أكدت أوساط خليجية أن واشنطن وطهران تقتربان من التوقيع على اتفاق نهائي بشأن الملف النووي الإيراني، وذلك وفق ما نقلت صحيفة القبس الكويتية اليوم السبت (21 مارس / آذار 2015).
وقالت ان الجانبين توصلا إلى مرحلة اكتمال عناصر الاتفاق تقريباً، وأساس التفاهم بين الجانبين تقني ويتمثل بحجم التخصيب وعدد المفاعلات وأهمية الكشف المبكر عنها.
وعما يتردد بشأن المخاوف من أن الاتفاق الأميركي ـــ الإيراني قد يكون على حساب دول الخليج، أجابت الأوساط: «حينها يكون الاتفاق على حساب دول مجلس التعاون أخطر من الملف النووي الإيراني».
وزادت الأوساط «أن مساحة التعاون الوحيدة بين الولايات المتحدة وإيران هي محاربة تنظيم «داعش»، وما عدا ذلك فإن ما يفرقهما أكثر بكثير مما يجمعهما».
تره
تره لعلمكم ان يحدث اتفاق افضل من الا يحدث اتفاق و هو يصب في مصلحة دول الخليج ، كثرة سوء الظن سيؤدي فعلا الى حدوث هذه الظنون مستقبلا و ان لم تكن موجودة. فكم من شخص اساء الظن باخيه و حفر له حفرة و وقع فيها. كل هذا التجاهر في الاعلام بانه لو حدث اتفاق فانك تريد المثل و نحن لا نريد اتفاق نووي مع ايران ستكون له تبعات خطيرة استراتيجيا عليكم
خليجنا واحد وشعبنا .............. ماندرى
عندى دو الناس ماعندى دو روحي وايه
ريح
مجرد ريح بلوقت الضائع. أكثر من جدية لن توقفوا الاتفاق.
السيد
قل موتوا بغيظكم
الأخ إيراني
هل صاحب التعليق إيراني ام خليجي ؟ والمشكلة يدعون ولائهم لبلدانهم وهم ولائهم لوطنهم الام ايران
عفواً
هناك فرق كبير بين الولاء للحاكم الظالم و الولاء للوطن. فأيهم تقصد حبيبي