أعلنت مجموعة بتلكو عن تحقيق إيرادات صافية بلغت 43 مليون دينار في الأشهر التسعة المنتهية الماضية مقارنة بـ 57 مليون دينار خلال الفترة نفسها من العام 2011.
وقال رئيس مجلس إدارة بتلكو الشيخ حمد بن عبدالله آل خليفة: «شهدت فترة الأشهر التسعة الأولى من العام تحقيق سيولة نقدية قوية وزيادة في أعداد المشتركين».
وذكر الرئيس التنفيذي للمجموعة الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة «لقد كان تركيزنا عبر مختلف عمليات المجموعة على تعزيز تنافسيتنا في سوقنا المحلية، البحرين، وفي الشركات التابعة لنا».
الهملة - بتلكو
أعلنت مجموعة «بتلكو»، شركة الاتصالات الإقليمية التي تعمل في ست دول، أمس (الثلثاء) عن نتائجها المالية للتسعة أشهر من العام والمنتهية في 30 سبتمبر/ أيلول 2012 (الفترة). وقد تميزت هذه الفترة بظروف تنافسية حادة في مملكة البحرين وتطورات في أسواق منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وأعلنت مجموعة بتلكو عن تحقيق إيرادات صافية لهذه الفترة بلغت 43 مليون دينار (114 مليون دولار أميركي) مقارنة بـ 57 مليون دينار (151 مليون دولار) خلال الفترة نفسها من العام 2011، وهو ما يمثل انخفاضاً بنسبة 25 في المئة عن الفترة نفسها من العام الماضي. كما بلغت الإيرادات قبل تكاليف التمويل والضرائب والاستهلاك والاستقطاعات (EBITDA) للفترة 73 مليون دينار(194 مليون دولار) وهو ما يمثل هامشاً نسبته 32 في المئة، مقابل معدل الإيرادات قبل تكاليف التمويل والضرائب والاستهلاك والاستقطاعات 93 مليون دينار (247 مليون دولار) خلال الفترة نفسها من العام الماضي. ويعزى هذا الانخفاض إلى ظروف المنافسة الشديدة في البحرين، وكلفة برنامج إعادة هيكلة الشركة وعدد من التسويات الأخرى غير المتكررة. وعلى وجه الخصوص، فقد شهد إجمالي إيراداتنا هبوطاً بنسبة 12 في المئة في سوقنا المحلي مقارنة بالعام الماضي وذلك بسبب المنافسة وانخفاض الأسعار. كما تم احتساب كلفة لإعادة هيكلة الشركة وتحميل هذه الفترة تعديلات في دخل الموبايل تخص سنوات سابقة أثرت هي الأخرى في نتائج الأرباح للربع الثالث.
ومع تسوية للعناصر المشار إليها، بلغت الإيرادات قبل تكاليف التمويل والضرائب والاستهلاك والاستقطاعات (EBITDA) المعدلة 84 مليون دينار (223 مليون دولار) ما يتماشى مع هامش الإيرادات قبل تكاليف التمويل والضرائب والاستهلاك والاستقطاعات (EBITDA) مع الفترات السابقة والذي بلغ 36 في المئة.
واستقرت عائدات المجموعة الإجمالية لهذه الفترة عند 228 مليون دينار (605 ملايين دولار) مقارنة بـ 245 مليون دينار (650 مليون دولار) خلال الفترة نفسها من العام الماضي. كما بلغت الأرباح التشغيلية لتسعة أشهر من هذا العام 47 مليون دينار (125 مليون دولار) مقابل 65 مليون دينار (172 مليون دولار) للفترة نفسها من العام 2011. وضمن الجهود المستمرة لتنويع عائدات المجوعة والاستفادة القصوى من استثماراتها، فقد شهدت المجموعة مساهمات متزايدة من أسواقها في الخارج. ففي نهاية هذه الفترة، تم تحقيق 40 في المئة من العائدات و38 في المئة من الأرباح قبل تكاليف التمويل والضرائب والاستهلاك والاستقطاعات (EBITDA) من عمليات المجموعة خارج البحرين.
