العدد 4291 - الجمعة 06 يونيو 2014م الموافق 08 شعبان 1435هـ

الحكومة ترفض قانوناً يجيز رفع رواتب موظفي «العام» 20 %

الحكومة أكدت أن موافقتها المسبقة شرط لإقرار المشروع
الحكومة أكدت أن موافقتها المسبقة شرط لإقرار المشروع

رفضت الحكومة مشروعاً بقانون مقدماً من مجلس النواب بشأن تعديل جدول الدرجات والرواتب، والذي ينص على رفع رواتب الدرجات الاعتيادية والتخصصية والتنفيذية والتعليمية بنسبة 20 في المئة من الراتب الأساسي. وأشارت الحكومة إلى أن مشروع القانون لا يتوافق مع العديد من السياسات المالية الواجب اتباعها في الإدارة المالية للدولة بفاعلية وكفاءة حسب المعايير المتبعة دوليّاً.


أكدت أن كلفته 95 مليون دينار سنوياً دون مدنيي الجهات العسكرية والهيئات المستقلة

الحكومة لـ «النواب»: لا لزيادة رواتب موظفي القطاع العام 20 %

القضيبية - مالك عبدالله

رفضت الحكومة مشروعا بقانون مقدما من مجلس النواب بشأن تعديل جدول الدرجات والرواتب، والذي ينص على رفع رواتب الدرجات الاعتيادية والتخصصية والتنفيذية والتعليمية بنسبة قدرها 20 في المئة من الراتب الأساسي.

ويتألف مشروع القانون «بصيغته المعدلة» – فضلاً عن ديباجته – من مادتين، تضمنت أولاهما رفع رواتب الدرجات الاعتيادية والتخصصية والتنفيذية بنسبة 20 في المئة من الراتب الأساسي، فيما جاءت المادة الثانية منه تنفيذية، تتعلق بالجهات المنوط بها تنفيذ أحكام هذا القانون، وتاريخ بدء العمل بما ورد فيه من أحكام.

وقالت الحكومة في مذكرتها ان «الفكرة العامة للمشروع بقانون وما يرمي إليه من أهداف ترتكز في النهوض بالمستوى المعيشي للموظفين، وفي هذا الصدد فإن الحكومة من جانبها لم تدخر جهداً في سبيل ذلك بغرض تحقيق أفضل سبل العيش الكريم للمواطنين، حيث أجرت الحكومة زيادة على رواتب الموظفين اعتباراً من 1 أغسطس/ اب 2011».

وأشارت الحكومة إلى أن مشروع القانون لا يتوافق مع العديد من السياسات المالية الواجب اتباعها في الإدارة المالية للدولة بفاعلية وكفاءة بحسب المعايير المتبعة دولياً، وخاصة ما يتعلق منها بالأمور الآتية:

أ‌ - أن تكون عملية إدارة المصروفات متوافقة إلى حد كبير مع سياسات خفض وترشيد النفقات المتكررة، والتركيز على تخصيص الجزء الأكبر من الموارد المتاحة للمصروفات الاستثمارية التي تكفل تحقيق التنمية المستدامة على الصعيد الاقتصادي والاجتماعي.

ب‌ - ان الكلفة المالية اللازمة لهذا المشروع الذي نحن بصدده كبيرة جداً، حيث يبلغ حالياً عدد الموظفين البحرينيين وغير البحرينيين في الجهات الحكومية المدرجة بياناتهم ضمن أنظمة الحاسب الآلي بديوان الخدمة المدنية نحو 48 ألف موظف تقريباً، وتقدر الكلفة الإضافية السنوية لزيادة رواتب الدرجات العمومية والتخصصية والتنفيذية والتعليمية بنسبة 20 في المئة بحسب هذا المشروع بقانون نحو 95 مليون دينار متضمنة حصة اشتراكات الحكومة في التقاعد والتأمين ضد التعطل، ولا تشمل هذه التكاليف موظفي الخدمة المدنية بنظام العمل الجزئي والموظفين في الجهات الحكومية المستقلة وكذلك الموظفين المدنيين في الجهات العسكرية، فضلاً عن أنه وفي ظل محدودية مصادر الإيراد في الموازنة العامة للدولة الناتجة عما مر به العالم من أزمة مالية وما تركته من آثار على المنطقة، فإن تضمين مثل هذه الالتزامات التي لها طابع الاستمرارية بصورة سنوية سيترتب عليه حتماً زيادة العجز السنوي نتيجة هذه الأعباء المالية، وهو ما سيؤثر سلباً على حجم الاستثمارات، الأمر الذي يتطلب معه والحال كذلك تجنب إضافة أي أعباء ماليه على الموازنة العامة للدولة يكون من شأنها المساهمة في اتساع دائرة العجز وما يستتبع ذلك من انخفاض في معدلات النمو، واستنفاد المدخرات المطلوبة للأجيال القادمة، في ظل ارتفاع الدين الحكومي إلى ما يفوق 40 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي.

ولفتت الحكومة إلى أن «التعديل الذي تضمنه مشروع القانون يتطلب كلفة مالية باهظة تستلزم إدخال تعديلات جوهرية على الموازنة العامة للدولة للسنتين الماليتين 2013 - 2014 والتي تم اعتمادها بموجب القانون رقم (17) لسنة 2013، ما يستوجب الحصول بشأنها على موافقة الحكومة ابتداء عملاً بنص المادة (109) من الدستور، لما في ذلك من تأثير كبير على التوازن المالي للدولة»، وبينت انه «لا مراء في أن الوظيفة المالية هي السبب التاريخي لنشأة النظام النيابي ومن ثم فإن الاتجاهات الدستورية المعاصرة شهدت تطوراً ملحوظاً فيما يتعلق بسلطة البرلمان في مناقشة الموازنة، ولهذا فإن ميثاق العمل الوطني الذي يعد بمثابة مرجعية ثابتة لمسيرة التطور والإصلاح بالمملكة قد وجه إلى مسايرة الاتجاهات العالمية، ومن ثم فقد حرصت تعديلات دستور مملكة البحرين الصادرة سنة 2012 على مسايرة ما يتفق من هذه الاتجاهات مع الظروف الخاصة بمملكة البحرين. ولعل ما أوردته المذكرة التفسيرية الخاصة بتعديلات دستور مملكة البحرين الصادرة سنة 2012 في هذا الصدد يؤكد هذا النظر، حيث نص بها وفي خصوص المادة (109) من الدستور».

وواصلت الحكومة «من حيث إنه لا يجوز بأي حال من الأحوال تجاوز الحد الأقصى لتقديرات الإنفاق الواردة في قانون الموازنة والقوانين المعدلة له، كما أنه يحظر استحداث أي مصروف غير وارد في الموازنة العامة أو زيادته عن التقديرات الواردة فيها إلا بعد استصدار قانون لمواجهة تلك المصروفات، وهو ما يسمى بقانون فتح اعتماد إضافي في الموازنة العامة للدولة، ذلك أن فتح اعتماد إضافي خلال فترة سريان قانون اعتماد الموازنة العامة يكون بمثابة تعديل لهذا القانون»، وواصلت «من المستقر عليه أن إدخال أي تعديل على قانون قائم يكون بالإجراءات والضوابط ذاتها التي تسري على القانون الأصلي تطبيقاً للقاعدة الأصولية التي تقضي بأن الفرع يتبع الأصل ويسري عليه ما يسري على الأصل من أحكام، وبناء عليه فإنه إذا ما أوجب الدستور موافقة الحكومة على أي اقتراح بتعديل الموازنة العامة فإن هذا القيد يسري كذلك على أي مشروع قانون يكون من شأنه زيادة الأعباء المالية على عاتق الخزانة العامة».

وشددت الحكومة على أنه «وفقاً لأحكام المادة (34) من قانون الموازنة – إذا ما طرأت اعتبارات تستوجب إجراء تعديل على موازنة الدولة، بناء على متغيرات ضرورية في النواحي الاقتصادية والمالية، أو أية اعتبارات أخرى، يعد الوزير مشروع قانون بتعديل الموازنة ويعرضه على مجلس الوزراء الذي يرفعه إلى مجلسي الشورى والنواب لمناقشته والنظر فيه وفقاً لأحكام الدستور»، معتبرة أن «إجراء أي تعديل على الموازنة العامة للدولة بعد اعتمادها يتم وفقاً لإجراءات محددة يتولاها الوزير المختص ثم يتم رفع التعديلات المقترحة بشأنها إلى مجلسي الشورى والنواب لمناقشتها والنظر فيها».

وأضافت الحكومة «لذلك يجب الاتفاق المسبق مع الحكومة على أي مشروع قانون تترتب عليه زيادة الأعباء المالية، وهذا ما سبق للحكومة إيضاحه للمجلس، وتأيد ذلك بما أوضحته هيئة التشريع والإفتاء القانوني في رأيها القانوني بشأن مدى جواز إجراء أي تعديل على موازنة الدولة يتضمن عبئاً مالياً جديداً بدون الاتفاق مع الحكومة»، وواصلت «نظراً لوجود عجز في الموازنة العامة للدولة ولعدم توفير الاعتماد المالي اللازم لتنفيذ أحكام هذا المشروع بقانون المشار اليه فإن الحكومة يتعذر عليها الموافقة عليه».

وبشأن الأداة التشريعية اللازمة لزيادة رواتب موظفي الدولة وتعديل جداول الرواتب وإعادة النظر فيها، بينت الحكومة في مذكرتها أن «السياسة التشريعية في البحرين درجت على تفويض المشرع للسلطة التنفيذية بتنظيم هذه الأمور بقرارات تصدر منها لما يتسم به هذا النهج من مرونة وسهولة، ومسايرة لما يستجد من ظروف اقتصاديه أو اجتماعية تستدعي تدخلاً سريعاً بإصدار تشريع بزيادة الرواتب لمواجهة تلك الظروف باعتبار أن السلطة التنفيذية هي الأقدر على تقدير الحالة المالية والاقتصادية للدولة، ويتضح ذلك جلياً من نص المادة (15) من قانون الخدمة المدنية الصادر بالمرسوم بقانون رقم (48) لسنة 2010 باعتباره الشريعة العامة لموظفي الدولة المدنيين، والتي قررت أن (تصدر جداول الرواتب بقرار من سمو رئيس مجلس الوزراء، كما أجازت إعادة النظر في هذه الجداول كلما اقتضت المصلحة العامة ذلك)».

واستكملت «كذلك الحال فيما يخص جداول مرتبات قوات الأمن العام فهي تصدر بقرار من وزير الداخلية بعد موافقة رئيس مجلس الوزراء وذلك بموجب نص المادة (29) من المرسوم بقانون رقم 3 لسنة 1982 بشأن نظام قوات الأمن العام. ولا يختلف الأمر فيما يخص رواتب ضباط وأفراد قوة الدفاع التي تصدر بأمر ملكي بناء على اقتراح القائد العام بموجب المادة (35) من المرسوم بقانون رقم (32) لسنة 2002 بشأن إصدار قانون قوة دفاع البحرين. كل ذلك يشمل إقرار الجداول وتعديلها».

ولفتت الحكومة إلى أن «الأداة القانونية اللازمة لإصدار جداول الرواتب وتعديلها يكون بقرار من السلطة التنفيذية وذلك بموجب القوانين المشار إليها سلفاً وذلك لجميع موظفي الدولة – وهو عين ما رأته هيئة التشريع والإفتاء القانوني – ولاشك في أن تغيير هذه الأداة، بجعلها بقانون، من شأنه إسباغ صعوبة في تغيير هذه الجداول لمواجهة الظروف الطارئة، ولاسيما أن مجلس الوزراء يقرر بين فترة وأخرى تعديلات في جداول الرواتب بما يتناسب والظروف المعيشية، والحالة الاقتصادية للمملكة»، وتابعت «رغم أن الآلية المتبعة بشأن مشروع القانون لتعديل الرواتب بنسبة مئوية ثابتة على رواتب جميع الموظفين على اختلاف مستوياتهم المعيشية تتوافق مع سياسات مواجهة التضخم وغلاء المعيشة، إلا أن مشروع القانون لم يوضح الأسس والمعايير التي تم الاستناد إليها لتحديد نسبة 20 في المئة لزيادة الرواتب الحالية، حيث يتم القياس بحسب المعايير المتعارف عليها دوليا لقياس التضخم وتكاليف المعيشة».

وحذرت الحكومة من آثار الزيادة على المراكز المالية لصناديق الهيئة العامة للتأمين الاجتماعي المختلفة، مشيرة إلى أنه «من المقرر في علوم التأمين أن تحديد اشتراكات التقاعد وقواعد احتساب المعاش إنما تتم وفق الدراسات الاكتوارية التي تعتمد بشكل أساسي على علوم الرياضيات والاقتصاد وتطبيقاتهما في مجال حساب وتقييم المخاطر والالتزامات المالية للصناديق وبما يستلزم التنبؤات المستقبلية بأساليب كمية، لذلك نصت الفقرة السادسة من المادة السادسة من القانون رقم 3 لسنة 2008 بشأن الهيئة العامة للتأمين الاجتماعي على تعيين خبير اكتواري لفحص وتحديد المركز المالي للهيئة العامة للتأمين الاجتماعي، ومن ثم فإن مجرد الرغبة في تحسين الأوضاع المعيشية للموظفين وذلك بتعديل جدول الدرجات والرواتب بنسبة 20 في المئة على نحو ما جاء بالمذكرة الإيضاحية للاقتراح لا تصلح أساساً مجرداً للتعديل ما لم تكن هناك دراسة اكتوارية قد تمت في شأنها تؤكد سلامة وملاءمة ما تضمنه الاقتراح من قواعد مقترحة، وعدم تأثيره على قدرة الهيئة العامة للتأمين الاجتماعي في الوفاء بالتزاماتها المستقبلية ومركزها المالي».

وأردفت الحكومة «خلو أوراق الاقتراح من تلك الدراسة اللازمة في هذا النطاق، فإن هذا الاقتراح بقانون يكون غير مقبول من هذا الوجه، ولاسيما أنه سيترتب على منح تلك الزيادة في الرواتب تأثير سلبي كبير على ملاءة صندوق التقاعد، وذلك لأن زيادة الرواتب بنسبة 20 في المئة سيؤدي حتما إلى رفع متوسط الرواتب التي سيحتسب على أساسها المعاش عن الفترات الطويلة السابقة والتي مولت بأجور أقل، ومن ثم فإنه سينتج عن ذلك ارتفاع غير طبيعي في كلفة المعاشات، ما سيخل بالتوازن الاكتواري بين الإيرادات والمصروفات، وسيترتب على اعتبار تلك الزيادة جزء من المعاش أعباء مالية إضافية، حيث ان تلك الزيادة ستخضع للزيادة السنوية التي تضاف إلى المعاشات بواقع 3 في المئة، كما أنها سترفع قيمة المعاش الذي يجوز استبداله، ما سيؤدي إلى ارتفاع قيمة المبالغ المستبدلة بنسبة الزيادة نفسها في المعاشات 20 في المئة».

العدد 4291 - الجمعة 06 يونيو 2014م الموافق 08 شعبان 1435هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 43 | 3:46 م

      والعاطلين منسيين

      حرام عليكم يا حكومة احنا متقاعدين ونصرف على اولادنا الخريجين العاطلين هلكنا والله وظفوهم
      وحضرات النواب ما قط مرة تكلموا عن العاطلين والسبب معروف لانهم من الطائفة المغضوب عليها

    • زائر 42 | 1:02 م

      وينهم الطبالة

      وينهم اللي ايقولون الله لا يغير علينا و يهتفون ليل نهار باسم سيدهم شنو استفدتوا من التطبيل للحكومة و لنا مطالب مع المارد

    • زائر 41 | 11:12 ص

      فرض ضرائب على الأجانب من شأنه رفع إقتصاد البلد

      دفعوهم بدال ما مخلصين خير الديرة وما يصرفون شي ضرائب تسب معينه من شانها رفع الاقتصاد

    • زائر 40 | 7:12 ص

      6

      الزياده يفترض تمون دعم حكومي شهري وليس زياده لانه ماراح يستفيد منه المواطنين بشكل عام

    • زائر 38 | 5:52 ص

      مواطن

      طبعاً مرفوض لانه يصب في صالح المواطن -- أين من يدعي أنه يسهر على راحة المواطن؟؟ -- ..

    • زائر 37 | 5:21 ص

      المواطنين في خبر كان ........::::؟؟؟؟؟؟

      النواب بفضل الله ومن ثم فضل الحكومة الرشدة تم بعون الله رفع رواتبنا الى 4750 دينار ينطح دينار ولكن ما هو الحل للوصول الى الكرسي والحصول على هذا العرض المغري...يعتي إشلون نقص على المواطنين او انخيليهم ينتخبونا في المرحل المقبله.... 1.رفع الرواتب بتسبة 20 % 2.الحصول على وحدة سكنية خلال خمس ستوات وعشرة شهور وإحدى عشرة يوما فقط3.زيادة غلاء المعيشة من 70 الى 100 دينارة4. 20 دينار لكل فرد من أفراد العائلة يقل عمرة عن 22 سنة5. وجود مشويات في الخيمة الأنتخابية "مجانا"طوال الفتره الأنتخابية

    • زائر 35 | 4:35 ص

      هههههههههه

      خلاص حبايبي هم ضامنين التقاعد وشهريا 3000 معاش تقاعدي
      عساكم تموتون جوع ويش عليهم منكم

    • زائر 32 | 4:05 ص

      مسكين يالبحريني

      عييش وموووت قهر في هالديره

    • زائر 30 | 3:25 ص

      ركز معي يانائب

      اطلب الزياده فقط الي البحريني ............. وبعدين علي الدوله تطلب ظريبه على كل من يعمل على هذا الارض بذلك يتوقف الزكاه والخمس لانه الجميع يدفع للحكومه بذلك يعمل الحكومه تحسين وتطوير جميع الخدمات نصبح مثل الدول المتقدمه في الخدمات

    • زائر 29 | 2:58 ص

      غباء

      اللي يرفض زيادة رواتب العام بحجة عدم زيادة رواتب الخاص مو اذا زادت رواتب الحكومة بتزيد الاسعار وخدمات القطاع الخاص بترتفع اسعارها وبالتالي بتزيد رواتبكم هذا المنطق والمعروف في كل العالم امن انتون صدق .........

    • زائر 34 زائر 29 | 4:33 ص

      7ههههه

      هههههههههههههه نكتة.حلوة بس لاتعيدها اقول لا والف لا لزيادة الرواتب البعض دون الاخر القطاعين او بلاها

    • زائر 36 زائر 29 | 4:45 ص

      70% من الشعب يعمل في القطاع الخاص ..

      أذا أردنا المقارنه بين القطاع الخاص والقطاع العام ..نرى أن معظم الشعب البحرين يعمل في القطاع الخاص .. فالأحرى على الحكومة أن تزيد في رواتب القطاع الخاص وليس العام .. لأن القطلع العام لدية مميزات تفوق القطاف الخاص بألف مرة .. أنظروا فقط الى الرواتب الأساسية .. 250دينار للخاص و يفوق 600دينار للعام .. أهذا منطق ؟؟ مساواة المواطنين من العدل يا حكومتنا .

