أصرت المجالس البلدية على رفضها لقوائم المستفيدين من الدفعة الأخيرة لمشروع «الآيلة للسقوط» التي تضم إعادة هدم وبناء ألف منزل، والمرسلة إليه من قبل وزارة شئون البلديات والزراعة... وبحسب ما أشارت إليه الأرقام، بلغ عدد المستفيدين من القوائم في مختلف المحافظات 776 بعد أن كان نصيب محافظة المحرق 245 منزلا، و «الوسطى» 179 منزلا، و«العاصمة» 160 منزلا، و «الشمالية» 105 منازل، و«الجنوبية» 87 منزلا.
واعترضت جميع المجالس البلدية على القوائم المرسلة إليه من قبل الوزارة، مطالبة برفع السقف، ما عدا مجلس بلدي المحرق الذي أعلن أن الوزارة وافقت على جميع أسماء القائمة المرسلة لها.
ومن المتوقع أن تتم إعادة هدم وبناء المنازل بدءا من مارس/ آذار المقبل، بعد ضخ موازنة 2010.
من جانبه كشف رئيس مجلس بلدي الشمالية يوسف البوري عن وجود 633 ملفا جاهزا عن المنازل التي تستحق الهدم والبناء ضمن مشروع البيوت الآيلة للسقوط لدى وزارة شئون البلديات والزراعة.
وقال البوري في تصريح لـ «الوسط» إنه تحدث مع الوزير جمعة الكعبي نهاية الأسبوع الماضي بشأن القائمة التي وافقت عليها الوزارة لإعادة بناء المنازل المستفيدة ضمن الدفعة الأخيرة للمنازل المستفيدة من المشروع»، موضحا أنه نقل استياء أعضاء المجلس البلدي من القائمة التي أرسلتها الوزارة مؤخرا للمجلس البلدي، والتي تضمنت 105 منازل فقط، وتكرار 29 اسما فيها». وطلب البوري الاحتكام إلى النسب عند توزيع حصص المنازل الآيلة للسقوط، من خلال النظر إلى جميع الطلبات الموجودة في المجالس البلدية ثم الرجوع إلى الأرقام.
وفي هذا الجانب قال: «إن الوزير طلب منا إعطاءه فرصة لإبداء رأيه، في حين أنه تم تسليمه قائمة تضم 1253 طلبا».
وأشار إلى أن «المحافظة الشمالية حصلت على أقل من 10 في المئة من حصتها، وبقي أكثر من 90 في المئة ننتظر إنجازه، بينما في محافظات أخرى حصلوا على 50 في المئة من قوائمهم، بل والبعض على 100 في المئة»، لافتا إلى أن ذلك غير منصف على الإطلاق.
وأكد أن الأعضاء يثقون بالوزير الكعبي ودعمه للعمل البلدي، وأنه سيتفهم الوضع الذي آل إليه المشروع، ومن المؤمل أن يرفع عدد المستفيدين من المحافظة الشمالية، مشيرا إلى أن «حديثنا مع الوزير دُعم بخطاب رسمي له، لنبين العدد المطلوب من خلال القائمة».
وذكر أن «المجلس البلدي يطالب بإعادة هدم وبناء 400 منزل، حتى نصل إلى نسبة 40 في المئة من طلباتنا»، مضيفا أن «الوضع لا يحتاج إلى أن أبين سوءه في المحافظة الشمالية»، مذكّرا بتهاوي أجزاء من ثلاثة منازل في موسم عاشوراء.
وبحسب البوري «إننا ننتظر بفارغ الصبر رد الوزير على طلبنا المرفوع إليه بشأن رفع عدد المنازل لنحدد الخطوات المقبلة، وخصوصا أننا لم ننصف إطلاقا، بل ويبدو أن الوزارة تسرعت كثيرا في الأمر، واختارت وقتا غير مناسب للإعلان عنها».
وأمل الحصول على رد سريعا، في ظل جاهزية واستعداد المقاول للبدء في العمل، إذ رأى أن «التأخير في العمل لن يخدم المشروع».
