أكدت حكومة أنقرة أمس، أن الطفلين "عبدالله وأحمد" ابني ناصر الشايق ووالدهما، دخلوا فعليا إلى أراضي البلاد، بصفة رسمية، وذلك بتاريخ 29 يوليو الماضي، فيما لم يسجل لهم أي خروج رسمي من الأراضي التركية، مما يعني نجاحهم في التسلل إلى الأراضي السورية، وذلك وفق ما نقل موقع صحيفة الوطن السعودية.
وأبلغت "الوطن" مصادر مطلعة، أن سفارة الرياض لدى تركيا، تلقت رسميا، خطابا من الحكومة التركية بخصوص الاستفسارات التي توجهت بها إليها منذ تبلغها بالقضية، ومنها توقيت دخول الأب وطفليه، فيما تفاعل الإعلام التركي مع القضية منذ الأمس، وبدأ بنشر تقارير وتحليلات حيالها، في وقت ماتزال السفارة السعودية تواصل اتصالاتها لحث سلطات أنقرة على التفاعل مع القضية على نحو أكبر.
الى زائر 2
هذا علقنا عليه امس او اول امس واخذ نصيبه مايحتاج نكرر الكلام عن الارهابي مره ثانيه
ما في احد من
ما في احد من الجماعة علق على الموضوع .عساه خير
حسبي الله ونعم الوكيل فيك
تخطف ابناء من امهم بدون رضاها .. وتاجر فيهم مقابل مبالغ ماليه .. ..