العدد 1907 - الأحد 25 نوفمبر 2007م الموافق 15 ذي القعدة 1428هـ

أحمد الشملان

أقامت صحيفة «الوسط» مساء أمس الأول (السبت) حفلا تكريميا للمناضل والمحامي المثقف أحمد الشملان، وذلك ضمن برنامجها لتكريم المبدعين والمثقفين والشخصيات الوطنية في البحرين.

- ولد في أم الحصم العام 1942.

- الرئيس الفخري للمنبر الديمقراطي التقدمي.

- عضو في جمعية المحامين البحرينية وفي أسرة الأدباء والكتاب وتولى بهما مناصب إدارية أكثر من مرة.

- حاصل على ماجستير في القانون الدولي من جامعة الصداقة بموسكو.

- انخرط في العمل النضالي في عمر مبكر حين انضم لحركة القوميين العرب بالكويت في مرحلة الدراسة المتوسطة والثانوية التي تلقاها بمدارس الكويت.

- كتب الشعر في سن مبكرة، ولعبت ظروفه النضالية وعدم استقراره دورا في تأخر إنتاجه الشعري ومساهماته الكتابية في النقد الأدبي والفني.

- شارك بفاعلية ودور بارز في انتفاضة مارس/ آذار 1965 واعتقل بعدها لمدة عامين.

- خرج من المعتقل العام 1967 ونُفي مباشرة للخارج.

- من العام 1968 إلى نهاية العام 1971 كان عضوا في الحركة الثورية الشعبية والجبهة الشعبية لتحرير عمان والخليج العربي، وهما الجناح اليساري الذي تأسس في منطقة الخليج في أعقاب تفكك وانتهاء حركة القوميين العرب.

- مر بتجربة نضالية في ظفار خلال العام 1971.

- عاد للبحرين في يناير/ كانون الثاني 1972 واعتقل مباشرة حتى أطلق سراحه مطلع العام 1974.

- تغيرت قناعاته الفكرية والسياسية النضالية فانضم لصفوف جبهة التحرير الوطني البحرانية العام 1974.

- سافر للدراسة الجامعية من العام 1975 إلى العام 1981.

- عاد في صيف العام 1981 حيث اعتقل من المطار وبقي في المعتقل خمس سنوات إلى العام 1986.

- بدأ وجوده على الساحة الثقافية والأدبية والإعلامية منذ منتصف الثمانينات.

- كان عضوا مؤسسا للجنة العريضة النخبوية في 1992 والشعبية 1994 وتميز في اللجنة بفاعلية وديناميكية مشهودة.

- كتب مقالات سياسية في الصحافة المحلية والخليجية تدعو إلى إعادة العمل بالدستور وعودة الحياة النيابية.

- تولى مهمة الدفاع عن عدد غير قليل من المعتقلين من أعضاء لجنة العريضة وعن الكثير من المواطنين المعتقلين في الفترة ذاتها.

- صودر جوازه ومنع من السفر واستدعي للتحقيق عدة مرات خلال حوادث التسعينات.

- نتيجة لنشاطه الاستثنائي وجرأته في طرح الرأي الوطني تم اعتقاله في فبراير/ شباط من العام 1996، وأمام حملة التضامن العالمية التي طالبت بإطلاق سراحه قُدم بعد ثلاثة أشهر للمحاكمة أمام محكمة أمن الدولة التي برأته وأطلق سراحه.

- في العام 1996 أصيب بجلطة في القلب، وبعدها بعدة أشهر أصيب بجلطة دماغية على إثر استدعائه للتحقيق من قبل الأجهزة الأمنية ومنعه من السفر في العام 1997. وسببت له الجلطة الدماغية إعاقة عن الكلام والكتابة.

- عكف بعد مرضه على جمع وإصدار نتاجه الفكري والأدبي.

- صدرت له أربعة دواوين شعر ومسرحية شعرية وأربعة كتب مقالات ودراسات سياسية وأدبية.

- متزوج ولديه ابن وبنت.

العدد 1907 - الأحد 25 نوفمبر 2007م الموافق 15 ذي القعدة 1428هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً