تمنى أحمد عبدالعزيز أبوزيد من مدرسة الهداية الخليفية والحاصل على 98,3 في المئة المسار العلمي أن يوفق في متابعة مسيرة التفوق والوصول إلى أعلى الشهادات في تخصص الطب «لانه حلم عاش معه منذ الصغر». وقيم أبوزيد البعثات والمنح الدراسية على انها «محدودة جدا خصوصا بالنسبة إلى تخصصات الطب».
وأضاف أبوزيد «ان الامتحانات المدرسية بأي شكل ليست مقياسا لاداء الطالب».
وخالف أبوزيد اراء الكثير من المتفوقين في نظرتهم لمشكلة البطالة إذ طالب الشباب بعدم «الانصياع لمتطلبات سوق العمل والسعي وراء العمل الشريف من خلال اختيار التخصصات التي تتناسب وميولهم الشخصي»
العدد 280 - الخميس 12 يونيو 2003م الموافق 11 ربيع الثاني 1424هـ