    • زائر 28 | 2:51 ص

      اني عندي حل

      اعطو الزيادة بس الاصلين ما بيكلف واجد ويش رايكم الحل احليو صح ؟

    • زائر 27 | 2:48 ص

      زائر

      الموطنين من كل شي محرومين يانواب

    • زائر 26 | 2:43 ص

      ردد

      ردد ياشعبي يامطولك ياليل

    • زائر 25 | 2:40 ص

      الحل فى يد الشعب

      نعم الحل في يد الشعب عن طريقلمقاطعه للتجار الجشعين وبناءا عليه ستنخفض التكاليف على المواطن ، ومن جانب اخر بدلا من رفع الرواتب ان لم يكن فى الوقت الحالي فان يمكن اقتراح بتخفيض الظرائب مثل الكهرباء والماء والمرور والجوازات والادويه والعلاج والبنزين وواسقاط الديون الاسكانية جميعها و......

    • زائر 45 زائر 25 | 1:35 ص

      الشعب مقاطع مجبرا وليس مخيرا

      اولا ياحبيبي الشعب الاصلي مقاطع كلشي مجبور وليس طوعا او مخير والسبب الحقيقي هو شح الموارد والفقر, اصبح الشعب يعتمد على الحاجات الضروروية اما الترفيهيه والمقتيات التجمليلة قد الغيت من الحسابات. فقط اريد انبهك اصبحت البحرين هي عبارة عن طبقتين فقيرة وغنية مثل الهند والصين ولكن الفرق هنا دول استهلاكية وموارد ضخمة ولا توزع بلعدل يكذب من يقول بانه البحرين لايوجد بها نفط وغاز البحرين تعيش على اكبر بقعة نفطية في العالم ولكن الحسابات السياسية لاتسمح

    • زائر 24 | 2:35 ص

      بوعلي

      ولحبايب من ايبون ولد يمشيلة 1000 دينار شهريياً ولمواطن صاير مثل الزل الايراني ولنواب ماعرفتلكم إلة الوزيرة ...............!

    • زائر 22 | 2:26 ص

      زائر

      نناشد جلالة الملك في زيادة الرواتب وإسقاط القروض

    • زائر 39 زائر 22 | 6:40 ص

      هذا هو المطلب الاساس

      كلامك صح, واتمني تحقيق هذا المطلب الشعبي.

    • زائر 21 | 2:25 ص

      زائر

      طيران الخليج جم مليون صرفتم عليه والمواطنين لا شيئ

    • زائر 20 | 2:10 ص

      نواب اخرطي

      ما يسوون ولا شي. للمواطن بس شغلتهم يسنون قوانين يقيدون الحريات

    • زائر 19 | 2:03 ص

      ألأسكان .

      الوزارة اسقطت الخدمة عمن يزيد راتبه وزوجته عن 900دينار . وبهذا الشكل تجد المواطن الذي هو بصفة اصلية هو المتضرر ولن يستطيع ان يبني مستقبلا يليق به ولاسرته والرابح فى هذا القانون المتجنس الذين الغالبية اميون وطبعا الزوجة لاتعمل وهذا مستحيل وتبقى المشاريع ألأسكانية لصالحهم والمواطن الاصلي يقترض من البنوك ويشحت من هنا وهناك ليحصل على شقة هذا هو اصبح حال المواطن . انني لاادري من هذا الذي يخطط ولا يريد ان يرى المواطن فى وضع مستقر .

    • زائر 18 | 2:02 ص

      يعني

      الرد في ديباجة طويلة معناتها: أكلوا تبن

    • زائر 17 | 1:56 ص

      حقيقه للتاريخ

      لاول مره مجلس للنواب ترفض مشاريعه وطلباته من الحكومه وهو بدوره يقبل ويصادق على كل طلبات وقوانين الحكومه .!!!

    • زائر 16 | 1:56 ص

      ؟؟؟؟

      اذا كانت الزيادة ستشمل القطاعين العام والخاص فاهلا بها لكن كونها تقتصر على القطاع العام فهذا ظلم وبالتالي رفض القانون افضل من المرافقة عليها ... للعلم انا موظفة بالقطاع العام

    • زائر 15 | 1:37 ص

      عذر أقبح من ذنب

      يا حكومة حسوا ابنا شوي !! 95 مليون !! هل هذه تعجز الدويلة المدللة بأموال الخليج ! لو أوقفنا الفساد المالي لاستطعنا أن نوفر أكثر من 95 مليون كل شهر . المواطن سيتحمل هذا الضغط الشديد في المعيشة في ظل ارتفاع الأسعار وتكاليف المعيشة! مع الاسف هؤلاء لا يشعرون بمعاناتنا لأن رواتبهم ورواتب أبناءهم بالملايين! بسكم تجنيس!

    • زائر 14 | 1:19 ص

      أكيد زيادة الرواتب سيترتب عليها عجز

      أما دعم طيران الخليج ب 180 مليون دينار مع الخسائر ودعم الشركات الاخرى بملايين الدنانير وبناء بيوت في الفلبين والاردن والتبرعات الخارجية لكل مكان لا تؤثر على الميزانية والنهب والسرقات بملايين الدنانير من الاموال العامة والفساد الذي يستنزف ميزانية الدولة لا تكلف الميزانية وسرقة أراضي بمليارات الدنانير لا تكلف الميزانية وبناء مشاريع خاصة بأموال الدولة لا تكلف الميزتنية والفورملا ون والخسائر التي تتبعها لا تكلف الدولة وغيرها

    • زائر 13 | 1:03 ص

      مجلس عقيم

      لم و لن توافق الحكومة على أي مشروع يخدم عموم المواطنين، و لو كان في مصلحة فئة معينة مرضي عنها لتمت الموافقة عليه.
      و المضحك في الأمر أن أعضاء المجلس يظنون أنفسهم الأبناء المدللين للحكومة و كل ما يطلبونه سينال الموافقة، و في الحقيقة ما هم إلا خدم يتم توجيههم لإضفاء الشرعية على بعض القرارات المعدّة من الحكومة

    • زائر 23 زائر 13 | 2:33 ص

      سلامتك

      الحكومه ما تفكر بالشعب ولا بأي فئه .. همها الوحيد نفسها .. انت وين عايش .. ليكون انت شايف فئه غتيه وفئه ضعيفه !!! ترى الديون مغرقه الجميع الا الحكومه .. غارقانه مليارات وكله يقولون عجز

    • زائر 12 | 12:50 ص

      شكراً ياحكومة

      ةيش عاد مانبي زيادة الحمد لله الخير موجود ليش الطمع دول الخليج يحسدونا على رواتبنا يتمنون يشتغلون قي البحرين علشان يحصلون غلى المميزات الحكومية للمواطن البحريني من قدنل رواتب عالية بيوت إسكان خلال سنه إسقلط ديونه أكثر من مرة....أعكسو الكلام عاد

    • زائر 11 | 12:49 ص

      ههههههه عادي مثل كل مره

      ااكل يغني ماطولك ياليل

    • زائر 10 | 12:18 ص

      مواطن

      الكل زادت رواتبهم وعلاوتهم واستفادوا منها الا نحن المتقاعدين لم نستفيد من الزيادة حيث لا تكفينا لحاجيات البيت والكهرباء والهواتف وغيرها من مستلزمات البيت وفوق هذا وهذا اقساط القرض والاولاد ولا ننسى رمضان على الابواب

