في غمرة ضغوط الحياة ومشاكلها، يحتاج الإنسان إلى أن يخرج ما في داخله من هموم وشجو و (يفضفض) لمن يثق به ويشعر بصدقه معه وكأنه موضع أسراره، لكن ذلك الأمر يلزمنا بأن لًا، نتحدث بصدق أيضًا، وندرك ارتباط الأفكار بالأفعال وبالعادات وبالطباع، فالأفكار قد تصبح أفعالاً والطباع تحدد المصير في كثير من الأحيان، وهذه بعض القواعد:
وقديماً قالت العرب:
الصدقُ من كرمِ الطباعِ وطالما..جاءَ الكذوبُ بخجلةٍ ووجومِ
العدد 4982 - الأربعاء 27 أبريل 2016م الموافق 20 رجب 1437هـ