نعى اتحاد كتاب مصر أمس الأول الاثنين (28 سبتمبر 2015) الشاعر والناقد حسن فتح الباب الذي توفي عن عمر ناهز 92 عاماً بعد مسيرة استمرت لأكثر من نصف قرن.

ويعتبر الراحل من بين آخر رواد شعراء العرب في خمسينيات القرن الماضي.

- ولد حسن فتح الباب في نوفمبر 1923، في العاصمة المصرية، القاهرة.

- حصل على ليسانس الحقوق في العام 1947، وماجستير العلوم السياسية في 1960.

- في العام 1976، حصل على شهادة الدكتوراه في القانون الدولي.

- عمل ضابط شرطة وأحيل للتقاعد برتبة لواء في العام 1976.

- أمضى عدة سنوات بعد تقاعده في الجزائر عمل خلالها استاذاً في كلية الحقوق بجامعة وهران.

- بدأ مسيرته الشعرية والأدبية في أربعينيات القرن الماضي، ونشر إنتاجه في معظم المجلات والصحف والإذاعات المصرية والعربية، واختير للتحكيم في كثير من المسابقات الشعرية.

- من دواوينه الشعرية: من وحي بور سعيد (1957)، فارس الأمل (1965)، مدينة الدخان والدمى (1967)، عيون منار (1971)، معزوفات الحارس السجين (1980)، رؤيا إلى فلسطين (1980)، مواويل النيل المهاجر (1987)، أحداق الجياد (1990)، الخروج إلى الجنوب (1998).

- من مؤلفاته النقدية: رؤية جديدة في شعرنا القديم (1984)، شعر الشباب في الجزائر بين الواقع والآفاق (1985)، سمات الحداثة في الشعر العربي (1997)، المقاومة والبطولة في الشعر العربي (1998)، ومضات نقدية في أشعار معاصرة (1999).

- في العام 1975، حصل على جائزة المجلس الأعلى للآداب والفنون من وزارة الثقافة المصرية.

- في العام 1992، حصل على جائزة مؤسسة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع الشعري.