ولاتزال الموازنة العامة للمجموعة قوية. وبتاريخ 30 سبتمبر 2012، كانت ديون المجموعة منخفضة لم تتجاوز 27 مليون دينار (72 مليون دولار) ولديها أرصدة نقدية وبنكية بلغت 87 مليون دينار (231 مليون دولار). ويشمل هذا تأثير الأرباح المرحلية (15 فلساً للسهم) التي أعلن عنها وتم دفعها خلال الربع الثالث؛ بالإضافة إلى الاستثمارات الضخمة في عمليات المجموعة في الخارج بداية العام. كما بلغت العائدات على السهم 29.6 فلساً.
وفي إعلانه عن نتائج المجموعة المالية في أعقاب اجتماع مجلس الإدارة، الذي عقد بمقر المجموعة الرئيسي في الهملة، قال رئيس مجلس إدارة بتلكو الشيخ حمد بن عبدالله آل خليفة: «شهدت فترة التسعة أشهر الأولى من العام تحقيق سيولة نقدية قوية وزيادة في أعداد المشتركين في مختلف عمليات المجموعة. وقد أسفرت العديد من المدفوعات غير المتكررة في انخفاضات معلنة أكثر مما كان يتوجب أن يكون عليه الحال. ومع كل ذلك، فإن هوامش الربحية لاتزال صحية لأن هذه المدفوعات لمرة واحدة تساعد في موضعة المجموعة من حيث تنفيذ إستراتيجيتها لتعزيز العائدات، تقليص النفقات وتحقيق التوسع في العمليات. وتواصل المجموعة تحقيق تدفقات مالية قوية وأرباح يعتد بها، وهو ما يتماشى مع وضع الصناعة وعائدات المساهمين، التي لاتزال من بين الأقوى في المنطقة على رغم ضغوط المنافسة القوية في البحرين وأسواق منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا».
وأضاف الشيخ حمد «خلال الفترة، واصلنا التركيز على تعزيز أعمالنا وتوسعة حجم قاعدة زبائننا. وقد حققنا نجاحاً باهراً في هذا المجال، ويسعدنا الإعلان عن زيادة إجمالية في أعداد المشتركين على مدى الفترة، ويأتي ذلك بعد الإعلان عن بيع أسهمنا في الهند. فقد حققنا زيادة بنسبة 5 في المئة منذ الربع السابق لوحده، وزيادة ملفتة في حجم قاعدة زبائن المجموعة بلغت 12 في المئة، منذ أن تم بيع شركة STEL في الربع الأخير من عام 2011. ويبلغ عدد زبائننا الآن 7.4 مليون والرقم في تصاعد مستمر».
وتابع «مازلنا نواصل البحث عن طرق لتعزيز موقعنا في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وأسواق إقليمية أخرى. لدينا موازنة عامة قوية ووضع مالي قوي والذي نعمل بكل جد من أجل الاستفادة منه على الوجه الأكمل. من المؤكد أن حجم الأعمال مهم لضمان استقرار ونمو العائدات ولتحقيق المزيد من الفعالية. وفي الوقت الذي نسعى فيه لتحقيق النمو المتوقع وعمليات الاستحواذ، نحن أيضاً نقوم بتنفيذ مبادرات هدفها زيادة عناصر القوة في مختلف عملياتنا الحالية. وتتضمن هذه الإجراءات تقليص المصروفات وفي الوقت نفسه الاستفادة القصوى من العمليات والخدمات لمصلحة الزبائن والمساهمين. وقد أثرت بعض هذه الإجراءات على نتائج هذه الفترة، لكنها ستساعد في تسهيل عملياتنا ومصروفاتنا في المستقبل. كما قمنا بتدشين برنامج إعادة الهيكلة الذي سيعمل على توفير 20 مليون دينارنتيجة توفير المصروفات السنوية ابتداء من عام 2014 فصاعداً، وخصوصاً في البحرين التي تشهد منافسة متزايدة في سوق الهاتف النقال التي أصبحت الآن مشبعة، وهو ما يعزز الحاجة للتركيز على الإبداع والفعالية.
