تلقي كبيرة وزراء الدولة بوزارة الخارجية البريطانية، وزيرة شؤون الأديان والجاليات في الوزارة،البارونة وارثي، خطابا في جامع السلطان قابوس الأكبر في سلطنة عمان يوم غد الثلاثاء (18 فبراير/ شباط 2014).
وتسلّط الوزيرة وارثي، التي وصلت إلى سلطنة عمان اليوم الإثنين (17 فبراير/ شباط 2014)، وبدأت زيارتها بلقاء وزير الأوقاف والشئون الدينية في السلطنة، الضوء في خطابها المرتقب في المسجد على النهج الذي تتبعه سلطنة عمان، والذي يُعتبر مثالا لبقية الدول في التسامح الديني وتجنب الخلافات بين المجموعات الدينية، واستمرار تلك المجموعات في تبادل الاحترام والتفاهم فيما بينها.
كما تلتقي وارثي كبار المسئولين في مجال التمويل الإسلامي من أجل تسليط الضوء على فرص التعاون في هذا المجال؛ إذ تتمتع المملكة المتحدة بواحد من أكثر قطاعات التمويل تقدما على مستوى العالم، وتوفر مناخا مناسبا للتمويل الإسلامي. ويوجد بالمملكة المتحدة أكثر من 20 مصرفا تقدم منتجات وخدمات التمويل الإسلامي، من بينها 6 منتجات وخدمات إسلامية. ولذلك تتوافر الكثير من فرص الشراكة فيما بين المملكة المتحدة وبين سلطنة عمان.
عماني
وجب التنويه أن الخطاب في قاعة الاجتماعات الخارجية التابعة للمسجد وليس في المسجد .. وأنا شخصيا لست مع هذه الخطوة فقاعات الاجتماعات كثيرة لماذا القاعة هذه بالذات
كلنا إخوة ابنآء آدم و حوآء
خطوة موفقة من السلطنة الحبيبة
يا فرج الله
اي تسامح ديني اي بطيخ.. ما يجوز تدخل المسجد
!!!
شر البلية ما يضحك..!!لم يبقَ من المسجد إلا رسمه وبناؤه!!أين الأحكام الشرعية بعدم جواز دخول غير المسلمين في المساجد!!اتقوا الله في المساجد.. فإنها يتشهد عليكم!!