أقرت وزارة الخارجية الأميركية، أمس الأول (الخميس)، أن وزير الخارجية جون كيري يعجز عن الاتصال هاتفياً بنظيره الروسي سيرغي لافروف على رغم محاولات عدة منذ التجربة النووية الكورية الشمالية.
وتعلن المتحدثة باسم وزارة الخارجية فيكتوريا نولاند يومياً منذ تولي كيري منصبه في الأول من فبراير/ شباط 2013 الاتصالات التي يقوم بها مع نظرائه. وبعد ساعات على التجربة النووية الكورية الشمالية (مساء الاثنين بتوقيت واشنطن)، اتصل كيري بوزراء خارجية كوريا الجنوبية والصين واليابان وحاول الاتصال بلافروف.
وكان كيري يريد أيضاً التباحث بشأن سورية موضوع الخلاف الكبير بين واشنطن وموسكو.
وأضافت نولاند أن «لافروف اختار عدم الرد في الوقت الحالي. لقد أراد الوزير (كيري) التحدث إليه. ويعود إليه أن يستغل هذه المناسبة»، مشيرة إلى أن فريق كيري «غير متوتر» على رغم ذلك.
وأوضحت المتحدثة أن لافروف يقوم حالياً بجولة في إفريقيا. وتابعت أنه «ليس غريباً ألا يرد لافروف على اتصالات دولية بشأن مواضيع أخرى عندما يكون مسافراً»، في إشارة إلى حادث مشابه حصل العام الماضي مع وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون.
العدد 3815 - الجمعة 15 فبراير 2013م الموافق 04 ربيع الثاني 1434هـ
يمكن اتمحو الاسماء
انا انصحه اطرش ليه رساله نصيه او ويتسب
ليش تفضح روحك
انزين استر على روحك ولا تقول انه حاقرنك
يمكن
شاشة تلفونه مكسوره يرن بس مايدري من متصل اليه
البحرين
مشغول الرجال في الحمام.
داود
الأمريكان بدأوا يفقدون مصداقيتهم بسبب نفاقهم وازدواجية المعايير لديهم ولذلك لا يعبأ بهم الآخرون لا روسيا و لا كوريا و لا سوريا و لا إيران.
يمكن مو دافع البيل
ههه
يعجبوني
يعجبوني هالروسيين