رفعت بريطانيا مستوى الاستنفار الأمني لدرجة «شديد الخطورة» استعداداً لأي تهديد إرهابي في المطارات ومحطات السكك الحديد في البلاد كإجراء احترازي.
ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية (بي. بي. سي) عن مسئولين أمنيين قولهم إن الإجراءات شملت المطارات الكبرى ومحطات السكك الحديد الرئيسية، غير أنهم شددوا أيضاً على أنه لا يوجد ما يشير إلى هجوم وشيك. ورفعت درجة الاستنفار في مراكز المواصلات العامة من «خطير» إلى «شديد الخطورة» وهو ما يعني أن احتمالات وقوع هجوم أصبحت «مرجحة للغاية».
رفعت بريطانيا مستوى الاستنفار الأمني لدرجة «شديد الخطورة» استعداداً لأي تهديد إرهابي في المطارات ومحطات السكك الحديدية في البلاد كإجراء احترازي.
ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية (بي. بي. سي) عن مسئولين أمنيين قولهم إن الإجراءات شملت المطارات الكبرى ومحطات السكك الحديد الرئيسية، غير أنهم شددوا أيضاً على أنه لا يوجد ما يشير إلى هجوم وشيك. ورفعت درجة الاستنفار في مراكز المواصلات العامة من «خطير» إلى «شديد الخطورة» وهو ما يعني أن احتمالات وقوع هجوم أصبحت «مرجحة للغاية».
ويشار إلى أن أعلى درجات الاستنفار الأمني في بريطانيا «حرج» تعني أن الهجوم بات محدقاً. وكانت معلومات استخباراتية أخيرة حذرت من هجمات تستهدف أوروبا، شبيهة بهجمات مومبي الهندية في العام 2008. وقالت «بي بي سي» إن رفع درجة الاستعداد الأمني تأهباً لهجمات إرهابية أعلمت به كل بلدان أوروبا. وجاء في تقرير الشبكة: «ما يمكن توقعه هو مشاهدة تواجد أكبر للشرطة خاصة في المطارات ومحطات السكك الحديد الكبرى».
العدد 3046 - الجمعة 07 يناير 2011م الموافق 02 صفر 1432هـ
...........
هل فكرتي يا برياطنيا كم من الابرياء سيجرحون ويقتل عدد آخرين من جرّاء الطائرات الحربية التي خرجت من اراضيكي واجوائكي لضرب العراق ؟؟ ؟ في تلك السنة ؟؟؟ وان كان لديكي من انكر الحرب الشعواء ماذا عن خرج منكم ............................
.....
كل اعمال العنف مدانة ... .
هل رسم الصليب على جثث الافغان اعمال فردية ؟
اذن القاعدة ايضا لا تمثلنا كلنا لتصنفونا كمشتبهين وارهابيين . اكثر من 7 جثث للافغان رسموا ( نحتوا ) بالسكين على صدورهم صور الصليب(حرب دينية بمعنى الكلمة) .واما الاغتصابات ورمي الافغانيات العفيفات من الطائرات العموديات من السماء الى الارض فهو عمل حضاري وديمقراطي وما اجراءاتكم هذه الا بسبب اعمالكم الخبيثة ضد الابرياء من النساء والشيوخ في اراضي المسلمين