آخر الإنجازات على مستوى العمليات
واستمر الأداء التشغيلي للمجموعة ثابتاً خلال فترة التسعة أشهر الماضية. وفي تعليق له على أبرز إنجازات هذه الفترة، قال الرئيس التنفيذي للمجموعة الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة «لقد كان تركيزنا عبر مختلف عمليات المجموعة على تعزيز تنافسيتنا في سوقنا المحلي، البحرين، وفي الشركات التابعة لنا. وهذا يعني بقاءنا مبدعين قدر الإمكان في طريقتنا لخدمة زبائننا وفي أسلوب إدارتنا لعملياتنا».
وأضاف «بالنسبة لنا، يعتبر النمو الذي حققناه في حجم قاعدة زبائننا منذ بدء العام أحد أهم مقاييس النجاح. لقد شهدنا زيادة في النمو بنسبة 12 في المئة في أعداد الزبائن خلال التسعة أشهر الماضية، حيث بلغ العدد الإجمالي لزبائن المجموعة 7.4 مليون. وما يسعدنا على وجه الخصوص هو تحقيق النمو خلال أشهر الصيف وشهر رمضان المبارك، الذي عادة ما تكون خلاله حيوية ونشاط الزبائن في حدها الأدنى.
وقال «وفي البحرين، حيث المنافسة على أشدها، تمكنا من الاحتفاظ بموقعنا الريادي. أما في الخارج، فقد حققنا تقدماً أيضاً. وفي الأردن, فقد تجاوزت استجابة الزبائن لقيام شركة أمنية بتدشين خدمات 3.75G في نهاية شهر يونيو/ حزيران، كل التوقعات, وبالمثل، تجاوزت اليمن الفترة الحرجة مع عودة الظروف إلى طبيعتها في البلاد واستئناف النمو في الشركة نتيجة لذلك».
قطاع خدمات الهاتفالنقال وبرودباند
وارتفع معدل النمو في حجم قاعدة المجموعة من زبائن خدمات الهاتف النقال بنسبة 4 في المئة مقارنة بربع العام السابق، لكنه سجل انخفاضاً بنسبة 5 في المئة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. ويعود هذا الانخفاض، عند مقارنته بالفترة نفسها من العام الماضي، بشكل كبير للمنافسة الشديدة والمستمرة في البحرين وانخفاض حجم قاعدة الزبائن في اليمن خلال الربع الأول من عام 2012. إلا أن المكتسبات التي تم تحقيقها على مدى التسعة أشهر الأخيرة، تعكس التوجهات التصاعدية الإيجابية في كل من الأردن واليمن، والتي يتوقع لها أن تستمر، ناهيك عن النجاح الذي تحقق على مستوى البحرين المتمثل في حماية حصة المجموعة في السوق التي تشمل القطاعات ذات القيمة العالية.
أما أعداد مشتركي خدمة برودباند، فقد نمت بنسبة 21 في المئة مقارنة بربع السنة الماضي وأظهرت زيادة صحية نسبتها 31 في المئة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي و28 في المئة منذ بداية عام 2012.
الأردن
مرة أخرى، سجلت شركة أمنية في الأردن، التي تمتلك المجموعة 96 في المئة من أسهمها، نمواً، حيث حقق التدشين الناجح لخدماتها 3.75G في منتصف يونيو 2012 نتائج قوية. فقد فاق تجاوب الزبائن الطلب المتوقع على الخدمة. فمنذ يونيو، تمت إضافة قرابة 67,000 من المشتركين الجدد، ليصل حجم قاعدة المجموعة في الأردن 2.4 مليون من الزبائن. وقد أسهم هذا الأمر في تأمين نمو مستقر مقارنة بالعام الماضي وزيادة قدرها 2 في المئة منذ نهاية الربع الثاني. كما يتوقع أن يكون الإقبال على الخدمة أكبر خلال الفترة المتبقية من عام 2012.
كما حققت أمنية نتائج قوية فيما يتعلق بحجم قاعدة مشتركيها في خدمات برودباند والتي ارتفعت بنسبة 308 في المئة مقارنة بالفترة نفسها من عام 2011 وزيادة بنسبة 283 في المئة منذ بداية العام 2012. هذا، وستواصل أمنية عملية توسع خدمة 3G وWiMax لدعم نمو قاعدة زبائن الشركة في خدمة برودباند.