وطالب الوزارة بأن تكون منصفة، وأن تجتمع مع المجالس البلدية قبل إعلانها عن قوائم المستفيدين سواء ضمن مشروع البيوت الآيلة للسقوط أو غيره.
يذكر أن بعض المجالس البلدية أوقفت تسلم طلبات جديدة من قبل المتضررين من المواطنين منذ أكثر من عام بسبب تكدس آلاف الطلبات لدى وزارة شئون البلديات والزراعة.
وفيما يخص المعايير المحددة لتسلم الطلبات، اختلفت من مجلس بلدي إلى آخر، ما دعا إلى توحيدها من خلال عقد اجتماعات ما بين الوزارة والمجالس البلدية، إلا أن ذلك لم يتم حتى الآن، على رغم أهمية تحديدها حتى تتناسب مع جميع المحافظات الخمس.
العدد 2677 - الأحد 03 يناير 2010م الموافق 17 محرم 1431هـ
الحق لا يعمل به
بسكم وعود ويش فيكم ارحم من في الارض يرحمكم من في السماء
الزائر رقم 16
يعني قصدك أن محافظة الشمالية 20% محافظة المحرق20% محافة العاصمة 20% محافظة الوسطى 20% محافظة الجنوبية20% فيكون قد حصل على كل محافظة على التقسيم العادل وأعتقد هذه فكره جيده كذلك فكرة بناء 50منزل أو 90 منزل لكل بيت بس ياريت يسمعونكم ويلتفتون إلى إقتراحاتكم ويسمعونكم عبر هذه الردود لأن استملينا من الإنتظار
اقتراااااااااااااااااااااح
ليش ما يبنون الى كل محافظة 20% من مجموع عدد المحافظات الخمس .. جدي محد يقدر يتهم احد وتكون التقسيمة عادلة
الحل عندي: خلهم يبنون 50 منزلاً آيلاً لسقوط من كل محافظة أو 90 منزلاً من لها نسبة أكبر من 100
أعتقد أن كل محافظة تبني لها 50 منزلاً والمرصوده لها أكثر من 90 منزل يبنا لها كالوسطى والشمالية والمحرق والعاصمة, فيما يتم بعد ذلك التوافق بين كل محافظة من لها , وفي هذه الحالة هدم بيوت وتم تأسيس تلك البيوت الآيلة وبنائها خلال مده بسيطة وفي مدة 3 شهور يتم بعدها ان يقرر التوزيع الجديد ويكون فيها راحه إلى المواطن وهذا حل جيداً كحل أولي ومستعجل حتى لا يصبح التأخير أكثر
شان الحين إحنا مستلمين لبيوت وكل واحد مستلم بيته ومسوين الطلبات الجديده
كم سنه ننطر شان الحين إستلمنا لبيوت وقعدنا فيها ولكن حسبي الله على الي تأخر وتباطئ وتملل من العمل وتمصلح أو أراد التمصلح وأخر العمل حسبي الله عليه شان الحين في بيوتنا لولا هذا التأخير الي أديتونا فيه حسبي الله ونعم الوكيل عليكم يالي أخرتونا بلا سبب وبلا عمل وبلا مسؤولية أو كفاءة حسبي الله عليكم وعلى الي ما وفر وهيء الجو إليكم لتنفيذ المشروع وغربلتونا سنين
المسألة ليس أن ننتظر إلى 3 شهور وبعدها ننتظر إلى 6 شهور وهكذا
أما ان يعمل حلاً أو يقولون بأنهم عاجزون عن تحقيق مطالب الشعب بشجاعه ويعطون من له الكفاءة العاليه على تحقيقها من الوزارة أو أنهم يريدون تحقيق مصالحهم الشخصية وهنا أعني محافظة المحرق وهذا يعني التمييز والتحيز لهذه المحافظة وهذا ظلم وإضطهاد في حق كل من قدم لهذا المشروع من باقي المحافظات ....الحل أن يتم إادة الفرز والتوزيع بشكل عادل يكون مقبول للجميع المحافظات وأن تكون نسبة الرضا للجميع طبعاً المحرق بالنسبة التوزيع الأولى الظالم يجب أن تقبل بالتوزيع عادل يقبله الجميع في إجتماع مستعجل لحله وحلحلته
الله يستر بعد الموافقة شأن ما يطلع شيء جديد خب تعودنا على المفاجأت التأخيرية
مو غريبه علينا هذا الشيء لأن متوقعين هالشيء ومتوقعين أيضاً أن بعد الموافقه يطلع شيء ثاني مع المقاول مع الوزارة مع البلديات مع.... إلخ , الآن ماهو العمل وما هو الحل وما هي الخطة التي ستعمل لها الوزارة والبلديات لهؤلاء المواطنين وكيف ينتهي هذا المشروع بسلام ويبناء لكل مواطن منزله الآيل للسقوط وينظر إلىمشاريع آخرى وترص ميزانية آخرى لغير هذا المشروع.
