تحولت الوريثة الأميركية ونجمة المجتمعات والمغنية والممثلة باريس هيلتون أخيراً إلى رمز للفتاة المستهترة التي تلاحق نزواتها، الأمر الذي جعلها غير مرغوب فيها ببعض الأماكن العريقة والدوائر الاجتماعية في لوس أنجليس.
وذكرت صحيفة "نيويورك دايلي نيوز" أن وريثة سلسلة فنادق هلتون كانت تتناول طعام العشاء في احد مطاعم لوس أنجلس برفقة باميلا اندرسون في الأسبوع الماضي عندما اقترب منها احد زبائن المطعم وقال لها بلهجة اعتذار "لا تأخذي كلامي بنية سيئة ولكنك تشبهين باريس هلتون"، فأجابته بشعور بالارتباك والمهانة "أنا باريس هلتون".
ولا تعتبر هذه المواجهة الأولى لنجمة المجتمع المخملي في الأسابيع الأخيرة، إذ إن منظمي حدث "اسكواير شو هاوس" للموضة في لوس أنجليس نصحوا باريس بعدم الحضور لأنهم لا يريدون شخصيات "من نوعها" هناك.
كما منعت إدارة فندق غراميرسي بارك،وهو المقصد الرئيسي للمشاهير في نيويورك، باريس من الدخول إليه
العدد 1527 - الجمعة 10 نوفمبر 2006م الموافق 18 شوال 1427هـ