العدد 3809 - السبت 09 فبراير 2013م الموافق 28 ربيع الاول 1434هـ

عقدة «نسبة التمثيل»

منصور الجمري editor [at] alwasatnews.com

رئيس التحرير

واحدة من القضايا التي تتكرر - وستتكرر - تتعلق بنسبة التمثيل بين الفئات والأطراف المختلفة في كل ما يرتبط بالشأن الوطني، وآخرها موضوع تمثيل الحكومة في المشروع الجديد للحوار.

المشكلة ليست جديدة، وهي أحد الأسباب الرئيسية لما نراه من إجراءات وقوانين تختص بطريقة تحديد الدوائر الانتخابية وتحديد من له الحق في الترشح، ولاسيما أن الأسلوب المتبع حاليّاً لتحديد الدوائر وتحديد من يستطيع أن يترشح في أية دائرة من الدوائر، وطريقة تصميم البطاقة الذكية وإخفاء عنوان صاحبها وسن الانتخاب وغيرها، كلها إجراءات تنفرد بها البحرين، وربما يصعب أن تجدها في أية زاوية من زوايا العالم.

ولو عدنا إلى العام 1972 عند انتخاب المجلس التأسيسي؛ فسنجد أن القوانين والقرارات المنظمة للدوائر، وطريقة الترشيح كانت تقترب بصورة عامة مما هو معمول به عالميّاً. لكن هذا أدى إلى انزعاج البعض، إذ جاءت نتائج انتخابات 1972 بتشكيلة مذهبية «غير مرغوب فيها»، إذ وصل 14 شخصاً من الشيعة، مقابل 8 من السنة. هذا التقسيم (64 في المئة مقابل 36 في المئة) تمت موازنته آنذاك من خلال المقاعد الخاضعة للتعيين.

وعليه تم إجراء تعديلات على خريطة الدوائر قبيل انتخابات المجلس الوطني في 1973، ونتج عن ذلك تقسيم آخر تمثل في وصول 17 شخصاً من الشيعة مقابل 13 من السنة (57 في المئة مقابل 43 في المئة).

أما في 2002؛ فقد تمت صياغة الدوائر، وتحديد من له الحق في الانتخاب بطريقة غريبة... وهذه المرة جاءت النتيجة «حسب الطلب»، اتضحت أكثر في 2006 و2010 عندما دخل المعارضون الشيعة في الانتخابات، إذ لم يتمكنوا من إيصال أكثر من 18 شخصاً مقابل 22 شخصاً من الطائفة السنية الكريمة (45 في المئة مقابل 55 في المئة).

شخصيّاً؛ فأنا أؤمن بأن التخلص من عقدة التمثيل الطائفي يتطلب أن تتخلى الجهات الرسمية قبل غيرها عن النهج الطائفي المقيت، وأن تنطلق حياتنا على أساس وطني فقط، بحيث يتمكن السني من ترشيح نفسه في منطقة شيعية على أساس أفكاره وما يمكن أن يقدمه إلى مجتمعه، والعكس كذلك بالنسبة إلى إمكانية أن يترشح الشيعي في منطقة سنية. ويستلزم نجاح هذا الحل أن تتبناه الجمعيات السياسية، التي نأمل أن يفسح لها المجال لكي تلتحق بالعصر الحديث بأن تشتغل في الحياة العامة على أساس كونها أحزاباً سياسية مشتملة على جميع الفئات المجتمعية.

إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"

العدد 3809 - السبت 09 فبراير 2013م الموافق 28 ربيع الاول 1434هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 60 | 1:53 م

      الكرامة للجميع

      في الدورة القادمة با ترى ؟؟؟ كم ستكون نسبة الفئتين

    • زائر 58 | 1:19 م

      التعصب المذهبي

      كلامك معقول ومطلوب الوصول اليه ولكن يجب اولا علاج مشكلة التعصب المذهبي وكبح جمح الاحزاب الدينية اني لا اجد امكانية للحل قبل ذلك

