تقدم النائب اسامة التميمي والنائب خالد عبدالعال لرئيس نيابة أمن المنطقة الوسطى، بشكوى جنائية ضد عدد من الشخصيات في الحكومة بشأن انتهاكات حقوق الإنسان.
وانتقد النائبان في الشكوى التي رفعاها امس الثلثاء (15 يناير/ كانون الثاني 2013)، «تعذيب المعتقلين في السجون بكافة ادوات واساليب التعذيب».
واضافا الى ذلك «اسلوب تكميم الافواه وتلفيق التهم الماسة بالشرف ضد الاشخاص بهدف اسكاتهم».
واستشهد النائبان بما اشار اليه رئيس اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق محمود شريف بسيوني في تقريره، مستدركين «بل زادت معاملة سجناء الرأي والحقوقيين سوءا ومازال المتهمون يعانون العذاب في السجون، فكل الجهات تعلم علم اليقين بما يمر به معتقلو الرأي والحقوقيون في السجون وادارة التحقيقات الجنائية والقلعة وفي مراكز الشرطة».
واتهما جهات رسمية بـ «تجنيد مجموعة من الاشخاص للقيام ببث الطائفية وشق الصف والفتنة عبر شبكة التواصل الاجتماعي (تويتر)، فهم يقومون بالتهجم اللا انساني والقذف على كل من يقف مع الحق في هذا الوطن».
وتضمنت الشكوى «هدم المساجد ودور العبادة، حيث تم هدم نحو 137 مسجدا ومأتما وملحقا للمآتم بدلا من حمايتها.
العدد 3784 - الثلثاء 15 يناير 2013م الموافق 03 ربيع الاول 1434هـ
فليجرب الآخرون
فليجرب الآخرون شرف الدفاع عن المواطنين ليظفروا بحب الشعب الذي لايزول
شكراً
شكراً للنائبين فقط مع العلم ان هذا المجلس لا يمثلني
الكستنائي
شكراً للنائبان , لكن عتبنا على المحامين ..! 13 محامي يرفضون الترافع في القضية ..! ليش.!؟!.
شكراً لكم
اللهم وفقهم وابعد عنهم كل سوء
احترام وتقدير...
قبلة احترام على راس كل شريف...
بولحصين
من شاهدك يابو لحصين قال ذنبي
سوف تدفن القضية
لانتها قضية الشعب
هكذا
هكذا إن تقفوا مع الحق ينصركم الله و تلقون المحبة و الاحترام من الشعب
فاعل خير
فعلا" التميمي وعبدالعال رجال ... والرجال قليل ...!!!
رد
لغرض في نفس ابناء يعقوب انتهاء المدة قريبه والباقي على من يرى ويشجع والبركه فيهم لاعادتهم الى المجلس مره ثانيه والفطين يفهمها