تقوم مجموعة «أبل» المعلوماتية بإعداد «ساعة ذكية» تتضمن بعض الخدمات التي تقدمها الحواسيب أو الهواتف الذكية، على ما نقلت صحيفتا «وول ستريت غورنال» و«نيويورك تايمز» عن مصادر مطلعة على هذا المشروع.
وأشارت صحيفة «وول ستريت غورنال» إلى اختبارات تجرى على جهاز يشبه الساعة يتمتع ببعض الوظائف المتوافرة في الهواتف الذكية.
أما صحيفة «نيويورك تايمز»، فأفادت بأن هذه الأجهزة مصنعة من زجاج مرن، وتعمل بمنصة «آي أو إس» التي تشغل من خلالها هواتف «آي فون» وأجهزة «آي باد» اللوحية.
وليست «أبل» المصنع الوحيد الذي يسعى إلى تقديم هذه الساعات المتطورة التي تربط بالهواتف فتنقل إليها بعض وظائفها. فقد عرضت عدة نماذج من هذا القبيل في معرض مستهلكي الأجهزة الإلكترونية «سي إي إس» الذي نظم في لاس فيغاس في مطلع يناير/ كانون الثاني.
العدد 3812 - الثلثاء 12 فبراير 2013م الموافق 01 ربيع الثاني 1434هـ
albeem
لجهزه هذي الي يتم استخدامه الان و يش تأثيره على المدى المنظور مجرد سؤال
رد على التعليق 2
يمكن ملاحظة التأثير المباشر على جسم الإنسان من الأجهزة الذكية التي تتضمن تقنية الوايرلس ( الواي فاي ، 3G وما بعدهها) ارتفاع حرارة الجسم ، شعور بالتعب ، وجع الراس ، حرقة بالعيون ، الم البطن و .... ، والتأثير على المدى القصير والبعيد يعتمد على الأثر التراكمي للتعرض والظروف المحيطة ومناعة جسم المستخدم ونظام التغذية....
تطور ولكن
يعاب على عباقرة مهندسي أبل لا يعتبرون من علماء الفيزياء مع أن جل عملهم باشعاع الموجات الدقيقة التي في الأصل يجب أن لا يتعرض الإنسان لها، وما تصنعه شركات الاتصالات حاليا يعزز ويدعم تعرض البشر للموجات الدقيقة التي تتداخل على كهربة خلايا الانسان ، وبدات تظهر أمراض جديدة ومنها الحساسية الكهربية المزمنة ... والساعيةالذكية متوفرة في الأسواق الغربية تتضمن تقنية الواي فاي