طلب الرئيس الاميركي باراك اوباما شخصيا من رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان التنديد بالاحتجاجات العنيفة التي عمت العالم الاسلامي عقب بث فيلم مسيء الى الاسلام، بحسب ما اعلن البيت الابيض اليوم الجمعة (14 سبتمبر / أيلول 2012).
وكان اردوغان اعلن في وقت سابق الجمعة في يالطا (جنوب اوكرانيا) ان الفيلم الاميركي المسيء للاسلام "استفزازي" لكن لا يمكن ان يبرر اعمال العنف التي اثارها في العديد من دول الشرق الاوسط والمغرب.
واضاف اردوغان في كلمة امام المؤتمر ان "الفيلم الذي يهين الاسلام والرسول عدائي واستفزازي" لكن "ذلك لا يمكن ان يبرر الاساءة الى ابرياء او التعدي عليهم. لا شيء يبرر ذلك وخاصة في الاسلام".
وقال المتحدث باسم الرئاسة الاميركية جاي كارني انه بالاضافة الى الاتصالات الهاتفية خلال الايام الماضية مع رؤساء ليبيا ومصر واليمن، بعث اوباما "رسالة شخصية الى الزعيم التركي، رئيس الوزراء اردوغان، يطلب فيها منه المساعدة واتخاذ موقف ضد العنف".
واضاف "اعتقد انكم شاهدتم رئيس الوزراء وقد فعل ذلك وان الرئيس ممتن جدا من هذه التصريحات".
لا تصدق روحك يا اردوغان نحن الإمريكان
اكيد اوباما يقول الي اردوغان " احنه اللي مكناك في تركيا وخليناك لاعب اساسي في الشرق الأوسط وعملناك قائد اشلامي وحاربنا كل جيرانك واضعفناهم لكي تكون انت القوي الوحيد ( طبعاً بعد اسرائيل ) . فاحسن لك لا تمشي في الدور وتصدق وتفكر انك صدق وإلا بنرجعك الى حجمك .
لا تصدق روحك يا اردوغان نحن الإمريكان
اكيد اوباما يقول الي اردوغان " احنه اللي مكناك في تركيا وخليناك لاعب اساسي في الشرق الأوسط وعملناك قائد اشلامي وحاربنا كل جيرانك واضعفناهم لكي تكون انت القوي الوحيد ( طبعاً بعد اسرائيل ) . فاحسن لك لا تمشي في الدور وتصدق وتفكر انك صدق وإلا بنرجعك الى حجمك .
اسياده
لا بد ينصاع لاوامر اسياده العبده بمفد امر سيده
واحد نفر
انتم صنعتم العنف فتحملوا النتائج
يعنى ويش
اردوغان ياخد الاوامر من اوباما
ادا مالة على تركيا والاتراك
الرصاصي
يا ليت تقوم الامم المتحدة بنوظيف خبراء في التشريع والقانون لاعداد دليل استرشادي لوضع قوانين للاجءاؤات التي من الممكن اتخاذها لكيفية مواجهة اي حوادث او ظروف او قضايا ليكون مرجعا للعالم كله بحكوماته وشعوبه
الرصاصي
كان يإمكان الامريكان تجنب كل لي حصل بمجرد التقدم بإعتذار ولو بسيط ووعد بدراسة السبل القانوينية لتقديم اصحاب الفيلم المسيء للمحاكمة