1- «محاكمة هنري كيسنجر»

يرتكز هذا الموقع على كتاب بالعنوان نفسه كتبه الصحافي الأميركي كريستوفر هيتشين، ويتحدث عن أعماله وأسباب المطالبة الواسعة بمحاكمته.

http://www.trialofhenrykissinger.org

2- «جرائم حرب هنري كيسنجر - سفاح كمبوديا»

تظهر صفحته الأولى ملصقا الكترونيا تحت عنوان عريض «مطلوب» وتحتها مواصفات كيسنجر، تماما كما يحدث مع المجرمين العاديين في أميركا!

http://www.zpub.com/un/wanted-hkiss

3- «هنري كيسنجر - مجرم حرب أم قاتل من طراز عتيق»؟

يتحدث عن الكتب والوثائق والمنظمات التي تدين وزير الخارجية السابق بجرائم ضد الإنسانية في فيتنام وكمبوديا وتيمور الشرقية وغيرها.

http://www.eclipse.net/~tgardnet/kiss/kisskill

4- «النبش في ملفات كيسنجر»

الصحافية الأميركية لوسي كوميسار في تحقيقها الشهير المطول عن الجرائم والدسائس التي قادها كيسنجر ابان رئاستي نيكسون وفورد، مع تركيز خاص على دوره في انقلاب الجنرال اوغستينو بينوشيه ضد الرئيس سلفادور الليندي في تشيلي.

http://www.progressive.org/komisar5099

5- «اسأل كيسنجر عن تيمور الشرقية»

وثائق عن دور الوزير الأميركي السابق في الحرب التي قادها الجنرال سوهارتو ضد الجزيرة الاندونيسية.

http://www.etan.org

6- «بول بوت وكيسنجر»

عن المطالبة بمحاكمة كيسنجر باعتباره مجرم حرب، ومساواته مع القائد السابق لحزب «الخمير الحمر».

http://www.zmag.org

7- «الحملة الدولية ضد العفو عن المجرمين بحق الإنسانية»

من المواقع التي تطالب بمحاكمة كيسنجر، وتتساءل عن الفارق بينه وبين سلوبودان ميليسوفيتش الذي يمثل أمام محكمة الجريمة الدولية.

http://www.icai-online.org

8- «زيارة جديدة لتيمور الشرقية»

يستعير الموقع عنوانه من كتاب شهير لكيسنجر، ويسرد وقائع عن دوره في مذابح تيمور الشرقية ابان حكم سوهارتو، وذلك استنادا إلى وثائق من المكتبة الالكترونية لـ «وكالة الأمن القومي» كشف النقاب عنها قبل سنتين!

http://www.gwu.edu/~nsarchiv

كيسنجر بلسانه... ومن فمك أدينك!

«ما هو غير قانوني نفعله فورا، وما هو غير شرعي نفعله لاحقا». (تصريح شهير يرد في أكثر من مصدر، أيام عمله مستشارا للأمن القومي).

«لماذا نحشر انفسنا في أمور يفعلها الكمبوديون بعضهم ببعض»؟

(تعليق على مجازر بول بوت والخمير الحمر في كمبوديا)!

«لا أعرف لماذا نقف متفرجين فيما بلد بأكمله يتحول نحو الشيوعية؟ انه أمر لا يجب أن يترك إلى أصوات المقترعين في تشيلي»! تصريح صحافي قبل أيام من الانقلاب الذي قاده الجنرال بينوشيه، بدعم من «وكالة الاستخبارات الأميركية». وأصر كيسنجر دوما على التهرب من دوره في التشيلي، على رغم كل الأدلة التي ظهرت ضده.

«لا فرق. لو أن الدومينو في فيتنام انهار لمصلحة الشيوعية، لما تضررت المصالح الأميركية أبدا»! في رد على سؤال: «ماذا لو أن الولايات المتحدة تركت فيتنام إلى الشيوعيين عقب الحرب العالمية الثانية مباشرة»؟.

«ان العمل السري للمخابرات لا يجب أن يفهم كما لو كان عملا خيريا أو مهمة تبشيرية». في تعقيب له على ما عاناه الأكراد بعد تخلي كيسنجر عن الملا مصطفى البرزاني. وحدث التخلي بعد أن تمكن كيسنجر من رعاية اتفاق بين صدام وشاه ايران