قال عضو كتلة المنبر الوطني الإسلامي الشيخ إبراهيم الحادي إن خطوة وجود استراتيجيه للإسكان هي خطوة جيدة وتحسب لجلالة الملك وتؤكد على مدى حرصه على المواطنين وسعيه الدائم لحل مشكلاتهم، مؤكدا أن التعامل مع المشكلة بهذا الشكل تعاملا صحيحا وجديا، إذ إن المشكلة كبيرة ومعقدة وتحتاج إلى تضافر الجهود من جميع الجهات المعنية وتوفير الموازنة اللازمة لذلك.
وأعرب عن أمله في أن تحل الاستراتيجية الإسكانية الجديدة والتي أعلنتها القيادة السياسية، المشكلات الإسكانية المتعاقبة والمزمنة لأهالي مدينة عيسى، مشيرا إلى أن المدينة بها أقدم الطلبات الإسكانية في البحرين، كما أن هناك معاناة حقيقية يعيشها الكثير من أبنائها جراء عدم توفير سكن ملائم لهم وهو ما أثر عليهم اقتصاديا واجتماعيا ونفسيا. وطالب الحادي بأن يتبع الإعلان عن هذه الخطوة خطوات عملية أخرى من أجل المساهمة في حل المشكلة والتخفيف عن كاهل الناس الذين تحملوا الكثير من الآلام، مشددا على ضرورة الإسراع في تنفيذ هذه الإستراتيجية واتخاذ خطوات فعليه في سبيل ذلك والبعد عن البيروقراطية ووضع القواعد اللازمة لتوزيع الوحدات الإسكانية، وأن تكون الأفضلية لأقدمية الطلبات والحالات الصعبة، محذرا من وضع العراقيل من بعض الجهات أمام هذا المشروع الطموح والذي سيساعد في حل الكثير من مشكلات المواطنين.
العدد 2510 - الإثنين 20 يوليو 2009م الموافق 27 رجب 1430هـ
ارقد وناااام
كل القرى حصلو وحدات سكنيه الااحنا نواب الشقق والعمارات بس لاهالي المدينه هل هذا انجازكم ارقدووا ونامو يانواب المدينه
القرى حكوا لهم بالاسكان تاريخ واحنا ماضين نعيد النقاااش
ترى نواب المدينه مايسون شي ولاسوا شي ولابيسون شي وبنتم سنين نطالع القرى تتقاسم الاراضي والوحدات السكنيه بحجه امتداد القرى وانواب المدينه يخطبون ويستبشروون بالاستراتيجيات والكلام والشعب يحارس ويحارس وماراح يشوف شي خاطري اشوفكم مسوين لينا شي بدال هالكلام نبي وحدات سكنيه صيرووا مثل نواب القرى وعطونا بيووت خلصوا طلبات التسعينات كلها تبع المدينه شوفوا القرى طلبات الالفين حصلوا وانتون كل تتكلمون وبس