لو كل محافظة أعطت ميزانية كل بيت وبنت إليها شان ما صار إلصار الحين
قلنا إليكم من أول عطو كل بيت آيل الميزانية المرصود إليه وخله يبني وأنتهت المشكلة أوردي الميزاني مرصوده إليه وتعود إليه يعني لمتى يضل هذا المواطن بين حيرة من أمره أو يندم لأنه قبل بهذا المشروع وجعله في زلزال لا يعلم متى وأين وإلى أين هو ؟؟؟؟!!! يتملل ويتضايق ويتعكر صفوت المزاج ويكون مطرباً قلقاً لا يعلم أين المستقبل لي ولأبنائي الذين يرون ما يرون من م تجلب إلى هذا البلاد توظف وتزيد في رواتبها وتخفض من أجلها ويعمل لها نواب الغير وطنيين المتمصلحين
نريد حلاً سريعاً والحلول المتواجده يجب أن تفرض في الساحة
من شأن المواطن أن يرى بيته قد هدم وأن يتفائل بأن الدور سيأتي بعده لمن سيلحقه الدور ما دام هناك بيوت قد هدمت وهو قليل في حق هذا المواطن ليزيد من قوة صبره الحل السريع يأتي من قبل الجميع ممن لهم المسؤوليه والدور في صنع القرار وعمر التأخير لا يخدم في مصلحة المشروع ويزيد من المخاطر , طبعاً تعودنا ان لا جديد قد يحصل عليه بعد هذا الإنتظار إذا الحل السريع والقرار الصائب الصحيح هو من يعود بالنفع على الجميع ولمصلحة الجميع في ذلك وليس بأن ترضى محافظة المحرق بذلك على أن تظلم بقية المحافظات وهذا ظلم للآخرين
أعتقد أن كل محافظة الآن تستلم خمسين في هذه الفترة
لكل محافظة أن تسلم خمسين بيتاً إلى أن يتم الموافقه على الباقي ويتم ضبط كل الأمور بينما يتم الهدم والبناء لخمسين بيتاً من كل محافظة وهو أنسب حل في ظل هذا المششكلة إذا أرادوا حلاً
فرغ الصبر منا بعد ما مللنا ووضعنا أملاً للغد إذ الغدُ يقول لنا عشاءاً
وفي ظلام الليل كاد المكيدوُ وأنكشف الضياءُ فما للمواطن إلا يأخر ويستعجل المجنس ليستلم بيتا فإن للمجنس حقٌ للوطن وسُمي مواليً للوطني لغرض في نفس... فأين الولاء إذا خرج حق المواطن للمتوطنين (المتجنسين) وما كدتم وكيدكم ضعيفا غداً ستفتح أبواب النار وتلقون في سعيرا بئس ما صنعتم من ظلمٍ شره حميما ...ويصب للمظلوم من حسنات الظالم إذا وجدا أو يأخذ من سيئات المظلوما فتلقى على الظالم ...أخروهم أنهم مسؤولون ...وطالبوهم , إنهم سيوقفون ...حاسبوهم إنهم ظالمون
محنا إلعوبة أو دمية تحرك كيفما تريد
هناك ميزانية رصدت وهناك قوائم وهناك أولويات وهناك قداما في هذا المشروع وهناك متضررين يجب مراعات كل هؤلاء وليس في يوم الليلة تفتح أبواب اللعبة السياسية التي يراد بها تأخير المشروع حتى ترفض البلديات ومن حقها ان ترفض ما دام التقسيم غير عادل ام التقسيم الذي وزع هو مدروس كي يتم التأخير والتباطئ في هذا المشروع لحين إنتخابات 2010 وحين يموت الأحياء ويحي من في الجنين ويتزوج الشاب وكبر الصغير ويضيق الحال
