العدد 2671 - الإثنين 28 ديسمبر 2009م الموافق 11 محرم 1431هـ

اعتقال رموز إصلاحية بارزة في إيران

شنت السلطات الإيرانية حملة اعتقالات طالت شخصيات من المعارضة، بعد يوم من احتجاجات عنيفة في ذكرى عاشوراء خلّفت ما لا يقل عن مقتل ثمانية أشخاص واعتقال المئات. وأعلنت مواقع إلكترونية معارضة أن السلطات الإيرانية اعتقلت أمس (الإثنين) عددا من الشخصيات المعارضة من بينهم مساعدون للرئيس الإصلاحي السابق السيد محمد خاتمي وثلاثة مستشارين لزعيم المعارضة مير حسين موسوي، كما اعتقلت الشرطة وزير خارجية إيران الأسبق إبراهيم يزدي. وأعلن رضا موسوي، شقيق السيد علي موسوي، أن جثة أخيه الذي قتل الأحد خلال التظاهرات في طهران اختفت من المستشفى، قبل أن تذكر وكالة الأنباء الإيرانية أن الجثة حفظت للتشريح.


إيران مرت بعام صعب وبانتظارها عام أصعب

طهران - د ب أ

لم يكن 2009 العام الأفضل بالنسبة للرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد. فعلى الجبهة الداخلية شهدت البلاد أسوأ أزمة سياسية منذ الثورة الإسلامية العام 1979 أما على الصعيد الدولي فإنه ربما يكون هناك تجديد للعقوبات بانتظار طهران بسبب مواصلة تحديها بشأن برنامجها النووي المثير للجدل.

وأدت إعادة انتخاب أحمدي نجاد لولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية التي جرت في 12 يونيو/ حزيران الماضي إلى احتجاجات واسعة بسبب المزاعم بحدوث عمليات تزوير.

وكان مسئولون سابقون من بين آلاف المحتجين الذين اعتقلوا واتهموا بمحاولة إسقاط المؤسسة الإسلامية. وانضم لصفوف المعارضين رئيسان سابقان (محمد خاتمي وأكبر هاشمي رفسنجاني)، ورئيس وزراء سابق (مير حسين موسوي)، ورئيس برلمان سابق (مهدي كروبي)، ومعروف أن جميع هؤلاء ظلوا موالين للنظام الإسلامي خلال العقود الثلاثة الماضية.

ورغم أن عمليات الاعتقال الجماعي والقمع العنيف من قبل الشرطة والقوات الأمنية كان لها تأثير مخيف وقللت من عدد المظاهرات إلا أنه لا يزال متوقعا أن يستغل أنصار المعارضة وبشكل رئيسي «الحركة الخضراء» أية مناسبة العام المقبل لاستئناف الاحتجاجات المناهضة لأحمدي نجاد وإدارته.

وفي محاولة للتقليل من خطورة المحتجين وشعارهم «الموت للديكتاتور»، بدأ أحمدي نجاد ولايته الثانية بالسعي لتنفيذ إصلاحات اقتصادية من خلال وضع مشروع قانون جديد لإصلاح نظام الإعانات.

ورغم أن خطة أحمدي نجاد تهدف لحماية الفقراء والقضاء على الفروق الاقتصادية فإن المراقبين أعربوا عن شكوكهم في أن يكون لهذه الخطة أي تأثير إيجابي على التضخم العام المقبل.

وعلى صعيد السياسة الخارجية فإن إيران في ظل حكم أحمدي نجاد لم تستطع الاستفادة من عروض التقارب التي قدمتها إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما.

وفشلت جهود التقارب بين واشنطن وطهران خلال المحادثات النووية التي جرت في أكتوبر/ تشرين الأول بجنيف بين كبير المفاوضين النوويين الإيرانيين سعيد جليلي ومسئول وزارة الخارجية الأميركية ويليام بيرنز، والذي كان أول اجتماع مباشر بين مسئولي البلدين منذ عقود.

وكان السبب في ذلك هو رفض إيران قبول اتفاقية أعدتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية لتصدير يورانيوم منخفض التخصيب مقابل الحصول على يورانيوم مخصب بدرجة أكبر من روسيا وفرنسا لاستخدامه كوقود لمفاعل نووي للأبحاث الطبية في طهران.

ولم تحسم الاتفاقية نفسها بالكامل القضية لكن كان من الممكن أن تمثل إجراء لبناء الثقة. ولم ترفض إيران الاتفاقية بشكل كامل حتى الآن ولم تقبل بها في صيغتها الأصلية لكن صمت طهران أدى إلى وقف إجراء مزيد من المحادثات بين إيران والقوى الدولية.

وبالرغم من هذه الانتكاسة فإن مراقبين يرون أن أحمدي نجاد أعاد تركيز سياسته الخارجية على تحسين العلاقات مع «الشيطان الأكبر» (كما تصف إيران الولايات المتحدة) بدلا من الاتحاد الأوروبي. لكن الشروط المتضاربة التي تقترحها الدولتان تقف في طريق تحقيق التقدم في العلاقة بينهما.

وبينما ترغب إيران في اعتراف دولي، و خصوصا من الولايات المتحدة بحقها في مواصلة برامج نووية مدنية فإن الولايات المتحدة تطالب بوقف مؤقت لعملية تخصيب اليورانيوم كبادرة بأن طهران لا تسعى لبرنامج نووي عسكري سري. ويأتي التهديد بتدخل عسكري إسرائيلي محتمل ليمثل خطرا آخر على آفاق التسوية.

ورغم أن الرئيس أحمدي نجاد عدل من خطابه المناهض لـ «إسرائيل» فإنه لا يزال يعتبرها دولة غير شرعية ويتنبأ بانهيارها في المستقبل القريب.

من جانبها لا تزال «إسرائيل» قلقة بشأن إمكانية سعي إيران لامتلاك أسلحة نووية يمكن استخدامها في نهاية المطاف ضدها وتتحدث «إسرائيل» علانية عن إجراءات وقائية.

وأثار الإعلان عن موقع تخصيب «فوردو» الإيراني الجديد مخاوف دولية من أن الموقع المقرر الانتهاء منه بنهاية 2010 ربما تستخدمه إيران للعمل على برنامج عسكري منفصل عن محطة تخصيب «ناطنز» وسط إيران. وفي الوقت الذي يتوقع فيه مراقبون أن يشهد العام المقبل تراجعا في حدة العداء ووجود رغبة أكبر لحل المشكلة من طهران والغرب، من المتوقع أن تؤدي الخلافات بين الجانبين إلى تجديد العقوبات أكثر من التوصل لتسوية. ويتوقع أن تجعل التطورات مع الغرب و»إسرائيل» بالإضافة إلى القضايا الداخلية في إيران العام 2010 عاما صعبا إن لم يكن الأصعب على الإطلاق لأحمدي نجاد.


مجلس الأمن القومي: 8 أشخاص قتلوا في التظاهرات المناهضة للحكومة

السلطات الإيرانية تعتقل شخصيات إصلاحية بارزة بعد «مواجهات عاشوراء»

طهران، برلين - أ ف ب، د ب أ

أعلنت مواقع إلكترونية معارضة إن السلطات الإيرانية اعتقلت أمس (الاثنين) عددا من الشخصيات المعارضة من بينهم مساعدون للرئيس الإصلاحي السابق السيد محمد خاتمي وثلاثة مستشارين لزعيم المعارضة مير حسين موسوي.

ونقل تلفزيون «برس تي في» المحطة الناطقة بالإنجليزية للتلفزيون الحكومي الإيراني عن المجلس الأعلى للأمن القومي إن ثمانية أشخاص قتلوا في التظاهرات المناهضة للحكومة التي جرت الأحد في إيران.

وقال موقع «برلمان نيوز» إن شرطيين أوقفوا صباح الاثنين مرتضى حجي الوزير السابق والمدير الحالي لمؤسسة باران التابعة لخاتمي، مع مساعده حسن رسولي. كما أوقفت قوات الأمن صباح الاثنين ثلاثة من كبار مستشاري مير حسين موسوي الذي أصبح أحد قادة المعارضة للرئيس محمود أحمدي نجاد منذ إعادة انتخابه في يونيو/ حزيران، حسب المصدر نفسه.

وقال الموقع إن هؤلاء المستشارين هم علي رضا بهشتي وقربان بهزانيان نجاد ومحمد باقريان، من دون أن يضيف أي تفاصيل.

وقال موقع «رهسباز» المعارض إن السلطات أوقفت الاثنين العديد من الناشطين في الحركة المعارضة الإصلاحية من بينهم مسئول طلابي وابن أحد الوزراء السابقين في حكومة خاتمي.

كما كشف الموقع عن توقيف الصحافي والناشط الحقوقي عماد الدين باقي الاثنين، وهو أحد رموز المعارضة الليبرالية. وحاز عماد الدين باقي الذي يدير مؤسسة إيرانية للدفاع عن حقوق المسجونين، على جائزة الجمهورية الفرنسية لحقوق الإنسان في 2005 لجهوده في المطالبة بإلغاء عقوبة الإعدام.

وأفاد موقع «ادوارنيوز» أن عناصر الأمن دخلوا صباح الاثنين مكاتب مجلة إيران دوخت التي تديرها زوجة كروبي وصادروا أجهزة الكمبيوتر.

وأوقفت الشرطة ليلا وزير الخارجية الأسبق إبراهيم يزدي رئيس حركة تحرير إيران وأحد رموز المعارضة الليبرالية، بحسب «رهسباز». وشغل يزدي (78 عاما) منصب وزير الخارجية في حكومة مهدي بازرغان في بداية الثورة الإسلامية العام 1979. وتعرض للتوقيف مرات عدة في السنوات الأخيرة. وقد جرى اقتياده إلى جهة مجهولة، بحسب موقع «رهسباز».

وعلى صعيد متصل، نفى برلماني إيراني أمس أن تكون الشرطة قد استخدمت السلاح لتفريق المشاغبين يوم أمس في طهران عقب مراسم عاشوراء.

وقال عضو اللجنة القضائية في مجلس الشورى الإسلامي موسى قرباني في تصريح خاص لقناة العالم الإخبارية :»إن الشرطة لم تستخدم أي أسلحة نارية لأنها لم تكن لديها أوامر بإطلاق الرصاص ولم تحمل سوى ما هو معتاد عليه في المظاهرات.»

وأضاف «نحن نتابع هذه المسألة حاليا ونؤكد بأن هذا العمل صدر من أنفسهم في داخل المجموعات التي نزلت إلى الشارع وأن عملية القتل كانت خطة مرسومة من قبل.» وأكد أن «هناك قوى إرهابية ومنها منظمة خلق ومندسين يعملون بتحريض خارجي على إثارة الفتن والإضطرابات في إيران».

وقال قرباني «إن جميع هؤلاء المشاغبين والدول التي تعادي إيران تسعى دائما لوضع عقبات أمام إيران وخلق مشاكل داخلية لها والضغط عليها بأي صورة من الصور».

وأضاف: «إن ما حصل بالأمس كان حادثا مؤلما في يوم عاشوراء إذ قام جهلة ومشاغبون بمهاجمة ممتلكات عامة وممتلكات المواطنين» مؤكدا «أن حصول مثل هذا الأمر في يوم عاشوراء أمر مؤلم جدا».

وقال «إنهم استكملوا التحضيرات لينفذوا مآربهم وأرادوا التأكيد على أن ما يحصل هو احتجاج على مسألة الانتخابات ولكن أعمالهم كانت دنيئة إلى الحد الذي لا يمكن ربطها بأي حال من الأحوال بالانتخابات وكانت بمثابة الورقة الأخيرة التي راهنوا عليها.»

وأعلن رضا موسوي شقيق السيد علي موسوي إن جثة أخيه الذي قتل الأحد خلال التظاهرات في طهران اختفت من المستشفى، قبل أن تذكر وكالة الأنباء الإيرانية إن الجثة حفظت للتشريح.

وقال ابن أخ زعيم المعارضة مير حسين موسوي لموقع «برلمان نيوز» الذي يمثل كتلة الأقلية المعارضة في مجلس الشورى الإيراني «نقل جثمان أخي من المستشفى ولسنا قادرين على العثور عليه».

وفي وقت لاحق أكدت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إيرنا) إن «جثمان السيد علي الموسوي وأربعة جثامين أخرى لضحايا الاضطرابات في طهران حفظت للتحقيق والتشريح».

وقالت العائلة إن السيد علي موسوي (35 عاما) قتل الأحد برصاصة اخترقت صدره في وسط طهران خلال تظاهرات نظمتها المعارضة وقمعتها قوات الأمن بشدة.

وأفادت آخر حصيلة للقتلى من مصدر رسمي إن ثمانية أشخاص قتلوا في مختلف أنحاء البلاد الأحد خلال التظاهرات المناهضة للحكومة.

