أبدى المدعي العام الأميركي السابق رامزي كلارك، رغبته في تقديم المشورة القانونية إلى الرئيس العراقي المخلوع، صدام حسين في حال طلبه، كما شن كلارك هجوما على كيفية تعامل الجيش الأميركي مع عملية اعتقاله المهينة.
- من مواليد دالاس في العام 1927.
- عمل في سلاح البحرية من 1945 حتى 1946.
- حصل على بكالوريوس الآداب من جامعة تكساس ودرجتين عاليتين من جامعة شيكاغو.
- عمل في وزارة العدل من 1961 حتى 1967.
- تقلد منصب المدعي العام إبان فترة حكم الرئيس الأميركي السابق، ليندون جونسون من 1967 حتى 1969.
- أعطي تخويلا بعمليات التنصت على مكالمات مارتن لوثر كنج الهاتفية.
- ألف كتاب «الجريمة في أميركا».
- حاضر في جامعة هاورد، كما حاضر في كلية حقوق بروكلين حتى العام 1981.
- من أشهر أقواله: «ان أكبر منتهك لحقوق الانسان في العالم هي حكومتي».
- أدان العقوبات الاقتصادية التي تفرضها حكومته على من أسمتها (الدول المارقة).
- ينتمي لمنظمة «فوت تولمبيش» الداعية لمعاقبة الرئيس الأميركي بوش.
- سبق له تقديم المشورة القانونية لرؤساء مخلوعين منهم الرئيس اليوغسلافي السابق، سلوبودان ميلوسوفيتش الذي تجرى محاكمته أمام محكمة العدل الدولية لجرائم الحرب التي ارتكبها إبان الحرب في كوسوفو والبوسنة وكرواتيا
العدد 476 - الخميس 25 ديسمبر 2003م الموافق 01 ذي القعدة 1424هـ