الأمر أصعب من الآن
كون العملية تحتاج إلى مزيد من التأخير والمماطلة والتباطئ في مسيرة المشروع يجب أن يكون هناك إجتماع عاجل وفوري لمناقشة هذا الأمر وحله وليس وضع المواطن في حيرة من أمرة وأنتظار المزيد مثل هذا الأمر لا يحتاج إلى التأخير لأن هناك أجيال تكبر وتريد أن تتزوج ونحن نريد أن نستقر ونعيش في حياة كريمة
زائر 1 " الصبر زين عندما نصبر لمده معينه وليسه عندما نصبر على لاصبر فهو يضعف
ما تقوله صحيح الصبر زين والصبر مفتاح الفرج والصبر ....الخ ولكن ليس من المعقول أن نصبر وهناك من يحصل البيوت بالجاهز من غير تعب أو شقاء من هؤلاء المجنسين وفوق ذلك وظائف لهم .... فلماذا لا يصبر هؤلاء المجنسون قليلاً مثلما نصبر نحن سنين طويل كسنين عجاف ونأخذ البيت كسنين قحط
معروف هذا الأمر وما عمل هذا التقسيم إلى من أجل التأخير
نعم الهدف هو التأخير وليس التقسيم العادل الذي يرضي جميع المحافظات وليس محافظه دون محافظه أخرى, ...إذا كانت كذلك , التعطيل مرفوض والصبر يدفع له الثمن والميزانية لها أثمانها ونحن بذلك نتاج إلى ميزانية غير هذه الميزانية ....أكرر الصبر يحتاج إلى قوة والقوة لنتأتي إلى بالهدم والبناء
معروف هذا الأمر وما عمل هذا التقسيم إلى من أجل التأخير
نعم الهدف هو التأخير وليس التقسيم العادل الذي يرضي جميع المحافظات وليس محافظه دون محافظه أخرى, لأن مشروع الإذلال كذلك وليس بمكرمة إذا كانت كذلك , التعطيل مرفوض والصبر يدفع له الثمن والميزانية لها أثمانها ونحن بذلك نتاج إلى ميزانية غير هذه الميزانية ....
إلى متى ؟
إلى متى بتبنون لينا ، صار لينا سنة ونصف من طلعنا من بيتنا وللحين ما طفوا الكهرباء .
الله كريم
صبرنا مل منا
صبري ياحريقة سار ...الى متى احنا صابرين ...صبرنا والصبر مل منا بس عاد بس ..مي حالة ..
نعم المواطن اولاً
.. إنجاز أسرع مشروع إسكاني بتاريخ البحرين في «وادي السيل»
عدد وحداته 744 وحدة سكنية، بلغت كلفته الأولية نحو 56 مليون دينار»، مشيرا إلى أن ..«المشروع والمصنف ضمن المشروعات الخاصة وهو مخصص لكبار موظفي الأجهزة الأمنية والعسكرية من المتوقع أن يتم توزيعه في عيد الجيش البحريني في الخامس من فبراير/ شباط 2010
الصبر زين
ننتظر الى شهر 3 ونشووووف