    • زائر 57 | 1:09 م

      شكرا

      شكرا دكتور مقال رائع

    • زائر 55 | 9:34 ص

      سنابسيون

      يا دكتور جيب مرشح نفس منيره فخرو او ابراهيم شريف او اسامه التميمي في اي قريه من قرى البحرين او دائره انتخابيه وشوف ساعتها الناس شلون ترشحهم لو لا. يا دكتور المشكله مو في السني او الشيعي المشكله ان الناس تبي اللي يدافع عنها ومو مهم سني لو شيعي لو يهودي بعد الناس تبي الشخص الزين وتدين الانسان ودينه لربه مو للناس

    • زائر 54 | 6:59 ص

      الى الزائر 17 مع التحية

      انتخابك للمرشح الشيعي وعدم انتخابك للمرشح السني فيما أنت سني كما قلت, إن في دلك شعورك وادراكك لما لهدا المرشح من حس وطني وليس طائفي. لقد قلت في تعليق سابق بأننا شعب متجانس من الشيعة والسنة الكرام ولو تسألني من ترشح فسأقول لك " المواطن الصالح" (محرقي/حايكي)

    • زائر 50 | 6:25 ص

      العلمانية

      الحل في فصل الدين عن الدولة كما في ماليزيا وتركيا والخ والغاء جميع الاحزاب الدينية و جرم الطائفية المقيت حتى نرجع للزمن الجميل

    • زائر 52 زائر 50 | 6:45 ص

      لاتوجد دولة بدون أحزاب دينية

      أنت تريد أن تخالف الحياة والواقع وتريد مخالفة البشرية كل البشرية. في الهند وهي أكبر ديموقراطية في العالم، الأحزاب كثير منها ديني، وبقية الدول مبنية على أساس ديني فأعلامها واسماء أحزابها وعقائدها مبنية على الدين، فلماذا أنت فقط تريد تطبيق مقولة لا يطبقها قائلها؟
      لو لم تكن الحكومات والأحزاب دينية في تلك الدول، لماذا إذا يحرمون الحجاب ويسمحون للصليب أن يلبس؟
      يمنعون بناء المساجد أحيانا ويسمحون ببناء الكنائسن لماذا؟
      على كل حال محاولات جر النقاش بالإتجاه الخاطئ لن تنفع.

    • زائر 49 | 6:20 ص

      رد زائر 47

      أولا محد يثق فيكم حتي ربعكم وثاني شيء الجار قبل الدار

    • زائر 47 | 5:02 ص

      ابو حسين

      مع كل الاحترام لجميع المعلقين هناك حقيقة الجميع يحاول الهروب منها وهي
      مسؤولية الدولة في بناء وطن لجميع البحريين بعيدا عن الطائفية ومحابة طائفة وتهميش طائفة ويكون الوطن لجميع المواطنين ليس لطائفة او القبلة او العائلة هي المعاير حيث يمنع طائفة من العمل في وطائف معينة والسكن في مناطق معينة هنا فقط لن يبحث المواطن البحريني عن الحماية بطائفته لانه ستكون الدولة هي الحامي الحقيقة لجميع البحرينين

    • زائر 46 | 4:38 ص

      و ماذا عن القائمه الايمانيه يادكتور

      الكل يعرف عن قائمة الايمانيه و محد تكلم او قال شي وقت الانتخابات

    • زائر 45 | 4:00 ص

      العنصرية هي اساس الحكم

      البحرين بلد العجايب والاغرايب فيها يوجد جدول من العنصرية : العرق الاول السمؤ الشيوخ الثاني الاقبائل والعوائل الموالين الي الحكم من السنة وبعدين قليل من الشيعة وبعدين عامة هل السنة وبعدين المجنسين من شتا اقطار الارض والاخير يتوت الشيعة وهم في المرتبة لاخيرة

    • زائر 44 | 4:00 ص

      ولد البلد

      و فاز حمد أبل أيضاً في منطقة ذات أغلبية شيعية لا تقل عن 80% وكان يمكن أن يفوز سامي سيادي لو ترشح في سترة أو كرانة !

    • زائر 43 | 3:56 ص

      هكذا يكون التمثيل الوطني

      المشكلة هنا في عدم وجود قوانين تلزم اي طرف بخيار في ممارسة عمل واحد او كشف الذمة المالية قبل الدخول في المعترك السياسي وتبؤ منصب في الدولة لذلك ترى الفساد والعمل باسلوب شيلني واشيلك،ثم ان نظام الدوائر يكرس التفكك ويجعل الدولة اقاليم ، فترى كل فرد يبحث عن مصلحة الموقع الذي يقطن فيه او المقربين منه وكانه لايستخدم الخدمات التي توجد مناطق اخرى وانه ليس معني بمشاكل المواطنين الاخرين،لذلك الحل دئرة انتخابية واحدة وكشف الذمة وعدم مزاولة اعمال اخرى. ويكون دور ذوي الاختصاصات الاستشارة .

    • زائر 42 | 3:42 ص

      كلام سليم يا دكتور

      أعتقد أن هناك أنموذج موجود يا ريت تسلطون الأضواء عليه وهو النائب البلدي المقلة ( السني السلفي)
      قد صوت له العديد من أهالي قرية عراد ( الشيعية ) وعلاقته بهالي القرية سمن على عسل

    • زائر 41 | 3:36 ص

      مقالك جميل

      نشكرك على هذا المقال الجميل ولكن يا دكتور أنت تعرف ونحن نعرف مشكلتنا هي مصرها القيادة وهي من يعتمد التفرقه في كل مفاصل حياة الشعب البحريني.لانهاء لاتريد بان نتوحد ومن يوم ونحن صغارا هذا بحراني وهذا اعربي واليوم صار هذا سني وهذا شعي, تصور أناس يقولون لذا الشيعه قران غير القران وكل هذا من عجائب الزمان.ولله لوتريد القيادة لجعلت المعهد الديني واحد كما الازهر الشريف ويدرس فيه كل المداهب الاسلاميه المعترف بها وعلى طالب العلم هو يختار تخصصه في المذهب كما الجامعه.

    • زائر 39 | 2:40 ص

      مريم

      النهج الطائفي المقيت .... ليس فقط في الدوائر الإنتخابية
      إنه يبرز بشكل سافر و صارخ إلى حد الإستهتار في نواحي عديدة ليس أقلها الإعلام ، أليس كذلك ؟

    • زائر 33 | 1:38 ص

      تدخل

      حتي انتخابات النقابات تدخل بها رجال الدين وهم في الاصل خارج هذه المؤسسات فلماذا نخلط الامور وعين الشمس مايقطيها المشخال

    • زائر 40 زائر 33 | 2:51 ص

      هراااااااااااااااااااااااااااااار

      بلا هرااااااااار.. تعليقات يحمل حقد على النفس الديني.. ولو كان الدعم لكتلة تكنوقراط.. أو اقتصاديين.. يا بتسد حلقك.. يا بتدور لك وتر ثاني تنشز عليه

    • زائر 28 | 12:53 ص

      مستحيل

      من المستحيل ان يترشح سني في منطقة شيعية والعكس
      كان لدينا في دائرتنا مرشحين شيعيين احدهم ليبرالي والاخر محسوب على جمعية اسلامية وعندما قام المرشح اللبيرالي بعرض برنامجه الانتخابي قاموا عليه اهل الدائرة وقالوا له انت تخالف الاسلام ولا تتبع الاوامر الشرعية ووووو
      اذا كان هاذا يحدث بين مرشحين من نفس الطائفة كيف سيكون الوضع لو كان احدهم سني والاخر شيعي
      يا دكتور انت تتحدث حديث يقرب الى الحلم اقرب منه الى الواقع

    • زائر 27 | 12:51 ص

      طرح راقي

      صباح الخير دكتور .. طرحك كبير

    • زائر 24 | 12:32 ص

      القوائم الإيمانية ... تكفي

      حين نزلت القوائم الإيمانية بتزكية من رجال الدين هنا وقف القلم عن الكتابة عن الديموقراطية الزائفة التي يتشدق بها الجميع .... حين نعترف بوجود أزمة طائفية في البحرين حينها يمكن أن نبدأ بصياغة الحلول أما التستر خلف شعارات كالفقاعات خاوية لا علاقة لها بالواقع المرير فهو هروب إلى الأمام .. حتى شراء البقل والرويد والصافي أصبح ذا نفس طائفي

    • زائر 22 | 12:08 ص

      لازم

      السلام عليكم صباح الخير دكتور بصراحه مقال جميل جدا بس حبيت اوضح ان فيه بعض التهغليقات نفوسهم مريضه ما ادري هل هو حقد او كره ما ادري ويش اسميه لان لازم يطلع له مبرر حتى اهم شيء يصير ضد الجمعيات السياسيه وبالاخص الوفاق.

    • زائر 21 | 11:56 م

      أكثر طائفية

      في ندوة ع ألبي بي سي بيلاري واحمد أوغلو وعمر موسى و توماس فردمان / يقول توماس الاحزاب ذات اللون الواحد تنتج حرية سلبية وتعمق الطائفية

    • زائر 19 | 11:51 م

      يادكتورنا

      الفرف بأن الأولين وطنين يعملون للبحرين ولا يوجد لتدخل المتدينين أما الآن صارو تابعين للمطاوعه الذين يدخلوهم ويخرجوهم من الجنه والناس صارو امعه

    • زائر 59 زائر 19 | 1:40 م

      كونو وطنا

      دكتور انت وغيرك ودكتوره منيره ومن يهمه امر الوطن نجن شباب متحدين بدم بحريني لاسني ولاشيعي وانما بحريني نترجاةم انقذو هذا الوطن فهو تاىءه شمو عدد اكثر من عدد يبه الاخوه ان تجمعو جعلو وطنهم فوق كل شي انت لاتمثل حكومه تمثل شعب .... البحرين تسترجيكم زاوقفو الدمار لانريد سوريا وعراق ولبنان حرام اللي يصير شباب ضاع وشباب راحت وكان الاولى تخدم وطنها بحرينيون قفو وستنجحون

    • زائر 18 | 11:49 م

      أين نقف

      يادكتور كنا في السابق نقف على سجادة طائفية نحن اليوم نقف على برميد بارود طائفي الزمن تغير واطروحاتنا ظلت كما هي

    • زائر 17 | 11:48 م

      شيعي في منطقة سنية؟

      عزيزي الدكتور أنا واحد من الذين عاصروا تلك الفترة اي انتخابات 73 وصوت للاستاذ محسن مرهون وانا سني ولم اصوت للشيخ السني الله يرحمه لماذا؟ لان الاول لم يكن يمثل طائفته بل يمثل الشعب . اعتقد وصلت الرسالة مع تحياتي لكل أفراد الشعب البحريني الغالي بجميع فئاته ز المحب للوطن بو محمد

    • زائر 38 زائر 17 | 2:20 ص

      الله يجازيك خير يا بو محمد

      يا ريت نصف الشعب يحمل مثل هاذي الروح يا بو محمد.. صحيح.. انت من الزمن الجميل إلا نتمنى ان يعود. تحياتي لك

    • زائر 16 | 11:44 م

      ديمقراطية

      اوليست الديمقراطية حكم الاغلبية ؟
      من طبيعي سيكون البرلمان غالبيته من الشيعة لو كان هناك تمثيل حقيقي للشعب

    • زائر 12 | 11:32 م

      التمثيل الطائفي

      اسمح لي أخي الكريم بأن اقول لك اننا ابناء البحرين عشنا في مجتمع متجانس لا يعرف النعرة الطائفية, وهدا قد يكون واضحا في المنامة والمحرق والمدن الإسكانية الحديثة. وما عدم موازنة كفتي الميزان في مجلس النواب إلا حاجة في نفس يعقوب, وقد ظهر للعيان خلال السنتين الماضيتين. وهدا هو مفهوم السياسة الخاطئة. (محرقي/حايكي)

    • زائر 10 | 11:20 م

      الجمعيات الفئوية وليست الوطنية

      الجمعيات السياسية هي التي أسست للطائفية في البحرين لأغراض شخصية مريضة من الطرفين ولكن واجبنا كشعب واعي متحضر نقف جميعا ضد كل ما يفرق بما فيها الجمعيات كفانا اللعب بعقول الناس واستخدام ورقة الإسلام السياسي الطائفي!!هل اصبح الدين يفرق؟؟!

    • زائر 8 | 11:19 م

      دكتور انت تأذن في خرابة

      كلخرابة كل الأرقام اللتي ذكرتها صحيحة والتوصيف صحيح لكن لا حياه لمن تنادي

    • زائر 7 | 11:08 م

      اذا صح وفعلت ذلك!

      ساسية فرق تسد وعقدة الخوف من الطرف الآخر وسياسية الشرخ الطائفي لابد لها

    • زائر 6 | 11:02 م

      تلك سياسة وخبرة بريطانية

      المواطن يعلم ويدرك سوء النية في كل مفصل وحركة ومشروع تقوم به الدولة
      لكن مع الاسف ردة الفعل لا تساوي الفعل ذاته بل العكس تأييد ومباركة ولا
      اعتراض ولا معارضة الا بالصوت غير المسموع يرتفع في المجالس الخاصة
      وينخفض في المجالس العامة ومجالس الكبار

    • زائر 5 | 10:47 م

      وااااه عين الصواب

      لو زين تتجرد الجهات المعنية قبل غيرها من فكرة س + ش ،، على ان يكون س ممثلا لععد كبير من إخوانه ش والعكس صحيح . وااااه ما أجمل هذا المنطق الحضاري . نعن نحن نطالب بذلك .

    • زائر 4 | 10:42 م

      نجن في ورطة

      كلام مثالي يا دكتور ولكن في 73 و72 لم يكن هناك رجل دين يحدد من يترشح ومن لا يترشح من أبناء طائفته ولا يقوم بوضع قائمة إيمانية تعمم على قرى البحرين ويكفرّ كل من يخالف الفتوى. يا سيدي في ذلك الزمن الجميل كانت هناك قوائم وطنية تضم الكفاءات من ابناء الطائفتين فلا خوف ولا تخويف. يحلم من يقول اننا يمكن ان نحقق ذلك وانت تعرف الاسباب ولكنك تحلق عنها عاليا..!! فليبعد رجال الدين عن السياسة عندها ستكون البحرين بخير. اما عندما يكون الحديث عن حسينين ويزيدين فنحن في ورطة حقيقية.

    • زائر 11 زائر 4 | 11:24 م

      المتمصلحون بإسم الدين

      هم من عمل على الشق الطائفي.. وهم من حرض على المقاطعة وفتح الأسواق المضادة.. وهم من ساعد على قطع أرزاق ناس وأخذ لقمة عيشهم.. وهم من إتهم المختلفون مه في الرأي بالخونة.. وهم من سكت على هدم المساجد الذي يعبد فيها الله..

    • زائر 13 زائر 4 | 11:34 م

      رجاءً بلا استغفال

      رجل الدين الذي تتحدث عنه لم يتدخل في تشكيلة أي قائمة.. ولم يدع لقائمة معينة.. لقد دعى المؤمنين باختيار قائمة مؤمنة.. ولم يحدد القائمة.. فلو كانت هناك قائمة موجودة عالية الكفاءة والإيمان لانحلت عقدتك وأمثالك.. ثانيا: الحسينيون واليزيديون.. لم تطرح في موضوع الانتخابات.. بل طرحت كفكرة.. فأنت في أي موقف من مواقف حياتك.. إما أن تكون حسينيا: أي صالحا.. أو يزيديا: أي فاسدا.. فالرجاء التركيز على المشكلة الرئيسة وترك الاستهبال على الناس

    • زائر 15 زائر 4 | 11:42 م

      ديمقراطية

      اليس من حق كل جمعية عمل كتلة برلمانية تابعة لها ؟ فلما تعترضون اذا قامت الوفاق بهذا العمل !!
      لانكم تعترضون فقط على الوفاق فقط لانها الوفاق

    • زائر 30 زائر 4 | 1:00 ص

      احييك

      احي كلامك الجميل ، نعم كنا في ذلك الزمن نعتقل على تهريب منشور ولكننا لم نتجرأ على حرق اطار واحد لان ذلك ليس من الخلق الوطني بشيئ ،في سترة وقع 10الاف مواطن على عريضة تنتقد موافقة الكتلة الدينية على قانون امن الدولة ؟ اتعرفون من كان في تلك الكتله ؟؟

    • زائر 51 زائر 4 | 6:35 ص

      تحتاج لقراءة التاريخ

      في تلك الفترة من تعنيه كان في المجلس ومعه مجموعة تسمى الكتلة الدينية، ثم أنه مالمانع من تكون كتل دينية أو إيديولوجية في المجلس؟ هذا حال كل الدنيا.
      حتى من تسميهم الدول المتحضرة مبنية على أساس ديني والدليل أن أعلام كل الدول الأوروبية تحمل شعار الصليب، بل حتى الأندية الرياضية الكبرى في العالم تحمل شعار الصليب وأسماء الأحزاب في الغرب تقريبا كلها تحمل وصفا دينيا، ولا أراك تستنكر؟
      هل يغيضك أن يشجع أحدا الجمهور على متابعته؟ لو قام دعى أحد لتيار يساري، هل تستنكر بنفس الأسلوب؟

    • زائر 3 | 10:40 م

      المشكلة في تركيبة الجمعيات

      المشكلة يا دكتور بان الجمعيات لها تركيبة طائفية فمثلا يستحيل ان ترشح الوفاق سنيا ويستحيل ان ترشح الجمعيات السنية شيعيا لان الجمعيات ليست مشكله من تركيبة مختلطة أما انتخابات 1972 فقد رشح محسن مرهون في منطقة سنية 100% وفاز في البرلمان لان الاحزاب آنذاك كانت وطنية مختلطة ولم يكن يهم الناخب طائفة المترشح وشعب البحرين إذا لم يتخلص من الاحزاب ذات التركيبة الطائفية فلن يتقدم أبدا ولهذه الجمعيات أهداف محاصصة على أسس الطائفة وليست الوطنية مع التقدير

    • زائر 14 زائر 3 | 11:39 م

      تقول من المستحيل أن ترشح الوفاق سنياً!

      تنازلت الوفاق بكرسي لعبدالعزيز أبل (((((السني)))))، فماذا فعل؟!

    • زائر 23 زائر 3 | 12:23 ص

      من المستحيل أن ترشح الوفاق سنياً!

      تنازلت الوفاق بكرسي لعبدالعزيز أبل (((((السني)))))، فماذا فعل؟!

    • زائر 26 زائر 3 | 12:40 ص

      لدي الأستعداد لترشيح السني في منطقتي بشرط تخليه عن طائفيته

      لدي الأستعداد لترشيح السني في منطقتي بشرط تخليه عن طائفيته ،، ليس لدينا مشلكة في ذلك لكن بتجيب لي ( ... ) اللي ليل نهار يسب فيني او من يتبعه وتقول لي رشحه هذا النجوم السما اقرب له ، ولكن جيب لي ابراهيم شريف جيب لي سيادي جيب لي من يمقت الطائفية وسأتعامل معه بأحسن ما يريد .

    • زائر 31 زائر 3 | 1:03 ص

      التشخيص خاطئ

      الحديث ان الوفاق رشحت أبل كسني خطأ وأن ابل إنقلب بإتجاه الحكومة لانه سني خطأ أيضاً. نموذج أبل موجود بين السنة والشيعة والدينيين واليساريين والمعممين وأخرهم الحقوقيين!!!!!

    • زائر 34 زائر 3 | 1:46 ص

      ليست معضلة او مشكلة

      وماهي المشكلة ان كانت هذه جمعية شيعية او تلك سنية مالضير من ذلك , المشكلة في التعاطي مع قضايا المجتمع والاخلاص في العمل والارتكاز على مباديء الحق
      جمعية الوفاق شيعية والكل يعرف لكن بالله عليكم هل طرحت مشروع فئوي طائفي ؟
      بالمقابل الجمعيات التي دخلت البرلمان كيف تعاطت مع الامور الم تكن طائفية بامتياز هل نسيتم مواقف المنبر والاصالة كانو يتعاطون بكل سلبية مع اي قانون او مشروع يخدم العملية الديمقراطية
      واقولها لايوجد خلل بالشارع لسني الشقيق ولكن الخلل يكمن في جمعياتة المسيرة

    • زائر 35 زائر 3 | 2:06 ص

      خطا

      حاولت الوفاق مساعدة كلا من سيادي و منيرة فخرو و ابراهيم شريف و ايضا بعض من المرشحيين و لكن الحكومه استخدمت جيشها للتصويت ضد هولاء السنه لانهم تعرف انهم معارضه !! فلماذا ترمي اخطاء حكومتك علي الوفاق
      و انظر الى مشوار الكتل الشيعيه في البرلمان رغم مقاطعتهم لها في 2002 و كشفهم لكل ملفات الفساد و انظر الى الكتل السنيه و كيف تحاول تغطيه هذا الفساد لانها المستفيد الاول منه

    • زائر 1 | 9:15 م

      فلتكن البحرين دائرة انتخابية واحدة

      ليكون التمثيل الشعبي حقيقيا

اقرأ ايضاً