قال السفير البحريني في العراق، صلاح المالكي، إن سفارة البحرين في بغداد والقنصلية في النجف، قامتا بإنهاء إجراءات سفر عائلة بحرينية، سُرقت جوازات سفرها والمبالغ المالية التي كانت بحوزتها، مشيراً إلى أنهم تمكنوا من إصدار مذكرة من المحكمة تسمح للعائلة مغادرة بغداد.
الوسط - علي الموسوي
قال السفير البحريني في العراق، صلاح المالكي، إن سفارة البحرين في بغداد والقنصلية في النجف، قامتا بإنهاء إجراءات سفر عائلة بحرينية، سُرقت جوازات سفرها والمبالغ المالية التي كانت بحوزتها، مشيراً إلى أنهم تمكنوا من إصدار مذكرة من المحكمة تسمح للعائلة مغادرة بغداد، وتنتقل إلى النجف الأشرف، حيث من المقرر أن تعود عبر الجو إلى البحرين، عن طريق مطار النجف خلال أيام.
وأوضح السفير المالكي، في تصريح لـ «الوسط»، أن العائلة البحرينية تعرضت لحادث سرقة نهاية الأسبوع الماضي، في العاصمة العراقية (بغداد)، حيث سُرقت منها 7 جوازات سفر، إضافة إلى مبلغ من المال كان بحوزتها، مؤكداً أن السفارة مع القنصلية، بذلتا جهوداً لتأمين سكن للعائلة، والتكفل بكل مصروفاتها، منوّهاً إلى أن تصادف وقوع الحادثة مع إجازة نهاية الأسبوع، أخّر إنهاء بعض الإجراءات.
وذكر أن السفارة أصدرت موافقة من السلطات الأمنية في مطار البحرين الدولي، لدخول العائلة «إذ إن التعاون بين وزارتي الخارجية والداخلية، أثمر إصدار موافقة لدخول العائلة، فهي لا تمتلك جوازات سفر أو هويات لتتمكن من الدخول بها إلى البحرين».
وأضاف أن «العائلة دخلت إلى الأراضي العراقية عن طريق البر، وهم طلبوا العودة إلى البحرين عن طريق النجف، ولذلك قمنا بتأمين سيارة خاصة تنقلهم من بغداد، إلى النجف، مع تأمين سكنهم في النجف، إلى جانب تأمين نقلهم من النجف إلى البحرين عبر الجو، والتكفل بكل مصروفاتهم».
وقال المالكي إنه أجرى اتصالات مباشرة مع عدد من المسئولين العراقيين، لتسهيل نقل العائلة البحرينية، إلى جانب الاتصال بنقاط السيطرة الأمنية، الواقعة بين بغداد والنجف، إذ قامت السفارة بكتابة خطاب رسمي لتسهيل عبور العائلة من النقاط الأمنية.
واعتبر أن خدمة المواطن تعد في قمة وأهم مهام السفارات البحرينية في الخارج، وخصوصاً سفارة البحرين في العراق والقنصلية في النجف «فالسفارات لم توجد إلا من أجل خدمة المواطن، وتقديم المساعدة إليه عند الحاجة، وهذا ما قمنا به مع العائلة البحرينية، وكان بودنا أن نقدم إليها أكثر مما قدمنا».
ونوّه بالجهود التي بذلتها القنصلية البحرينية في النجف، والقنصل البحريني، الذي تابع بشكل شخصي موضوع العائلة، كما قدّر السفير صبر رب العائلة وحلمه، وتحمله، وهو ما أسهم في إنهاء جميع إجراءاته من دون أية مشكلات.
من جانب آخر، علمت «الوسط» أن اثنين من أبناء العائلة يدرسان خارج البحرين (في الصين وانجلتزا)، وأن إجراءات إصدار جواز بدل فاقد، يستغرق نحو 6 أشهر، وهذا ما قد يتسبب في ضياع أكثر من فصل دراسي على الابنَين، فهما لن يستطيعا السفر من دون وجود جواز سفر خاص بهما.
العدد 4007 - الإثنين 26 أغسطس 2013م الموافق 19 شوال 1434هـ
فاعل خير
شكرأ سعادة السفير صلاح المالكي لجهودك الكبيرة
فاعل خير
شكرأ صلاح المالكي البطل
الله يكثر أمثاله
شكر لصلاح المالكي موقفك اثلجت صدورنا أن مازالت البحرين بها رجال مخلصون رغم ما جرى
ولا تلقوا بأيديكم الى التهلكة
الله عطانه العقل والبصيرة
ألف شكر
ألف شكر الى السفير المالكي على اتممام مهمته على أكمل وجه وبارك الله في القنصلية المتواجدة هناك وعساكم على القوة وربي يحفظ البحرين وشعبها ومن يريدون كل الخير الى البحرين ويجعل المحبه في وسط البحرين تلف القلوب يا رب امين
الف شكر الي سعادة السفير المالكي
الشكر موصول الي جميع الموظفيين في السفارة البحرين في العراق على المجهود الجبار في خدمة المواطن البحريني ياحبة دة كل السفراء تأدي نفس المجهود الي الموطن البحريني . والشكر الي الخارجية و الداخلية و نرجو من سعادة الوزير الدخلية بسراع بأصدار جوازات الي الطالبين من الاسرة التمكن من المواصلة الدراسة في خارج المملكة الحبيبة . ولكم جزيل الشكر و الاحترام
هذي نخوة أهل البلد
الشكر للسفير الانسان ابن البلد الحق
والشكر موصول للقائمين على الموضوع في وزارتي الداخلية والخارجية
بحريني
الشكر موصول
من اطلعنا بالقرب علي موضوع، تنخص كذالك قنصلية البحرين في النجف الاشرف و التي لا تألو جهداً في خدمة زوار العتبات المقدسة.
