قال عدد من المتضررين من قطع التيار الكهربائي عن منازلهم: «إن إدارة شئون المستهلكين في هيئة الكهرباء والماء ألزمتهم بدفع ربع المبالغ المستحقة عليهم، وتقسيط الباقي على ثلاث دفعات، وخلال ثلاثة أشهر فقط، كشرط لإعادة التيار الكهربائي إلى منازلهم».
واحتج المتضررون على إجراء الهيئة، مؤكدين أنه «يخالف قراراً وزاريّاً سابقاً يقضي بتقسيط المبالغ المستحقة على المواطنين على مدى 24 شهراً، وليس 4 شهور».
الوسط - محرر الشئون المحلية
قال عدد من المتضررين من قطع التيار الكهربائي عن منازلهم: «إن إدارة شئون المستهلكين في هيئة الكهرباء والماء ألزمتهم بدفع ربع المبالغ المستحقة عليهم، وتقسيط الباقي على ثلاث دفعات، وخلال ثلاثة أشهر فقط، كشرط لإعادة التيار الكهربائي إلى منازلهم».
واحتج المتضررون على إجراء الهيئة، مؤكدين أنه «يخالف قراراً وزارياً سابقاً يقضي بتقسيط المبالغ المستحقة على المواطنين على مدى 24 شهراً، وليس 4 شهور».
كما علمت «الوسط» من مصادر برلمانية مطلعة أن هناك قراراً بعدم قطع التيار الكهربائي عن منازل المواطنين، وهو ما يخالف حملات القطع التي تقودها هيئة الكهرباء هذه الأيام، والتي طالت مناطق عديدة في البحرين كانت آخرها منطقة سترة.
وأضافت المصادر أن «هناك قوائم طويلة تنتظر القطع، ما يعني أن الحملة ستنشط أكثر مع اقتراب شهر رمضان المبارك الذي يوافق هذا العام أكثر شهور السنة حرارة».
وتساءل مواطن بحريني مسن فضل عدم ذكر اسمه عن الأسباب التي تجعل من حركة القطع تنشط خلال فترة الصيف، وقال: «هل يجوز أن تنشط حملات القطع مع ارتفاع درجات الحرارة ومع قرب شهر رمضان المبارك، وهل هذا التوقيت هو الأنسب للتحصيل؟».
وأعرب موطن آخر عن تذمره عندما تم قطع التيار الكهربائي عن منزله، موضحاً أن «لدي أطفالاً في البيت، وأحدهم مريض بالربو، وأحتاج إلى الكهرباء لعلاجه بجهاز الأكسجين الذي يعمل على الكهرباء، ولكنني تفاجأت بانقطاع التيار الكهربائي، والأدهى من ذلك أنني عندما ذهبت لتسوية الأمر مع إدارة شئون المستهلكين، أخبروني بضرورة تقسيط المبلغ على أربعة شهور فقط، وبعد دفع القسط الأول يمكن إلغاء القطع، وهو ما لا أستطيعه في الوقت الحالي».
وتساءل المتضررون من قطع التيار الكهربائي بسبب التخلف عن دفع المبالغ المستحقة عليهم ما إذا كان هذا الإجراء يشمل أصحاب الفواتير التي تزيد الواحدة منها على 20 ألف دينار، كما أفصح وزير الطاقة في تصريح سابق، أم أنها إجراءات تطبق فقط على أصحاب الفواتير الصغيرة التي عادة ما يكون أصحابها من ذوي الدخل المحدود.
وكان وزير الطاقة عبدالحسين ميرزا أعلن أمام مجلس النواب في (10 يناير/ كانون الثاني 2012) أن متأخرات فواتير الكهرباء والماء بلغت 69 مليون دينار، منها 22 مليون دينار للفواتير التي تزيد كل واحدة منها على 20 ألف دينار. وبيّن الوزير أن ثلث متأخرات الكهرباء والماء البالغة 69 مليوناً سببها 153 مواطناً ومؤسسة فقط، تجاوزت المبالغ المستحقة على كلٍّ منهم حاجز الـ 20 ألف دينار، بما يشكل مجموعه 22 مليوناً و155 ألف دينار. وكانت «الوسط» نشرت فواتير تعود لجهات لم يتم قطع الكهرباء عنها على رغم أن فواتيرها لآلاف الدنانير، وقد نفت هيئة الكهرباء والماء في وقت سابق أن يكون هناك أي تمييز في عملية قطع الكهرباء عن المتخلفين عن سداد الفواتير المستحقة.