    • زائر 9 | 12:04 ص

      *

      وتلومون الناس لي هاجرو في الوقت الي الحكومه تري البذخ وزياده المخصصات للبهائم وتعتذر الحكومه بأعذار قبيحه وسخيفه عن زياده رواتب الموظفين حتي يحسون انهم بشر مثلهم مثل اخوانهم مواطنين الدول المجاوره

    • زائر 8 | 12:01 ص

      وجت رجال المطنزة والعازة

      يالله راونا همتكم يا نواب ............... ، أكو رفضت الحكومة لكم مشروع يفيد المواطنين وش بتسوون الحين بتستقيلون ؟ لو بتسون إضراب عن حضور الجلسات ؟ ولا مشروع قدمتوه وافقت عليه الحكومة ، لكن في الاتجاه الثاني ولا مشروع قدمته الحكومة لهذا المجلس ما وافقتم عليه، يعني إلى متى راح تتتحرك فيكم النخوة ؟ إلى متى راح تخافون على مصالح الشعب وحفظ كرامتكم ؟ خلاص كل واحد ضمن التقاعد اللي ما كان يحلم فيه وصكت شتيه ؟ زيادة رواتب هالفقراء ترفضه الحكومة وانتم كالخشب المسندة ولا حركة ؟ ما أقول إلا راحت رجال ترفع الدروازة.

    • زائر 7 | 11:55 م

      نداء الى نواب الخيبة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      للماذا الزيادة الى المواطنين في الحكومة والقطاع الخاص حيوانات لديكم من لهم ..........المشتكى لله غليكم.....المشتكى لله غليكم....المشتكى لله غليكم....المشتكى لله المشتكى لله المشتكى لله غليكمغليكم....غليكم....المشتكى لله غليكم....

    • زائر 6 | 11:34 م

      يصرفون للأسلحة ويمنعون المواطنين!

      مستعدين يصرفون الملايين لشراء أسلحة وقمع وقتل الشعب من سنين لكن مو مستعدين يصرفونها للمواطنين وتحسين حالهم ..اللي معاشاتهم 250 دينار وشهر الله جاي و كل شي مرتفع سعره شيسوي ف حاله؟؟؟

    • زائر 5 | 10:57 م

      زين

      افضل قرار عيل يعطون العام واحنا مال الخاص ننضرب في زيادة الاسعار وقطاع الخاص هم الي شايلين الاقتصاد شيل والعام كلها فساد في فساد

    • زائر 31 زائر 5 | 3:26 ص

      حب لاخيك ما تحبه لنفسك

      اذا كل واحد ينظر الى مصلحته بهالدنيا عمركم ما بتتوفقون .. وهذا انتون ما راح تتوفقون في اي شي اساسا

    • زائر 44 زائر 5 | 6:46 م

      مع اني اشتغل في حكومة

      مع اني اشتغل في حكومة بس كلامك عدل ..احن ما نستفيد من الرفع والقطاع الخاص يموتون من الغلاء ولكن من السبب ..الحكومة هي السبب والتفصيل يطول لو شرح

    • زائر 4 | 10:41 م

      الله يعين ويعاون

      خاطري اسمع واقرأ إنجاز عن هذا المجلس ............... ، فكل إنجازاته في صالح الحكومة حتى وصل الأمر إلى اعتبارهم أداة تخدير لتبرير ما وقوم به
      أما ما ذهبت إليه الحكومة في صدد ردها على هذا الاقتراح فنقول لو كل النفقات التي تصرفهاعلى أدوات القمع بكل أشكاله ومن أموال الشعب فبدل كل ذاك أعطوا الناس حقوقهم بدل تبذيرها في طالحهم

    • زائر 2 | 10:04 م

      عادي

      فالحين يرفعون ارصدتهم في البنوك .. لكن .. كما تدين تدان

    • زائر 1 | 9:59 م

      استعدوا لدعم طيران الخليج بالملاين

      استعدوا لدعم طيران الخليج بالملاين يانواب

اقرأ ايضاً