العدد 4714 - الإثنين 03 أغسطس 2015م الموافق 18 شوال 1436هـ

وائل غنيم

أعلن معهد «آش» للحكم الديمقراطي والابتكار بكلية كينيدي لشئون الحكم في جامعة هارفارد الأميركية، أن الناشط المصري وائل غنيم، سيعمل «كبير زملاء» في المعهد.

وذكر المعهد في بيان على موقعه الإلكتروني يوم الخميس (16 يوليو 2015)، أن «أبحاث غنيم سوف تركز على كيفية استخدام التكنولوجيا، في إنشاء مساحة للمواطنين المهتمين بالشأن العام والخبراء وصناع الرأي والأكاديميين والمسئولين للتشارك في مناقشات تتعلق بالقضايا الاجتماعية والسياسية والاقتصادية التي تواجه مجتمعاتنا».

وقال مدير المعهد طونى سيش، إن «وائل إضافة هائلة للحياة الفكرية لمعهد آش، ويقدم فهماً مهماً وفريداً لعملنا هنا فى كلية كينيدى عن قدرة التكنولوجيا على إعادة تشكيل المؤسسات وتعزيز مشاركة المواطنين في العملية الديمقراطية».

وظهر غنيم، الذي عمل مديراً إقليمياً في شركة «غوغل»، كأحد أبرز الوجوه في مظاهرات 25 يناير 2011، ضد نظام الرئيس السابق حسني مبارك، التي أدت بعدها إلى تنحيته عن الحكم.

- وُلد وائل غنيم في 23 ديسمبر العام 1980، في العاصمة المصرية، (القاهرة).

- يعتبر أحد الوجوه التي ساهمت في إشعال ثورة 25 يناير (العام 2011)، التي أدت إلى إسقاط نظام حكم الرئيس السابق حسني مبارك.

- حاصل على شهادة البكالوريوس في هندسة الحاسبات من كلية الهندسة بجامعة القاهرة العام 2004.

- الماجستير في إدارة الأعمال بامتياز من الجامعة الأميركية بالقاهرة العام 2007.

- في العام 1998، قام بتأسيس وإطلاق موقع طريق الإسلام (IslamWay.com)، وأداره لمدة ثلاثة أعوام.

- بين العامين 2002 و2005، عمل في شركة «جواب» (Gawab.com) لخدمات البريد الإلكتروني.

- بين العامين 2005 و2008، أدار الفريق الذي أنشأ بوابة «معلومات مباشر» (Mubasher.info) وهي بوابة معلوماتية باللغة العربية متخصصة في مجال أسواق المال.

- في العام 2010، انتقل إلى دبي بدولة الإمارات، وشغل منصب المدير الإقليمي في شركة «غوغل» لتسويق منتجاتها في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ومشرف على تعريب وتطوير منتجات الشركة.

- في العام 2010، قام بتأسيس صفحة «كلنا خالد سعيد» على «فيسبوك» تضامناً مع الشاب المصري خالد سعيد الذي تعرّض للتعذيب حتى الموت على أيدي رجال الشرطة في الإسكندرية في يونيو 2010، ودعا من خلال تلك الصفحة إلى مظاهرات الغضب في 25 يناير 2011.

- في 27 يناير 2011، اعتقلته السلطات المصرية، وأفرجت عنه في 7 فبراير.

- في 11 فبراير، تنحى مبارك عن الحكم ليسقط نظامه بعدها.

- أسس بعد الثورة مع مجموعة من الشخصيات التقنية المعروفة في مصر جمعية أهلية تهتم بمحاربة الفقر ونشر العلم في مصر باستخدام التكنولوجيا.

- في مارس 2011، تم اختياره لنيل جائزة كينيدي للشجاعة. كما اختارته مجلة «التايم» الأميركية ضمن قائمتها السنوية لقائمة أكثر 100 شخصية تأثيراً حول العالم.

- اختارته مجلة «أريبيان بيزنس» في المرتبة الثانية ضمن قائمة «أقوى 500 شخصية عربية» للعام 2011.

العدد 4714 - الإثنين 03 أغسطس 2015م الموافق 18 شوال 1436هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 1 | 1:56 ص

      رجاااااال

      بمعنى الكلمة
      هذيله لي يفخر فيهم

    • زائر 2 زائر 1 | 6:06 ص

      عميل

      اين هو بعد الثورة شال عليه انتهت مهمته
      لا احد درا عنه من قبل ولا بعد الثورة كانت مهمته واضحه باثارة الفتنه واشعال الثورة الفاشلة وبعدين قبض المقسوم و اختفى
      اذا هالاشكال رجال عندكم فالنسوان ايشحالتهم

اقرأ ايضاً