إنني أحد سكنة إسكان جدحفص، عندما أمر يوميا على مكتب بريد جدحفص تنتابني حالة من الحزن والاسى والحسرة على هذا الصرح الشامخ لأن يكون مهجورا مرتعا للقطط والفئران ترتاده متى وكيف تشاء، منذ حوادث التسعينات. فيا حبذا لو استؤنف العمل في هذا الصرح لخدمة اهالي المنطقة، او تحويله إلى شقق يستفيد منها أهالي المنطقة وذلك للصالح العام.
محمد أحمد منصور
اسكان جدحفص
العدد 132 - الأربعاء 15 يناير 2003م الموافق 12 ذي القعدة 1423هـ