شكرا للقنصل في النجف
نحن نشكر القنصل الذي تحمل اتصالتنا ودوما ما يهتم بالزوار فهذا ليس اول موقف له..... اما بالنسبة للزيارة : دوما الوجهة هي اي بقعة طاهرة شريفة فيها اهل البيت عليه السلام وذلك حتي لو كان اخر يوم في حياتي وحتي لو كلف ذلك حياتي ... نسال الله القبول للجميع
فاعل خير
نشكر السيد السفير المالكي وجميع افراد السفارة المحترمين على جهودهم الجبارة في خدمة المواطنيين المتواجدين في العراق الشقيق ونشكرهم ايضا" انهاء مشكلة هذة العائلة وعساكم على القوة ..
زائر رقم 1
هؤلاء يخاطرون لحبهم الجم لاهل بيت النبوة ( والله لوقطعو ارجلنا واليدين
نأتيك زحفا سيدي ياحسين ).
الصحفيون يخاطرون للسبق الصحفي في اماكن اخطر بكثير فما بالك بأهل
البيت عليهم السلام .
شكرالسفير المملكه
ياسعادة السفير مشكور يابويي على هالخدمات اللي تقدمها لزوار الحسين وللله يجعلها في ميزان حسناتك
نعم الرجال المالكي و بو موسى.
السفير المالكي و القنصل ابو موسى الله يحفظهم معروفين انهم خدومين و ما يقصرون مع اي زائر بحريني يواجه اي مشكلة . اخوكم علي غيبي
مجهودك يذكر فيشكر
تحية طيبة من شعب البحرين لك ولجهودك في خدمة أبناء بلدك .. نعم هكذا يجب ان يكون اصحاب المناصب إعانة الناس بوقت الشده
اهل البحرين
اهل البحرين معروفين في كل الدول بالطيبة والثقافة والتعاون والحمد لله فما فعله سفيرنا المالكي خير مثال للبحريني الطيب المثقف . تحية لكل الرجال الاوفيا من اهل البحرين ودعوة لاهل البحرين تعاونوا من اجل البحرين الغاليه
راعيه والد المالكي
شكرا لسفير لبحريني صلاح المالكي على المبادة الطيبه
بارك الله فيك أيها السفير صلاح المالكي
تحية شكر و احترام و بارك الله فيكم
نعم السفير
تحية للسفير صلاح المالكي ، أعطى المثال الجيد للسفير الذي يقف مع أبناء و طنه في محنته ، هذا هو السفير القدوة بحق .
بارك الله فيك يا صلاح المالكي
مواقفك مشرفة تكشف عن وطنيتك دون تمييز
يا ريت يقتضي بك من المسئولين وغيرهم
وفقك الله
ايها السفير
بارك الله بك وهذه الخدمات اللتي يقدمها السفراء في مختلف البلدان
ماهي الا واجبهم المنوط بهم .
وشكرا جزيلا لك وعلى القائمين في السفارة .
شكرًا للسفارة و بالنسبة للسفر للعراق
شكرًا للسفير البحريني في العراق و سفارة البحرين بالعراق على أداءهم واجبهم بأكمل وجه لمساعدة العائلة على السفر للعودة البحرين بعد سرقة أموالهم وجوازات سفرهم ، و بالنسبة للسفر للعراق وهو يعيش ظروف أمنية غير مستقرة ومضطربة فما هو الداعي لذلك ، ان كان الداعي هو زيارات دينية ليست واجبة فحتى الحج لو كان أداءه قد يشكل خطرا على الإنسان فلا يصبح واجبا عندها ، استغرب حقيقة ممن يسافرون للعراق وسط هذه الظروف .
ويش عرف ال... ب .. بابا سخن الطار
ليش تعلق على موضوع محد من معارفك يفهمه
يوجد شيء انت لاتدركه
هؤلاء يسافرون الي العراق ويخاطرون لحبهم لأهل البيت وتمعن كيف الله يسر امورهم بهذه السرعة وسخر هذا السفير لهم رغم القتل والأختطاف ألاوربيون يخاطرون بارواحهم ويسافرون الي دولة شقيقة تقع علي بحر العرب من اجل السياحة وألآثار الموجودة بها
لا خطر ولا هم يحزنون
الزوار في امان وان حصل لهم شيء فهم شهداء
لبيك يا ابا عبدالله