قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما اليوم الجمعة (22 أبريل/ نيسان 2016) إن الأزمة السورية لا يمكن أن تحل دون مفاوضات سياسية وهذا يتطلب التعامل مع أشخاص هو على خلاف عميق معهم.
وقال أوباما في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون "لن نحل المشكلة بشكل عام إلا إذا حركنا المسار السياسي."
وأضاف أوباما أنه دائما ما تشكك في تصرفات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ودوافعه في سوريا وقال إن بوتين سيدرك أن المشكلة السورية لا يمكن أن تحل بالسبل العسكرية.
هذا، وأعلن أن المجموعة الدولية لا تعتزم إرسال قوات برية إلى ليبيا لدعم حكومة الوفاق الوطني ومحاربة تنظيم "داعش".
وقال أوباما "لا خطة لنشر قوات برية في ليبيا" مضيفاً "لا أعتقد أن هذا الأمر ضروري. ولا اعتقد انه سيكون موضع ترحيب من هذه الحكومة الجديدة. سيكون ذلك بمثابة توجيه إشارة خاطئة".
ضحكتني! السيف أصدق أنباءا من الكتب في حده الحد بين الجد و اللعب.
إلا الحل العسكري، بشار الأسد لا يريد الرحيل، 300 ألف قتيل و مثلهم و أكثر من الجرحى و المهجرين لن يرحلوا إلى منازلهم وكأنهم قد انتهوا للتو من مشاهدة فيلم.
الثمن تم دفعه مقدما ... من يريد أن ينهي الأزمة السورية يتفضل على الأرض، و إلا فلتستمر الحرب.
بشار الأسد جرب جيشه، و جرب حزب الله و جرب إيران و جرب روسيا ... و ما زاد الثوار إلا الإصرار على إكمال المشوار، لا يمكن الرجوع إلى البداية بعد منتصف الطريق، فقط يمكن إكمال المسير قدما.
مواطن
وليش يا اوباما ترسلون اسلحة الى سوريا ؟؟ الحين يوم وصل الارهاب عندكم قلتون الحل السياسي
غريبه
غريبة قبل مدة الحل العسكري هو الحل فماذا حصل