خيم الحزن على الشارع الرياضي البحريني بعد خروج المنتخب الوطني من بطولة كأس الخليج خالي الوفاض ودون تسجيل أي هدف في المباريات الثلاث التي واجه فيها اليمن والسعودية وقطر، وتفاوتت الآراء حول الأسباب التي أدت إلى ظهور المنتخب البحريني بتلك المحصلة الضعيفة والصورة والباهتة، كما انقسم الشارع الرياضي البحريني بين مؤيد ومعارض لقرار إقالة المدرب العدراقي عدنان حمد وتعيين مساعده مرجان عيد على رأس الجهاز الفني عقب الخسارة أمام المنتخب السعودي بثلاثة أهداف دون مقابل، وبعيداً عن عاطفة الجماهير بحثنا عن الأسباب التي كانت خلف إخفاق المنتخب البحريني في مسيرته من وجهة نظر المدربين والفنيين البحرينيين الذي أجمعوا على تحميل الاتحاد البحريني لكرة القدم مسئولية هذا الإخفاق بالكامل، مبررين ذلك بقلة الخبرة لدى بعض أعضاء مجلس ادارة الاتحاد بالإضافة إلى غياب التخطيط الاستراتيجي في منظومة العمل الكروية في البحرين، وهشاشة المسابقات المحلية التي تعتبر الرافد الأول للمنتخب الوطني.
العدد 4458 - الخميس 20 نوفمبر 2014م الموافق 27 محرم 1436هـ
خطأ حكومي فادح
كل الكوادر الممتازه تقبع في السجون
الحل في لجنة التحقيق
شكلو لجنة للتحقيق ههههه.
الى متى قلة الخبرة؟
شبعنا من هالكلام الماصخ .. من أول دورة للحين.
لماذا يقال المدرب والفرصة سانحة
انه القرار الفردي المسبب للكوارث ان كانت في محال الرياضة او غيره من المحالات إقالة المدرب هي خطوة مستعجلة كلفة المنتخب الثائر من كان يجب ان يستقيل هو ملس الاارة