وجه عضو لجنة المرافق العامة البيئة بمجلس النواب النائب سيدعبدالله العالي سؤالا نيابيا إلى وزير شئون مجلسي الشورى والنواب عبدالعزيز الفاضل عن شواغر الوزارة للأعوام 2005 - 2010.
ونقل بيان صحافي لكتلة الوفاق من مقرها بالزنج عن العالي قوله في السؤال: «أرجو تزويدي بقائمة مفصلة مع قرص مدمج بصورة أكسل (Excel) بالشواغر الوظيفية التي اعتمدت لوزارة شئون الشورى والنواب في الاعتمادات المالية في الأعوام المالية 2005 - 2006، و2007 - 2008، و2009 - 2010 بالتفصيل». وطلب العالي ذكر تفاصيل المسمى الوظيفي، والإدارة والدرجة، ورقم الوصف الوظيفي، ومتطلبات الوظيفية الأكاديمية، ومتطلبات الوظيفة بسنوات الخبرة، وهل تم شغل الوظيفة حتى تاريخ السؤال، وتاريخ التعيين في الوظيفة، وتاريخ الإعلان عن الوظيفة، واسم الصحيفة المعلن فيها، واسم من تم تعيينه، وأعلى مؤهل دراسي حاصل عليه، وسنوات الخبرة المتراكمة للمعين في الوظيفة وهل اشرف ديوان الخدمة المدنية على التوظيف؟ وإذا لم يتم شغل الوظيفة فما هي الأسباب.
وأضاف: «كما أرجو تزويدي بجميع شواغر المرحلة من سنوات سابقة، والأسباب التي أدت لعدم شغلها حتى الآن، وأرجو إرفاق نسخ من صور الإعلانات في الصحف في الداخل والخارج للوظائف التي تم إتمام إجراءات التوظيف فيها، وإرفاق أي من نسخ المراسلات الخاصة بإشراف ديوان الخدمة المدنية على عملية التوظيف».
العدد 2632 - الخميس 19 نوفمبر 2009م الموافق 02 ذي الحجة 1430هـ
شغلوني والله ابي شغل
ابي شغل قاعده بالبيت وبذبل تعبت من قعده البيت والهواجيس والافكاااااااااار بنتي معاقه شلون اعالجها
اي و الله لزائر 1
نفس ما قال ، اذا راح نغسل ايدنا من التربية فحبذا لو يشغلونا في الداخلية مو ناقصنا شي، تعليم و صحة ، و (مواطنيين)، و يعني اتمنى من النائب الفاضل يتابعنا لنتوظف في الداخلية، و اكيد عنده ملفات تتطلب وظيفة بالداخلية ، و شكراً.
كل هالحجي في فايدة بس بعد
وزارة الداخلية نتمنى انكم اتشوفون وياها بعد لأن أكثر الوظائف صايره حق ابناء المتجنسين من المتجنسين البهرينيين الذين عملوا في السلك العسكري ولم يصلوا حتى المرحلة الثانوية فلوا ترى انهم مجرد أن يبلغ 15 سنة فهو يعمل في هذا السلك وهم من أصول آسيوية أو عربية ... نتمنى من هذه الوزارة ان تزود بقائمة مفصلة بالشواغر وبالموظفين الجدد من 2004 إلى السنة الحالية... وضاق صدرنا يالبحرينين من هالمجنسين الي قامو ياخذون وظايفنا ويشاركونا في الحلو ويعطونا المر ...