الكويت
واصلت شركة كواليتي نت في الكويت، التابعة لبتلكو والتي تقدم خدمات تقنية اتصالات المعلومات (ICT) المتكاملة، ريادتها للسوق مع تحقيق استقرار في أعداد زبائنها خلال التسعة أشهر الأولى من عام 2012 عند مقارنتها بالعام 2011 والفترة نفسها خلال العام الماضي. ويبلغ عدد زبائن الشركة قرابة 40,000 مستخدم لخدمات الشركة من الإنترنت واتصالات البيانات.
مشاريع مشتركة
كما أبرزت شركة «سبأفون»، التي تمتلك مجموعة بتلكو أسهما محدودة فيها، نمواً خلال هذا الربع من العام مع بلوغ أعداد زبائنها أكثر من 3.8 مليون زبون. فقد أعلنت عن نمو بلغ 22 في المئة منذ بداية العام و7 في المئة منذ الربع الأخير. غير أنه وعند مقارنتها بالعام الماضي، فإن أعداد الزبائن سجلت انخفاضاً بنسبة 8 في المئة وذلك نتيجة لمراجعة قاعدة الزبائن والتي تم الالتفات إليها وتنفيذها خلال الربع الأول من عام 2012 من أجل استبعاد الشرائح غير المفعلة. وقد تم تدارك هذه التراجعات ومن المؤمل أن الاستقرار الذي تشهده البلاد سيسهم في دعم استعادة مستويات النمو التاريخية للشركة خلال الفترة المتبقية من العام.
أما شركة «عذيب» (المملكة العربية السعودية)، التي تمتلك المجموعة 15 في المئة من أسهمها، فقد أعلنت عن انخفاض 11 في المئة في أعداد زبائن خدمات الصوت والبيانات للأشهر التسعة الأولى من العام مقارنة بالفترة نفسها من عام 2011، إلا أن هذه الأرقام تعتبر مستقرة عند مقارنتها بالربع السابق. وهذا الأمر، لم يمكن «عذيب» من بناء قاعدة زبائن صلبة تتألف مما يتجاوز 102,000 مستخدم، فحسب، بل إنه ساعد الشركة على زيادة عائداتها بسبب انضمام زبائن من القطاع التجاري من ذوي القيمة العالية يمثلون نسبة عالية من حجم قاعدة زبائنها.
الاستمرار في ريادة السوق والإبداع في البحرين
في هذا الصدد، قال الشيخ محمد «إنه بفضل جهودنا الإبداعية واستمرار تركيزنا على تعزيز خبرات ورضا الزبائن، تمكنا من المحافظة على ريادتنا للسوق في المملكة في طيف متكامل من خدمات الاتصالات. وقد حققنا ذلك على رغم المنافسة الشديدة في السوق والبيئة التنظيمية الصارمة، التي تواصل التأثير على نمونا».
وفي نهاية الربع الثالث، احتفظت بتلكو بحصة قوية في سوق الاتصالات النقالة بلغت 42 في المئة. وفي الوقت الذي تعكس فيه هذه النتائج انخفاضاً قدره 9 في المئة عند مقارنتها بالعام الماضي، فإن العمليات شهدت نمواً في عدد مشتركي خدمات برودباند الموبايل نسبته 64 في المئة. وقد كانت الزيادة في عدد زبائن برودباند متناغمة مع التوجهات السابقة ومدعومة بترقيات الخدمات المتتابعة التي تجعل من خدمات الشركة أسرع وأكثر موثوقية.
وبالمقابل، انخفض الطلب على الخدمات الثابتة خلال الربع الثالث. فقد انخفضت أعداد مشتركي خطوط خدمة برودباند الثابتة والخطوط الثابتة بنسبة 12 في المئة و6 في المئة على التوالي مقارنة بالعام الماضي على رغم بقائها مستقرة منذ الربع الماضي. وتتماشى هذه النتائج مع توجهات صناعة الاتصالات؛ خصوصاً في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا حيث يواصل الزبائن التحول من خدمات برودباند والهواتف الثابتة إلى تقنيات الهاتف النقال اللاسلكية.
وأوضح الشيخ محمد قائلاً «نظراً لطبيعة السوق في البحرين، فإنه من الطبيعي أننا لم نتمكن من تحقيق النمو بأرقام حاسمة في سوق الهاتف النقال. ومع ذلك، فاهتمامنا منصب على المحافظة على زبائننا ذوي القيمة العالية من القطاعين التجاري والمنزلي في خدمات الهاتف النقال والبيانات. لقد قمنا بعمل جبار في هذا المجال ونحن سعداء بالنمو الملحوظ الذي حققناه من حيث عدد مشتركي خدمة بيانات الموبايل. والشيء نفسه ينطبق على خدمة برودباند اللاسلكية، حيث نواصل الإعلان عن زيادات كبيرة كل ربع سنة. وكما أسلفنا القول، فإن النجاح بالنسبة لنا يمكن أن يتحقق فقط من خلال الإبداع، الذي نلتزم به بشكل كامل».
الاستشرافات العملية والمالية
واختتم الشيخ محمد حديثه قائلاً «لقد أنهينا الربع الثالث من العام بنمو في حجم قاعدة زبائننا وتدفقات مالية قوية، لكنها أقل من النتائج الربحية المتوقعة. وسنواصل تطوير جميع عملياتنا لكي نصبح شركة فاعلة ومؤثرة قدر الإمكان. كما أن برنامجنا لإعادة الهيكلة في شركة بتلكو البحرين سيسهم في توفير 20 مليون دينارسنوياً ابتداءً من عام 2014 فصاعداً وسيوفر توازناً أفضل لهيكل مصروفاتنا يتناسب والبيئة التنافسية. وسنستمر في سعينا للاستحواذ على شركات مكملة من شأنها أن تضيف إلى حجم أعمالنا وتعزز مصادر القوة لدينا وبالتالي تسهم في زيادة قاعدة عائداتنا».
العدد 3700 - الثلثاء 23 أكتوبر 2012م الموافق 07 ذي الحجة 1433هـ
ارباح خياليه وخدمة انترنت مقيدة
متى تصبح اقل خدمه انترنت 4 ام بي مثل الدول الاوربيه وبسعر زهيد - الناس وصلت خدمة فايبر اوبتك في دول مساحاتها شاسعة والبحرين ما تتعدى قرية من هذي الدول وللحين على سلك
العيوب المخفية
نتمنى أن تسمح لنا الوسط أن نكتب رأي من الجانب الآخر حول فزعة استخدام تكنولوجيا الاتصالات دون مرعاة للمضار الصحية.
من حق زبائنكم أن يكونوا على دراية حول الخلافية العلمية بشان مخاطر تعرض الانسان لاشعاعات الموجات الدقيقة من ابراج الاتصالات والهواتف الذكية وwifi Routers خصوصا هناك ازدياد حالات مرضية لمستخدميها في انحاء العالم موثقة ومعلنة في اليوتيوب ومن الآثار البيولوجية:
- تغييرات في نشاط المخ
-الشيخوخة المبكرة
- العقم
-انخفاض في نبضات القلب
-مرض الزهايمر
-فقدان البصر
-آلام الظهر
-حساسية الجلد
صحة وسلامة زبائنكم والمجتمع
ندعوا شركة بتلكو أن تخصص جزء بسيط من هالأرباح تستثمرها في حماية الناس من مخاطر تكنولوجيا الاتصالات خصوصا التعرض البشري للترددات الراديوية والماكروويفية لان شركات الاتصالات مسئولة عن الاضرار التي تصيب الناس من الأجهزة والهواتف المسمى الذكية وهي كلها اشعاعات تطبخ أبدان مستخدميها
بسبب الافراط في الاستخدام لدينا في البحرين حالات مرضية كثيرة من تمدد الأنسجة ووجع الرأس والمرارة وآلام البطن.....وهذه كل بسبب التعرض البشري لاشعاعات تكنولوجيا الاتصالات ( 3G, 4G, Wimax, Bluetooth ..., Wifi