سلاح الشوزن من دون أن يقصدا قتله، فأحدثا به الإصابات الموصوفة في التقرير الطبي والتي أفضت إلى موته.
كله لم يقصدا
لكن المواطن لما يدافع عن نفسة على طول قاصد بذلك قتله ويحاكمونه أعدام أو مؤبد في ظرف شهر أو اثنين بالكثير، وحسبنا الله ونعم الوكيل
بحريني
حسب ما جاء في تقرير اللجنة الوطنية لتقصي الحقائق ص 297
(905- ويمكن، على ضوء ما سلف، أن تنسب واقعة وفاة السيد المتروك إلى الاستخدام المفرط للقوة من جانب ضباط الشرطة. فقد اعترف أحد الضباط أنه أطلق طلقة في اتجاه المتظاهرين. وقد باشرت وزارة الداخلية تحقيقًا في هذه الحالة. ولم تتلق اللجنة أية معلومات بشأن ما أسفر عنه
التحقيق.)
دون قصد قتلة
سلاح قاتل كيف يكون دون قصد قتلة
كمن يغرز سكين بجسد الضحية و يقول لم اقصد قتلة
المتسبب الحقيقي بالقتل من سلم القاتل اداة القتل و اعطاه الاوامر
لم يقصدا قتله
خوش شرطة عندنه. إذا من مسافة مترين و لم يقصدا قتله بشوزن، ما ادري متى يبون يقصدون، الظاهر إذا فرغ مسدس عيار 9 ملم بعدين بقصد.
السلاح الناري لتفريق المتظاهرين
حلوه يعني وجه السلاح علشان ادغدغه مثلا حسبنا الله ونعم الوكيل .