وقال قائد شرطة طهران عزيز الله رجب زاده الاثنين لوكالة الأنباء العمالية (إيلنا) إن «التحقيق جار بشأن وفاة ابن شقيق موسوي» وأن النتائج «ستعلن قريبا». وتواصلت ردود الأفعال الدولية، إذ قالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل أمس (الاثنين) إن قمع قوات الأمن الإيرانية للمتظاهرين الذي أسفر الأحد عن سقوط ثمانية قتلى على الأقل «غير مقبول»، حسب التلفزيون الحكومي.

وقالت ميركل في بيان «أدين المواجهات العنيفة الأخيرة في إيران التي أسفر تدخل قوات الأمن فيها غير المقبول عن مقتل عدد من الأشخاص». وأضافت «أتعاطف مع أهالي الضحايا».ودعت القادة الإيرانيين إلى «تفادي أي تصعيد جديد وإيجاد حل سلمي للنزاعات السياسية الداخلية» عبر الحوار.

وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد مليباند الاثنين إن عمليات القمع التي تشنها قوات الأمن الإيرانية ضد أنصار المعارضة «مقلقة للغاية». ودانت كندا العنف الوحشي للسلطات الإيرانية في قمعها للتظاهرات مطالبة باحترام حقوق الإنسان في إيران .

وقال وزير الخارجية الكندي لورنس كانون في بيان نشر مساء أمس إن «الحكومة الكندية تدين استخدام قوات الأمن الإيرانية للعنف الوحشي ضد المتظاهرين وتدعو مجددا إيران إلى الالتزام بواجباتها في مجال احترام حقوق الإنسان».

وبدورها أكدت السلطات الإيرانية الاثنين توقيف الصحافي السوري في تلفزيون دبي الذي فقد الاتصال معه الأحد في طهران، بحسب ما أفاد أحد زملائه وكالة فرانس برس.

وفقد أثر الصحافي رضا الباشا (27 عاما) الأحد في طهران بعدما أجرى اتصالا هاتفيا بعائلته أخبرهم فيه أنه عالق في وسط طهران حيث كانت تدور المواجهات بين المتظاهرين والشرطة.

العدد 2671 - الإثنين 28 ديسمبر 2009م الموافق 11 محرم 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 27 | 8:36 ص

      ما هذا يا صحف؟!!!!

      اتمنى من الصحافة والاعلام العربي ان تعدل اسلوب نقل وكتابة المواضيع والاخبار التي يشكل اكبر من واقعها وحقيقتها ولربما اشاعة عن حكومة الجمهورية الاسلامية, وكانها تقف وراء المخربين لسمعة ايران, والانتباه من اثارة الجدل والفتن بين الطوائف والشعوب, واعلمو ان ايران هي بنفسها تعرف كيف تتصرف مع الاعداء والمخربين, واقول للذي لا يقبل حكومة ولاية الفقيه, يجب عليه فهم الديمقراطية بعدالة ومشاهدة مايحدث مع الشعوب الاخرى في باقي الدول واستنتاج الفرق..

    • زائر 26 | 1:28 م

      على سنة النبي ص

      أن المذاهب الأربعة جميعه يتبعون الرسول صلى الله عليه وآله وصحبه أجمعين ولا يوجد أختلاف بينهم في العقيدة وأما المذاهب الأثنى عشرية أنظر (12) كل كذب وإفتراء على الرسول وعلى آل بيته الطاهرين .

    • دكتر خرااسان | 11:24 ص

      ان شاء الله تنتهي المشاكل

      ايرااااااااااااااااااااااااااااان عظيمــه ومحد يقدر يتكلم عليها .. المشاكل بينها وان شاء الله بتنتهي .. !
      :)
      آميــن

    • زائر 25 | 10:51 ص

      غيور

      كل العالم ضد الجمهوريه الاسلاميه ايران
      ليش الانه على حق ايران هي الدوله الوحيده
      ضد الاستكبار والظلم ويش سويتون يلعرب هل طورتون نفسكم كل الدول العربيه تعتمد على غيره
      خصوصا دول الخليج همكم الفلوس هل صنعتون شي يلي تعرفون القراءن تدرون شنو تعرفون الفتن
      شوفو ايران شنو سويت من التكلنلوجيه وازيد علماء في الفقه في ايران وقهرت دول الكفر امريكا واسرائيل الله ينصر الجمهوريه الايرانيه

