أشار الأمين العام السابق للجامعة العربية والمرشح المحتمل للرئاسة المصرية، عمرو موسى أمس الأول (الجمعة) في فيينا إلى أن «التغيير يحصل من موريتانيا إلى دول الخليج ولن يكون أي بلد بمنأى عن التغيير. حتى في سورية واليمن، إنها مسألة وقت».
و اعتبر أن التغيير يجب أن يطال كل بلدان الشرق الأوسط بعد «الربيع العربي»، بما في ذلك إسرائيل.
وقال موسى خلال ندوة حول العلاقات الدولية من تنظيم المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية «نشهد شوأضاف موسى الذي شغل منصب أمين عام الجامعة العربية بين عامي 2001 و2011 «العالم العربي لن يكون كما قبل بعد اليوم (...) الأحداث الحالية تفتح الطريق أمام نظام إقليمي جديد».
واعتبر أن «على حكومة إسرائيل أن تتغير أيضاً» على شاكلة التحولات في العالم العربي.
وكان موسى دعا في وقت سابق، الأحزاب الإسلامية في العالم العربي إلى الالتزام بمبادئ الديمقراطية والالتحاق بالعصر.
وقال موسى في كلمة في المؤتمر السنوي العاشر لمؤسسة الفكر العربي الذي استضافته دبي تحت عنوان «ماذا بعد الربيع»، إن نجاح الإسلاميين في الانتخابات التي جرت مؤخراً هو نتيجة طبيعية للعملية الديمقراطية.
مضيفاً «لا نتحدث عن ديمقراطية ثم نحتج على نتائجها. الديمقراطية تاتي بمن يريده الشعب»
العدد 3382 - السبت 10 ديسمبر 2011م الموافق 15 محرم 1433هـ
اي والله صدقت
ولاكن اختلف معك بشان إسرائيل فهي لن تتغير بل ستزول من الوجود اصلا والموعد قريب
2012
ايها الامين
هل تعلم بأن جميع مخلفات الانظمة العربية في الحقبة السابقة انتهت صلاحيتها.
and the nations do not want the expired.
اسرائيل والربيع العربى
إلى اين وصل العرب فى طريقهم مع اسرائيل فى علاقات غير واضحة المعالم، من خلال الرفض لمواصلة المفاوضات ووقف الاستيطان، وان يكون هناك تنفيذ للمعاهدات والاتفاقيات المبرمة بين الجانبين، والعمل على تنفيذ المبادرة العربية للسلام، وان يكون هناك وقف لكل العمليات العسكرية التى تقوم بها اسرائيل باستخدامها ترسانتها العسكرية التى تفتك بها العرب فى الاراضى العربية الفلسطينية وتقوم بالغارات الوحشية لقمع العرب من ممارسة حياتهم الطبيعية على اراضيهم المحتلة. لا شك بان هناك مرحلة خطيرة تمر بها المنطقة العربية