والله ديل العلماء المخلصين

هم العلماء الذين يكشفون مؤامرات الغرب التي تحاك ضد الاسلام والمسلمين .
قال تعالي (ولن ترضي عنك اليهود ولا النصاري حتي تتبع ملتهم...الخ الايه).

الله أكبر

إنه لتشريف لكم أئمتنا أن تمنعوا من دخول هذا البلد الذي لا حاجة بنا وإياكم إليه . علنا أن ندخلها جميعًا فاتحين منتصرين .

لا ترضيى عنك اليهود و النصارة

لا ترضى عنك اليهود و النصاره حتى تتبع ملتهم لقد لعبوا بالقرضاوي في ليبيا و مصر و سورية الخ ثم ردوه على ديله

حسبي الله ونعم الوكيل

لك يوم يا ساركوزى

هو شاطر بس يدى الى زية نجيب سويرس اكبر وسام فرنسى تقولشى كان من محررى فرنسا

الاخوان

الله اكبر وما هذا الا من عند الله

أى ديموقراطية وأى كلمات جوفاء

يا فرنسا لا أنتى بلد الديموقراطية ولا أنت بلد النور - لقد عدتى لقرون الظلام الوسطى - على قيادات فرنسا أن يستوعبوا أن الدين الإسلامى غالب على أمره وأن قراراتهم بمواقفهم فقط

من كوكب الارض

قال تعالى (ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم) صدق الله العظيم.

شعارهم محاربة الحق

نعم أنهم دعاة العلمانيه يمنعون كل من يحاول قول كلمة الحق

موضه قديمه عفا عليها الدهر

هذه صناعات يهوديه واصبحت روتين قبل كل انتخابات لكسب مصالح معينه الاسلام دين متسامح ولا يقبل قتل النفس بغير حق ولكن الاسلام ينتشر انتشار النار فى الهشيم فى تلك البلدان رغما عن الخطط اللتى تحاك ضد المسلمين

alaa_20152003

( إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم

boueb1994

من جهة أخرى، وري الثرى جثمان المسلح الإسلامي الذي قتل سبعة أشخاص في فرنسا بعد أن لقي حتفه على يد الشرطة الفرنسية في مدينة تولوز الخميس التي نشأ فيها، رغم اعتراضات من عمدة المدينة.

تصحيح

الامام عبدالله بصفر

فإذني يا فرنسا بحرب من الله ورسوله، وعباده المخلصين

والله يا فرنسا إنك لتستحقي الحرب عليكي والدمار الشاكل لكِ، أكثر ما تستحقه أمريكا...
فقد معتي النقاب سترة نساء المسلمين، في وقت فيه الليبراللين المصريين يدافعون عن التعري داخل مصر، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
أين مجلس الشعب، يجب أن يتم قطع العلاقات الدبلوماسية مع هذه البلد منبع النجس والوسخ والفجور والعصيان..
أم أن الغالبية الحالية لا تهتم إلا لأمر القرضاوي فقط، إن لم يكن لكم الموقف اليوم (يوم المسيرة العالمية للقدس) ... فقد نتقبل العزاء في إسلامكم وعربيتكم ومصريتكم قريباً
أبو يس