    • زائر 24 | 9:19 ص

      زائر23

      لم تجواب على السؤال وهل من معقداتك انت الاسلامية اتباع مذاهب 4 لم تكون موجوده على عهد الرسول للكن انك هربت إلى زواج المتعة بالرغم انك لا تعرف شروطه هذا واذا حسبنا الزيجات الجديه عندكم وكلها على شاكله المتعة ولكن باسماء مختلفة ماذا سوف تقول لكن لن نشعب الموضوع ونكتفي بسألنا الاول

    • زائر 23 | 8:02 ص

      على 21

      اجل الشيعه كانت موجوده في عهد الرسول؟؟
      شوية خرفات و خزعبلات في كتب النجاس و تم توزيعه عليكم
      اجل الواحد يرضى يزوج بنته او اخته او امه زواج متعه؟؟!! الحيوانات تغار من بعض كيف انتم

    • زائر 22 | 7:20 ص

      الى الزائر رقم 8

      يبو خالد يا حقود يا مجنس

    • زائر 21 | 6:05 ص

      زائر20

      وهل من معقداتك انت الاسلامية اتباع مذاهب 4 لم تكون موجوده على عهد الرسول

    • زائر 20 | 5:26 ص

      مسخرة

      ايران صارت مسخرة و كشف زيف الأسلامي هناك و الكل يعرف بمعتقداتهم الغير الأسلامية ولكل تقليد اعمى يعبدون المعممين من البشر مع الأسف...و اللى عندنا اشباه مسلمين مربينهم اتباع المعممين...وهكذا اجيال مسخرة في مسخرة و يبون يسوون كل العالم شعيه انتو مو قادرين على دولة واحد تصمتون...انهارات شيعتكم هارد لكم

    • زائر 19 | 5:24 ص

      زائر 6

      كلامك جميل ومنطقي للكن الاخ الكريم عندي لك سؤالين
      1- هل انت مع الديمقراطية أوضدها
      2- ثم في اين يمن انجد الديمقراطية

    • زائر 18 | 4:15 ص

      مو قاهرني الا يسمونهم اصلاحيين

      الحين المفسدين و الخونه اصلاحيين من اي قاموس جايبينها

    • زائر 17 | 2:35 ص

      بحراني

      العالم باجمعه لم يستطيع النيل من الجمهوريه فى الحرب المفروضه الآن مخلفات الشاه والدول المشاركه بقتل الاطفال فى غزه ولبنان ونهب الشعوب يريدون اعادة الكرره !!رهان فاشل ولاتوجد مقارنه بين مايحدث في البحرين وايران نحن اسره واحده ونطلب بعض الحقوق ولا نطلب اي تغيير وولائنا مطلق فاين هم منا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    • زائر 16 | 1:44 ص

      مضحكين!

      ساعدكم الله أيها الواعين المتنورين بنور الإسلام، ما شاء الله عليكم.. أنظروا إلى ما يحدث في غزة، اليمن، باكستان، وغيرها من بلاد المسلمين وانتم بعبقريتكم الفذة وإيمانكم العميق تنظرون ولا يتحرك ضميركم تجاه إخوتكم في الإنسانية قبل الإسلام. سبحان الله، سنعيش ونرى العجب في هذه الدنيا الدنية، وساعد الله قلب المؤمنين وسيدهم الغائب.

    • زائر 15 | 1:42 ص

      ايران

      الله يحفظ ايران من كل سوء وشر وعدو وحقود وينصرهم على كل ظالم ويعجل بضهور صاحب العصر والزمان لكي يملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا

    • زائر 14 | 1:36 ص

      الوجه الحقيقي

      هذا هو الوجه الحقيقي لنظام ايران .. هذه الدولة الطامعه لتكون شرطي الخليج والمسيطر .. تنتقد الدول الاخرى في كيفيه التعامل مع المعارضين وهاهم يقتلون ابنائهم الذين رفضو همجيتهم ..... كفاية تمجيد في نظام فاشل و دكتاتوري

    • زائر 13 | 1:32 ص

      و الله مصخرة

      ردا عليك يا أبو حاقد الله يحشرك مع الظالمين في نار جهنم إن شاء الله

    • زائر 12 | 1:32 ص

      أليس الإمام علي قدوتنا؟

      الإمام علي وهو إمام معصوم مختار من قبل الله عز وجل بعد ما فرض روحه بالقوة الا تستخدمها إيران.. مالكم يا ربعنا كيف تحكمون؟

    • زائر 11 | 1:30 ص

      ليش نكابر؟

      مو احنا من مبادئنا رفض الظلم؟
      أكو يوميا عشرات الا يموتون في المسيرات المعارضة وفي السجون الإيرانية ومن ربعنا نفسهم..
      الحين خاتمي ورفسنجاني واحد كان رئيس جمهورية والثاني رئيس مجلس تشخيص النظام.. يعني تقريبا أعلى سلطة.. يقول ليك في إيران مافيه ديموقراطية..
      ليش نكابر بعد؟ واحنا نجوف ف التلفزيون شلون الشرطة يضربون المتظاهرين؟ لأن توجهاتنا إسلامية.. لأن ما نرضى بالظلم لازم نقول عن الغلط غلط حتى لو كان علينا

    • زائر 10 | 1:28 ص

      يارب

      اللهم اجعل كيدهم في نحرهم .. واجعل الدائرة تدور عليهم يارب ...

    • زائر 9 | 1:20 ص

      ارخر من يتكلم عن الديمقراطية هم العرب

      ان آخر من يحق له ان يتكلم عن الديمقراطية ويتباكى عليها هم العرب الذين يرثون الحكم من آبائهم ويورثونه لأبنائهم، فلا ادري عن اي ديمقراطية يتكلمون وعلى ماذا يعيرون ايران او غير ايران.هل يعيرونها على القمع فهاهي المظاهرات السلمية تقمع في بلدانهم ،ام يعيرونها على التعذيب في السجون فهاهم مواطينهم يعذبون ويقتلون واحيانا يذوبون في احواض التيزاب في السجون العربية.ليت لدينا نصف بل حتى ربع ديمقراطية ايران !!!!

    • زائر 8 | 1:05 ص

      بو خالد

      اللهم اضرب الضالمين بالضالمين و اخرجنا من بينهم سالمين.........جعل قنبلتهم تنفجر بوجيهم.

    • زائر 7 | 1:03 ص

      اخر زمن

      بدات حملة التشوية على الجمهورية الايرانية التي ليس على ديمقراطيتها غبار لياتي بعد عباد السلطات الظالمة ليتحدث عن العدل والشفافية

    • زائر 6 | 12:39 ص

      الحمدلله

      يقول المثل من سوه سويله وربك يمهل ولا يهمل

    • زائر 5 | 11:49 م

      مالت على الديمقراطية الزائفه والخادعة في ايران

      انها الدماء . انها حرمة الدماء .. هل فيكم رشيد او من يحقن الدماء ؟

    • زائر 4 | 11:38 م

      كفاك

      القلم امانه فأرجو منكم نشر رأيي .كفاك حقد على الجمهورية لانها اكبر من هذا الشىْ كل يوم خبر في اول صفحة عن ايران وانت تعرف ان هذا الكلام غير صحيح و اقولها لك مره ثانية ولاتنسى انت ابن من . فهذه مجرد نصيحة لان الحكومة لن تنفعك.

    • زائر 3 | 11:28 م

      جماعة جماعة إنتبهوا

      كل إهراركم على صوب هاذول ا هتكوا حرمة عزاء الحسين عليه السلام ورأيت مقطع فيديوا بنفسي في يوتيوب يصفرون ويصفقون ويضربون المعزيين وحرقوا مأتم بأكمله أين هم من الإنسانية وحرمة المذاهب مهما كانت الأمور كان المفروض ما يدخلون العزاء الحسيني والمعزين في الموضوع هاذول أراذل أتباع الشاه المقبور لا أتباع موسوي ولا أحمدي نجاد لبيك يا ولايتة الفقيه

    • زائر 2 | 11:25 م

      عاشوراء الحسين -ع-

      يجب إنزال أشد العقوبة عليهم حيث أهانوا مراسم عزاء الحسين
      لعن الله جماعة خلق ومناصري الشاه المقبور

    • زائر 1 | 11:24 م

      الحمد لله

      على جميع ......؟ الصلاة ركعتين شكراً لله على نعمة الأمن والأمان في هذه الأرض الطيبة المباركة في ظل حكم الكرام سلايل الأكرمين الله يحفظهم ويديمهم ربي ــــــــ أمين

اقرأ ايضاً