الرفاع - حسين الدرازي
يعقد مجلس إدارة الاتحاد البحريني لكرة القدم اجتماعاً طارئاً عند الساعة الثانية من ظهر اليوم الجمعة لمناقشة آخر التطورات المتعلقة بتقديم مدرب منتخبنا الوطني أنتوني هودسون استقالته من منصبه جراء تلقيه عرضاً لتدريب منتخب نيوزلندا لكرة القدم، على رغم أن عقده الأصلي مع اتحاد الكرة ينتهي في فبراير 2016.
وسيتم في هذا الاجتماع مناقشة الطلب المُقدم من المدرب لتمديد عقده إلى 2018 مع زيادة راتبه لأكثر من 12 ألف دولار وهو راتبه الحالي، وهذان الشرطان سيجعلانه يبقى في منصبه لو وفرهما له الاتحاد، لكن على ما يبدو إن الاتحاد سيوافق على الاستقالة لعدم الرغبة في تغيير العقد خصوصاً أنه جديد وموقع من ستة أشهر فقط مع إلزام المدرب بدفع الشرط الجزائي، علماً بأن المدرب مصر على الاستقالة.
وناقش برنامج الحدث في قناة (بي إن سبورت) القطرية الليلة الماضية استقالة هودسون وذكر نائب رئيس الاتحاد البحريني لكرة القدم للشئون الفنية علي البوعينين في البرنامج إن ما حصل طبيعي في كرة القدم وإن العقد هو شريعة المتعاقدين، مؤكداً في الوقت نفسه أن الاتحاد نوعاً ما فُرضت عليه هذه الاستقالة كون المدرب مُصر عليها، مشيراً إلى أن موضوع المدرب البديل ستتم مناقشته في اجتماع الاتحاد ولجنة المنتخبات تمهيداً لاختيار المدرب البديل في أسرع وقت.
إلى ذلك ذكرت بعض وسائل الإعلام النيوزلندية إن الاتحاد النيوزلندي لكرة القدم كان من المُفترض أن يُقدم هودسون مدرباً جديداً للمنتخب يوم أمس في مؤتمر صحفي خلفاً لريكي هيربرت، لكن الإعلان عن ذلك تأجل للأسبوع المقبل بطلب من المدرب الذي لم يفك ارتباطه رسمياً مع الاتحاد البحريني لكرة القدم ولذلك طلب مُهلة للتأجيل.
العدد 4346 - الخميس 31 يوليو 2014م الموافق 04 شوال 1435هـ
خلوه يروح
مدرب عقيم جدا جدا
كالديرون كان وش حلاوته وضيعناه
تخلف كبير
رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بحريني والوضع الكروي من تخبط إلى تخبط ومزري وليش جميع الاتحادات اللعبات الجماعية تنجح وكل الاتحادات تنجح إلا اتحاد القدم هل هو ورث أو هو أفضل الموجودين أحد فكر في سمعة البحرين أو المسألة عناد هذا الاتحاد حكرا على جماعة معينه
ستريشكو
نطالب بعودة المبدع ستريشكو
نريد حل للورطة إللي وضعتونا فيها
عندما يكون راتب سبعة أشهر هو الشرط الجزائي لهذا المدرب المغمور تبلغ حوالي 30 الف دينار أي أقل من راتب شهر واحد لمدرب مثل كالديرون أتوقع أنه من السهل على مدرب هدسون أن يفسخ العقد ولكن المشكلة على رأس المنتخب البحريني الذي عانى عدم إستقرار الإدارة الفنية منذ مما تسبب إلى تراجع مستواه والمصيبة على رأس هذا الاتحاد إللذي لم يعرف أن يربط المدرب بشرط جزائي مشدد خصوصا في ظل منح هذا المدرب الجاحد فرصة تدريب منتخب بعد أن كان يدرب فرق من الدرجة الثانية والثالثة
مدريدى
فكو عقدته وفكونه
وخله يرجع لبلده الثاني نيوزيلندا