أعلنت مصر أنها سترشح الوزيرة السابقة مشيرة خطاب لمنصب المدير العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (يونسكو)، التي عملت أيضاً سفيرةً سابقةً لمصر في جنوب أفريقيا وجمهورية التشيك وسلوفاكيا، وأعلن عددٌ من الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني عزمها لدعمها في حملة انتخابات المنظمة التي ستجري مطلع العام المقبل.

- شغلت منصب وزيرة الأسرة من 2009 إلى 2011 في عهد الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك الذي أطاحته ثورة في 2011.

- عملت أميناً عاماً للمجلس الوطني للطفولة والأمومة في مصر.

- حصلت على بكالوريوس الاقتصاد والعلوم السياسية من جامعة القاهرة عام 1967، وعقب تخرجها بمرتبة الشرف تدرّجت في السلك الدبلوماسي من ملحق إلى سفير ممتاز ومساعد لوزير الخارجية للعلاقات الثقافية الدولية.

- عملت سفيرة لبلادها لدى جمهوريتي التشيك والسلوفاك (1992-1994).

- أول سفيرة لدى جمهورية جنوب أفريقيا (1994-1999).

- شغلت منصب مساعد وزير الخارجية المصرى لمدة عام.

- تولّت منصب رئيس لجنة برامج الطفل بمجلس اتحاد الإذاعة والتلفزيون.

- وزيرة الدولة للأسرة والسكان فى حكومة الفريق أحمد شفيق بعد 25 يناير 2011.

- عملت خبيرة ونائبة رئيس إحدى لجان الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بجنيف.

- فى ديسمبر 2013 تم اختيارها ضمن أعظم خمس ناشطات حقوق الإنسان في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وجاء ترتيبها الثالث.

- عضو المجلس المصري للشئون الخارجية.

- عضو في مجلس الإدارة الدولي لمجموعة المرأة في الدبلوماسية التي أسستها وزيرة الخارجية الإيطالية.

- عضو هيئة تدريس ومنتور في برنامج «المرأة في الخدمة العامة» الذي أسسته وزيرة الخارجية الأميركية ويتم تنفيذه حالياً بالتعاون بين وزارة الخارجية الأميركية وسبع جامعات للنساء في الولايات المتحدة، ويهدف البرنامج إلى تمكين القيادات البازغة من النساء في مختلف أنحاء العالم.

- حاصلة على الدكتوراه من جامعة القاهرة، كلية الاقتصاد والعلوم السياسية قسم العلوم السياسية في القانون الدولي الإنساني، كما حصلت على درجة الماجستير من جامعة نورث كارولينا الأميركية في العلاقات الدولية.

- عضو مجلس قسم العلوم السياسية بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة بنى سويف.

- نائب رئيس مؤسسة أفلاطون الدولية للتعليم المالي والاجتماعي للأطفال، أمستردام (2008 - 2011).

وتنتهي الولاية الحالية لمديرة اليونسكو البلغارية إيرينا بوكوفا، في 2017. وهي واحدة من المرشحين لخلافة الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، الذي تنتهي ولايته في 2016.