العدد 3567 - الثلثاء 12 يونيو 2012م الموافق 22 رجب 1433هـ
بنت الرفاع
الى وزير الكهرباء والماء 00 تحياتى حضرة الوزير الرجاء منك التدخل فى حل مشكلة الناس حرام ياحضرة الوزير الحر قاتل يجب عمل حل جذرى لحل المشكله أترجاك أتساعد الناس والله حرام الحيوان فى الصيف يشعر باالحر وكذلك الطير حتى الشجرة والزرع يموت 00 فكيف هؤلاء الناس الآدميين كيف لهم أن يتحملوا الحر الشديد نساء عجائز وأطفال وين رحمه الأسلام هل هذا جزاء يطبق على جميع أفراد الأسرة لاأعتقد ياحضرة الوزير وأنت تنظر لهذه الصور وأنت مرتاح البال أنت قلبك كبير ويجب فتح الكهرباء لهم كل المواطنيين مستائيين الله يحفظك
وهذه قصتي
لم أدفع لأكثر من سنة ونصف فزادت فاتورتي عن 300 دب بقليل وهذا المبلغ قليل بالنسبة لكثير من الفواتير فاستهلاكي للكهرباء قليل جدا ، قلت خل أدفع لايقطعون عني، قال أحد الأصحاب لا تدفع أنا فاتورتي 2000 وشوي و ما قطعو عني ، لكن قلت ما دام عندي بدفع 100دب أحسن ، و فجأة بعد شهرين فقط من الدفع قطع التيار عني بحجة أني لم أدفع لمدة شهرين فقال صاحبي هذا جزاك و تستاهل أكثر ليش تدفع،،،كنت أدفع كل شهر بانتظام و لكن كل السبايب لعبة الإعفاء اللي صارت قبل كم سنة
التنظيم مطلوب
شي مؤسف
اتمنى من الذين يستطيعوا المساعدة لا يتاخرو ففيها الاجر الكثير
فية ناس ملنزمة بدفع الفواتير وناس ما تدفع مشكلة
المفروض يكون هناك التزام من الجميع
وبعدين بفترض ان يقسط المبلغ على حسب امكانية الشخص على ان لا نزيد عن 12 شهر
كل المواطنين في جميع بلدان العالم يلتزمون بدفع الرسوم الا في البحرين ما يدفعون
للعلم فقط ..
للعلم بأن أصحاب البيت يشتغلون بحاره ،، واللحين في موسم الممنوع الى 15/7 .. \r\nيعني من 15/3 الى 15/7. ، 4 إشهر بدون شغل. ! \r\nعلمني شلون الواحد يعيش في هالديرة
صوره وتعليق
صدق او لا تصدق هذه الصوره فى بلد خليجى اول من اكتشف فيه النفط واول من انشأ المدارس النظامية واول من ادخلت اليه الكهرباء واول من اسس الصحة الاوليه و و و و..................................................واول بلد خليجى يدفع فيه المواطن ضرائب مالها اول ولاتالى والحد الادنى للتقاعد 150 دينار و............. بس تعبت
يا حبيبي رواتبنا ما تتعدى 200
مع الأستقطاع يوصل راتبنا 186 ونحن في وطن خليجي نفطي وين ندفع هذا الراتب حق اجار او حق فواتير او حق اكل وشرب او حق الأطفال او حق ملابس او لمتتطلبات المنزل او حق خرابات السيارة غير البترول وغيرها فسرو لنا شلون نعيش بهذا الراتب؟ هل من مجيب؟
لا حول الله
وأنشاء الله وزارة الكهرباء أرتاحت الحين وبرد قلبها، بعد قطع الكهرباء عن الفقارة
عار على الوزارة
تتشطر على الفقارة المغلوب على أمرهم بس لأن مالهم ظهر، بالله عليكم أهكذا يعامل المواطن ببلدة
وامصيبتاه
الله يكون في عونهم وعونا هالفقرا اللي رواتبنا ماتتعدى الأبعئمة دينار وبالقروض تصير
الله المستعان
منظر جميل يوحى بمصايف عراد وسماهيج مال لول ايام الستينات والسبعينات - لكن ياناس احنا نعيش فى الالفية وهذا حال المواطن المغلوب على أمره _ من يصدق !!
حرام يقطعون الكهرباء في هذا الجو الحار
حرام تقطعون الكهربة في هذا الجو الحار عن على المواطنين المساكين لا تنسون ان في اطفال رضع وكبار السن .. حسبنا الله ونعم الوكيل
شكراً للوسط
التي تنقل معاناة المواطنيين دوماً من أجراءات الوزارات التعسفية، ذالين المواطن ذل، غلا معيشة مذلول، وحق كهرباء وماء مذلول، وحق وظيفة مذلول، وحق وحدة سكنية مذلول، الى متى سيعيش المواطن مذلول لينال حقة، هل ماتت ضمائركم، حسبنا الله ونعم الوكيل
ميمي
الله يرحم حالهم وحال الجميع صارت الديره كل شي بالبيزات النوم بيزات الشرب بيزات حتى الاضاءه والتبريد بيزات شي غريب وعجيب اذا كانو اهالي الديره تقطعون عليهم وتبونهم يدفعون ربع المبلغ والشرط يكون خلال ثلاثة شهور من وين يجيبون واهم رواتب عدله ماتعطونهم هامتكم البيزات ومايهمك اهانة كرامة المواطن خيره يروح من قدام عيونه وبالاخير تنيمونه اهو واسرته بالشارع حسبي الله والنعم والوكيل خيرنا لغيرنا وحنا ننام بالحر وبالشارع
153 مواطن ومؤسسة
وبيّن الوزير أن ثلث متأخرات الكهرباء والماء البالغة 69 مليوناً سببها 153 مواطناً ومؤسسة فقط، تجاوزت المبالغ المستحقة على كلٍّ منهم حاجز الـ 20 ألف دينار، بما يشكل مجموعه 22 مليوناً و155 ألف دينار. وكانت «الوسط» نشرت فواتير تعود لجهات لم يتم قطع الكهرباء عنها على رغم أن فواتيرها لآلاف الدنانير، وقد نفت هيئة الكهرباء والماء في وقت سابق أن يكون هناك أي تمييز في عملية قطع الكهرباء عن المتخلفين عن سداد الفواتير المستحقة.
حبي السرمدي
حسبي الله ونعم الوكيل
خلهم يقطعون ع التجار الي مايدفعون مو يقطعون ع هالفقارة
ولد الديرة
لا حول ولا قوة الا بالله وحسبي الله ونعم الوكيل
مساكين
ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء