يحافظ! من قال لكم إننا مدرسة إعلامية قديمة نحاول تضليل الرأي العام والتستر على وجود «داعش» في البحرين؟
إننا نختلف معكم تماماً، فليس هناك وجود لـ «داعش» أصلاً في البحرين! من قال لكم إنها موجودة؟ إنها موجودة فقط في خيالاتكم! ونحن لا نحاول تضليل الرأي العام بهذا الخصوص ولا تضليل أصحاب القرار، ولا ننظر إليهم كجهةٍ يمكن خداعها بمعلومات خاطئة ووقائع غير صحيحة.
ثم إن الناس في البحرين ليسوا قلقين ولا يشعرون بالخوف من «داعش»، وإنّما كل ذلك اختلاقٌ لخطر وهمي، ومن مبالغات وتضليل «بعض الجهات» التي تروّج أن «داعش» تريد استهداف البحرين، وهدّدت بتفجير مساجدها بعدما انتهت من تفجير مساجد الدمام والقطيف والكويت!
إن من مغالطاتكم المفضوحة الحديث عن «داعش» وكأنه خطر وجودي يهدّد الخليج والدول العربية، وهو أمر غير صحيح على الإطلاق، فنحن لم نسمع حتى الآن إنه سيطر على مساحات كبيرة من العراق وسورية وليبيا، ويتغلغل في دول أخرى. كل ذلك فبركاتٌ إعلامية مقصودة يقف وراءها أشخاص مشبوهون.
إن هناك مخططاً سرياً لـ»دعشنة» البحرين قسراً وبالغصب! ويستشهدون على ذلك بما يجري في الدول الأخرى، مثل مصر التي شهدت عشرات التفجيرات في سيناء والقاهرة، أو تونس التي شهدت تفجير في متحف باردو وأحد فنادق مدينة سوسة. والمقارنة غير صحيحة لأننا نختلف عنهم تماماً، فنحن في البحرين «غير»، فلا يوجد لدينا غير بضعة أفراد متطرفين ومنبوذين من المجتمع، ويمكن أن نعدّهم على أصابع اليد الواحدة، وحتى هؤلاء مغرّر بهم ولا يمكن تصنيفهم ضمن المنتمين إلى «داعش».
إنني أحذّر السلطة لعدم الانسياق وراء مخطط التهويل من خطر «داعش»، وادعوها إلى التحري في ما تتخذه من مواقف تجاه «داعش» وعدم ظلمها. بل وأدعو إلى اعتقال ومحاسبة كل من يكتب مقالاً يحذّر من «داعش» أو يضخّم أخبارها أو يشير إلى نظريتها الأخيرة بشأن «الإنغماسيين» للتغلغل في المجتمعات العربية والخليجية خصوصاً، فنحن في البحرين بالذات لا يوجد لدينا أيٌّ من الإنغماسيين!
إنهم يزعمون بأن «داعش» وضع البحرين على خط الاستهداف، ويستشهدون بالبيان الذي تداولته وكالات الأنباء العالمية والصحف الأجنبية، وهدّد فيه «داعش» بأن تكون البحرين المحطة التالية للتفجيرات بعد الكويت. وهذا ما يؤكّد وجود مؤامرة عالمية لدعشنة البحرين، تشارك فيها كل وكالات الأنباء والفضائيات ووسائل التواصل الاجتماعي، خصوصاً الفيسبوك والانستغرام!
إنهم يزعمون أن «داعش» بعد أسبوعٍ من غزوة الموصل، نشر خارطةً لدولة الخلافة التي يريد أن يقيمها، تضم الكويت، كإحدى الولايات التابعة للخليفة أبوبكر البغدادي، لتكون ولاية أخرى إضافية إلى جانب ولايات نجد والشام والعراق وأرض الكنانة. وأعتقد بأن كل هذه القصة مفبركة وغير صحيحة، وأجزم بأن القصد منها تشويه صورة «داعش» الحضارية، فعلى الحكومة أن لا تنخدع بألاعيبهم! وأنا ألوم بعض المسئولين لأنهم أخطأوا كثيراً حينما كتبوا في «تويتر» أن هناك 100 شخص بحريني يقاتلون مع «داعش» في سورية والعراق، فمن أين جاءوا بهذه المعلومات غير الصحيحة؟ فأنا لم أسمع بمثل هذه المغالطات.
*رحم الله «أم عليوي» (عبدالعزيز النمش) التي كانت تعيش في عالم محدود بأربعة جدران، في المسلسل الشهير «درب الزلق»، ولا ترى في المرآة طوال اليوم إلا وجهها، ولا تدري بأي شيء يدور خارج ذلك القفص، فكلما سمعت جديداً صاحت مستغربةً: يحافِظ!
إقرأ أيضا لـ "قاسم حسين"العدد 4693 - الإثنين 13 يوليو 2015م الموافق 26 رمضان 1436هـ
داعش يعيس في البحرين
الذين يقاتلون مع داعش شاهر ظاهر يجهزون الجيش في البحرين في البسيتين ولا احد كلمه وخرجوا من البحرين بكل امان و وبعضهم موجودين يجهزون الباقبن ومعروفين بالايم وهناك صخفية معروفه هددت الشعب بنشر داعش اذا واصل المظاهرات ضد الحكومة والمقال موجود.
بعد كل الهجمات المسمومة المضاده، لقد أمسكة بالكرة يا سيد
بعد كل الهجمات المسمومة المضاده، لقد أمسكة بالكرة يا سيد وقذفتها في وجوههم التي إسودت من الكذب والنفاق والدجل.
على فكره، كتاتيب ... أغلبهم ينتهجون نفس النهج
خفيف ،،
صج انك خفيف دم ،، لا ورأيتك فوق ،،فوق ،، ولا كتبك التهم بانتماءاتك الطائفية،، أنقى من البِلوّر ،، صافي ،،
عقربة الرمل داعشية هي من كانت تهدد بالقاعدة والحين الدعشنة معروفة
عبالها خوفتنا داعشية ممولة
معروفة ام الفتن عقرب الرمل
من هدد بظهور داعش علني أي استخدامهم في حال جرة إصلاحات في البلاد وخسروا ميزاتهم في البلد وحترق كرتهم ها هم اليوم يعودون ويدافعون بشكل غير مباشر مبطن عن داعش وعن الإرهاب الحقيقي وليس من طالب بحقوقه
الحمد لله المتصرف في عباده يذرهم في طغيانهم يعمهون
اذا وصل الانسان للمناصب العليا يأخذه الغرور فيظن انه قادر على كل شئ . وهكذا هو يمكر للبشر ويكيد لهم ولا يعلم ان لله مكر ايضا ولله امر هو بالغه ويجعل من كيده للناس كيد يرتد عليه. حتمية ارتداد داعش مفروغ منها وسيذوقون من نفس الكأس
حلفاء ايران
حلفاء ايران اليوم لديهم تهمه معلبه جاهزة لأي شخص يختلف معهم سياسياً و هي داعش
أم عليوي
أم عليوي شخصية جميلة نحبها في أعمالها الفنية
أما عقربة الرمل التي تنبث السم مقابل 7000 دينار شهريا فهي لا تمت إلى الوطنية بصلة وأصبحت موضوعاتها مثارا للسخرية
وداعش التي تدافع عنها بطريقة ملتوية ستغدر بها
هكذا هم الإرهابيون ينتقمون ممن يمد لهم يد العون
ههههه والله لكم وجه تتكلمون بعد
يا شعب البحرين يعنى ماترون من داعش وتمثل من؟؟؟ومن ممثلها الشرعى فى البحرين ؟؟ولاكن نقول لداعش ومن يقف وراها كان غيرك أشطر فى العراق وسوريا ,اخرتهم فى مكبات الزبالة وتمثيل بجثثهم مثل الفئران ... مشكلتكم انكم أخترتو الخصم الغلط .. مو أبناء على والحسن اللى أشالكم الحثالة تقدر عليهم
داعش سلمية
الدليل انهم خلوكم تتكلمون على كيفكم في الصحافة
بلاليط
حرام عليك ياسيد .. مقارنه غير منصفه.. ام عليوي شخصية مكتوب بشكل جيد ..في مسلسل اهدافه واضحة ..تصرفات شخصياته منطقيه..انا اقول وتسمح لى ..انا اقول انها مقاربه لشخصية ام سليمان في مسلسل طفاش( مع احترمنا للفنانه ) هذه الشخصية ماتعرف ليها (راسها من كرياسها) يوم تحب ابوعذاري ويوم تكرهه ....... يوم ساحره يتحضر جن ..يوم ثاني مرشحه نفسها لرئاسة جمعية نسائيه ... نفس صاحبتنا اللي وقفت ضد الاحتلال الايراني الامريكي الاسرائيلي الفيتنامي الصددي الدرازي للبحرين ..وفي النهاية بلاليط .. اكل عيش يابيه
سلمان دائي
ستبقى عقرب الرمل الشعواء أداة للتحريض والفتنه ولن نستريح من شعودتها إلا إذا قرصها العقرب الأسود وإنشلت
مسحت فيها الأرض يالهاشمي
عقرب الرمل هي من هددت بالقاعده وتوابعها إن تمت تسويه مع المعارضه والآن تقول نريد (دعشنت) البحرين عسى راسها يندعس تحت لاري ابو 12 تاير
لو أن هذا المدافع عن داعش ...
لو أن هذا المدافع عن داعش جهاراً نهاراً ، كان يدافع عن فصيل مقاوم للإحتلال الصهيوني ، لألقمته الحكومة حجراً، ولكن العجب كل العجب من هؤلاء الدجالين الذين كانوا يتباكون على البحرين وخطر الديموقراطية عليها، كيف لا يخافون من خطر الأرهاب الصريح في تهديدها !!
يحافظ
اي والله يحافظ تحفظ البحرين من ام عليوي وامثالها
ام حسن
وي ويش هل كلام ويش هل عبو والربو ولا كأنه شفنه اعلامهم ترفف ولا كأنه نوابهم جهزوا غازي ولا كأنه زعيمهم جي البحرين وباع بشته وي صادوهم وبعد عندهم عين قويه ولسان يتحلطمون
احم احم
كلامك صحيح يتداوله الناس والاعلاميين وبعض المحللين ؟ وانا نصحك وانصح الناس والجهات المعنية بالحذر
لكن انا شخصيا لا احتمل وقوع عمل ارهابي عندنا ولا حتى واحد بالمئة في منتمين لهدا التنظيم في العراق وسوريا ومعتقلين في البحرين ؟ وازيدك من الشعر ممكن اتصير عملية او عمليتين وهذا مستبعد لكن من اوناس يتبنون فكر داعش ومو بحرينين ؟
داعش حاليا محاصرة في الفلوجة والرمادي وحديثة وتلعفر والموصل وجيوب هنا وهناك اما سوريا فهم مجرد جيوب ولا يوجد تنظيم ولا ممول ؟ ومن يحاصروا بالمفهوم العسكري سقطوا
لكن الحذر واجب