العدد 3834 - الأربعاء 06 مارس 2013م الموافق 23 ربيع الثاني 1434هـ

دخول وجوه جديدة في قائمة المتأهلين في بطولة البحرين للبولنج

دانت الصدارة للمصنف الأول عالمياً الفلندي ميكا كوفونيمي بعد اليوم الثالث لبطولة مملكة البحرين الحادية عشرة للبولنج في اليوم الثاني بـ 3915 نقطة، وفي المركز الثاني الكولومبي مانويل أوتالورا (1949)، الثالث الانجليزي دومينيك باريت (3806) الرابع الأندونيسي راين لاليسانغ (3803)، الخامس الانجليزي باول مور (3722)، السادس الفنزويلي إلديمارو (1846)، السابع الإماراتي محمود العطار (3673)، الثامن البحريني يوسف فلاح (1823)، التاسع القطري منصور العوامي (3638)، العاشر ويكي يانغ من هونغ كونغ (1808)، الحادي عشر البحريني فواز عبدالله (3615)، الثاني عشر وو سيو من هونغ كونغ (1807)، الثالث عشر ميشيل تسانغ من هونغ كونغ (3589)، الرابع عشر السويدي مارتن لارسن (1785)، الخامس عشر السويدي أندريو فراولي (1774)، السادس عشر الكويتي باسل العنزي (1773).

وعبّر مدرب منتخبنا الوطني للبولنج الأميركي تيم ماك عن سعادته بنتائج بعض من لاعبي منتخباتنا حتى الآن وقال: «أنا سعيد لنتائج الناشئين والشباب وخصوصاً الناشئ أحمد العوضي وزميله الشاب طه إبراهيم، بينما النتيجة الأبرز كانت للاعب المبدع يوسف فلاح ثم فواز عبدالله وسط مجموعة من اللاعبين المعروفين على مستوى العالم».

وأضاف ماك «سبق وأن تفوق فلاح وفواز على لاعبين محترفين في جولة لاس فيغاس في الولايات المتحدة الأمريكية، بينما محمد سلطان لديه الأفضل ليقدمه رغم وأتوقع منه الأفضل، فهذه هي البداية وسيتأقلم لاعبونا على جو المنافسة، ولست قلقاً على سلطان وأثق أنه سيكون في مركز أفضل».

من جانبه قال صاحب المركز الثالث المحترف الانجليزي دومينيك باريت: شاهدت معدلات عالية أكثر مما توقعت وأحرزت نتائج مرضية وحققنا مركزاً متقدماً.

وأبدى باريت رضاه عمّا حققه، مضيفاً: سأحاول رفع معدلي، ونحن الآن في الأدوار التمهيدية من البطولة، والأهم أن أتأهل إلى الدور الثاني ثم سأركز جهودي على تقليل الأخطاء لبلوغ النهائيات، وأسعى لتخطي مراحل البطولة بطريقة مريحة عبر النظر إلى كل مرحلة على حدة؛ لأن النهائيات هي الأكثر أهمية بالنسبة لي ولا أنظر لها من اليوم الأول، لكنني بالتأكيد أسعى لها كغالبية اللاعبين الآخرين.

وأبدى صاحب المركز الخامس المحترف الانجليزي باول مور رضاه عن المركز الذي حققه وقال إن الوقت ما زال مبكراً للحكم على مستويات اللاعبين وأن الأهم هو التأهل وتخطي هذه المرحلة.

وأضاف مور «في اليومين الأخيرين للمحاولات ستبدأ الأمور بالتحسن لأنهما يومان حاسمان لمن يسعى إلى اللعب في النهائيات»، وعمن سبقوه في الترتيب بعد اليوم الرابع قال مور: «يستحقون أن يكونوا في المراكز المتقدمة لأنهم لاعبون دوليون، وأنا فخور أن أكون بينهم لكنني بالتأكيد أتمنى أن أتقدم عليهم، إذ إن الفوارق في النقاط بين اللاعبين قليلة وقد تحدث بعض التغييرات من خلال الأيام المقبلة في الأدوار التمهيدية حسب الأداء».

العدد 3834 - الأربعاء 06 مارس 2013م الموافق 23 ربيع الثاني 1434هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً