عثر مساء الاحد على عشرات الجثث التي تحمل آثار تعذيب وتشويه في حي برزة في شمال دمشق، بحسب ما ذكر المرصد السوري لحقوق الانسان وناشطون.
وقال المرصد في بريد الكتروني "عثر على عشرات الجثث المجهولة الهوية في حي برزة البلد في منطقة الانشاءات العسكرية وعليها آثار تعذيب ولم يتم التعرف عليهم حتى اللحظة".
وقال الهيئة العامة للثورة السورية من جهتها ان عدد الجثث يقارب الخمسين، وانها "مقطوعة الرؤوس ومنكل باصحابها للغاية لدرجة انه لم يتم التعرف عليهم".
واتهمت الهيئة ميليشيات "الشبيحة" الموالية للنظام ب"اعدامهم ميدانيا".
ويصعب التحقق من صحة هذه المعلومات في ظل اعمال العنف الجارية في سوريا.
وقتل 126 شخصا في اعمال عنف في مناطق مختلفة من سوريا الاحد، بحسب المرصد السوري الذي يقول انه يعتمد للحصول على معلوماته، على شبكة من المندوبين والمصادر الطبية في كل انحاء سوريا. والقتلى هم 55 مدنيا و32 مقاتلا معارضا و39 عنصرا من قوات النظام.
الصورة كافية
عناصر من الجيش النظامي ينظرون للجريمة البشعة التي أرتكبها مجرموا القاعده هم دينهم وعقيدتهم القتل وقطع الروؤس والاعناق وقتل كل من يؤيد الحكومة السورية سواء من الجيش أو الشبيحة ولم نعرف في تاريخ سوريا أن الجيش أو الشبيحة يقومون بهذا الأسلوب الأجرامي الدخيل على ديننا الاسلامي
اما عن المرصد فلا يعقل أن تقتل هذه الاعداد في يوم واحد ومايحصل في سوريا ليست حرب فحسب وانما حرب اعلامية ومؤامرة لم يسبق لها مثيل
حرب بالوكالة وحرب أستنزاف بالنيابة عن إمريكا واسرائيل
لعن الله الارهابيين المسلحين مما يسمى الجيش الهر
نحن نعلم ان ليس هناك شبيحه و لا هم يحزنون ،، و لكن هذه تسميه اتوا بها الارهابيين المسلحين للتغطيه على جرائمهم
شبيحه؟؟ لو الجبهة
اصحاب قطع الرؤوس معروفه ومن يمولها معروف ومن يجيز لها فعل ذلك معروف
وشاهدنا باعيننا كيف يتم التنكيل باهالي حلب من ال بري فقط بتاييدهم الاسد
وراينا كيف تم قطع راس رجل بيد طفل استغل من الارهابيين
الله ينتقم ممن اوقظ الفتنة وينتقم من يمنع الحل ويسعى للدمار