أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أمس الخميس (17 أكتوبر/ تشرين الأول 2013) عزمها بيع حلفائها السعوديين والإماراتيين أسلحة وذخائر بقيمة إجمالية تصل إلى 11 مليار دولار.
وتعتزم وزارة الدفاع الأميركية إبلاغ الكونغرس هذا الأسبوع بمشروع العقد الذي سيسمح خصوصاً لواشنطن بتزويد الرياض بألف قنبلة من نوع «جي بي يو-39» الخارقة للتحصينات، وخمسة آلاف قنبلة مماثلة للإمارات. وتشمل الصفقة أيضاً صواريخ عابرة للقارات.
وهذه الأسلحة ستجهز طائرات حربية أميركية من طراز «إف-15» و «إف-16» تملكها الدولتان. والصفقة «ستسهم في تعزيز الأمن القومي والدولي للولايات المتحدة»؛ لأنها ستسمح بتعزيز أمن دول «صديقة» تشكل هي أيضاً ركائز «استقرار» في منطقة الخليج، بحسب «البنتاغون».
العدد 4059 - الخميس 17 أكتوبر 2013م الموافق 12 ذي الحجة 1434هـ
حل لمشاكل أمريكا الاقتصادية
طبعاً مثل هذه الصفقات تكون حل لمشاكل أمريكا الاقتصادية ... و الإنقاذ من الانهيار ... وربما ليست صفقة أسلحة من الأساس و لكن تحت الطاولة هناك مساومات سياسية ...
عجب !!!
فهموا يا ناس ترا هذا هو الهدف من زرع الفتن في المنطقة ،،، صفقات بمليارات الدولارات !!! يا غافلين لكم الله
حدادة المظالم تلعب على الحبلين
بتعزيز أمن دول صديقة او لاستنزاف أموالهم , وما الهدف من شراء كل هذه الاسلحة لقتل الناس الابرياء أو لوضعها للديكور فقط .
س ع
محرقي بحريني
شئ طبيعي الدول تعزز قدراتها الدفاعية لتعزيز أمنها القومي والسعودية والامارات لم نسمع أنها قصفت شعبها بالمدافع والراجمات والصواريخ والطائرات مثلما فعل السفاح المجرم بشار بالشعب السوري ولم نسمع أنكم أنتقدم إيران وسوريا والتي تضخ المليارات لشراء الاسلحة وتطويرها رغم أن هذه الدول شعوبها أغلبعم تحت خط الفقر