أكد مساعد مدرب الفريق الأول للكرة بنادي المنامة احمد سوار ان اعداد الفريق لمباراة الدور قبل النهائي لكأس الملك امام الرفاع أكثر من جيد وانه جاهز نفسيا وفنيا وبدنيا لهذه المواجهة وان اللاعبين اظهروا خلال التدريبات الحماس الكبير الذي أكدوا من خلاله انهم سيعيدون جماهير المنامة أيام التاج من جديد إلى مدرجات الاستاد لمساندة الفريق في هذه المباراة.
وقال: «بدأنا الإعداد بعلاج أخطاء مباراة الحد وعملنا على تصحيحها وقمنا بتقوية نقاط الضعف لدينا والعمل على نقاط ضعف الرفاع ومنع القوة لديهم. ثم صرنا نعمل التقسيمات القوية لتنفيذ الطرق التكتيكية والحمدلله وصلنا لمرحلة متقدمة من إعداد الفريق لمواجهة الرفاع القوي والصعب، على رغم ان الفريق فيه مجموعة كبيرة من الوجوه الشابة ولكننا بإمكاننا الفوز والتأهل التاريخي للنهائي بمساندة كبيرة من مجلس الإدارة التي رفعت من سقف المكافآت من مباراة إلى أخرى في الكأس، وهذا عامل نفسي يساعد الفريق على مواجهة الضغوط، ومن المؤكد ان هناك مفاجآت أخرى ستقدمها الادارة للفريق في حال فوزه على الرفاع، ونأمل ذلك».
عازمون على تحقيق الانجاز
وأضاف «وصولنا للدور قبل النهائي أمر جيد ويعد تشريفا لفريقنا الذي يصل لأول مرة إلى هذا الدور، وواضح ذلك من خلال الأمور النفسية لديه وأرى العزيمة والإصرار في وجوه اللاعبين وهم عازمون على تحقيق الانجاز ولسان حالهم يقول سنرى جماهير المنامة متواجدة معنا أمام الرفاع تعيد زمن التاج الذهبي، ونأمل ان يحضر هذا الجمهور بكثافة مساندا فريقه».
التدريبات الحماسية تفاعل معها اللاعبون
وتابع «نحن في الجهاز الفني وددنا ان تمر الأمور بشكل طبيعي من خلال عدم تنظيم تجمع للفريق ليلة المباراة لكي لا نعرض الفريق إلى ضغوط نفسية أكبر مما يتحملونه والحمدلله تم تعويض ذلك من خلال بعض التدريبات الحماسية التي أنشد لها اللاعبون بحماس واصرار ورفع في نفوسهم الجانب النفسي وجعلهم يلعبون كل مباراة في الكأس وكأنها نهائية وهم يشعرون بالإدارة قريبة منهم من خلال المتابعة والمساندة القوية لهم قبل لقاء الرفاع».
الرفاع صاحب بطولات وقوي
وقال أيضا: «الرفاع فريق صاحب بطولات وقوي ويمتلك الحلول الكثيرة ومتكامل الصفوف من الحراسة حتى الهجوم. وقوته تكمن في وسطه وهجومه صاحب القوة الضاربة بوجود سيدعلي عيسى وإسماعيل عبداللطيف ولكن مثلما لدى الرفاع قوة أيضا لديه الضعف ونحن مثل ذلك، وبالتالي نحن سنعمل على نقاط الضعف في الرفاع لنستفيد منها وهم أيضا يعملون على نقاط الضعف لدينا التي نحاول ان تعالجها سريعا».
تأهلنا للرباعي رسالة انذار للرفاع
وأضاف «عندما تصل إلى الدور قبل النهائي يعني ذلك بانك فريق قوي وعندما نهزم هذا الفريق اذا نستحق ان نكون في النهائي، وهذه رسالة قوية تحمل الانذار للرفاع باننا تأهلنا إلى الرباعي ومن الممكن ان نصل إلى النهائي ليتحول حلمنا بعدها إلى إحراز الكأس، ولكن علينا الآن الا نتعدى الدور قبل النهائي في التفكير للفوز على الرفاع. والمكافآت رصدت الإدارة لها ما يكفي وهذا عامل نفسي مهم للفريق في مثل هذه المواجهات».
أتوقعها تنتهي بركلات الترجيح
وتابع «مجريات المباراة أمام الرفاع أتوقعها ان تبدأ حذرة وهذا ما ستكون عليه بواقعية لان مباريات الكؤوس لا تقبل القسمة على (2) والكل يسعى إلى منع الآخر من إحراز هدف في مرماه مبكرا، ولكن بعد ربع ساعة أو أكثر بقليل سيكشف كل فريق طريقته وان كان لن يلجأ كل منهما إلى الأسلوب المفتوح الا اننا سنشاهد مباراة جيدة قد تصل مجرياتها إلى ركلات الترجيح وهي لن تكون سهلة للفريقين والفائز سيكون بصعوبة جدا»
العدد 2697 - السبت 23 يناير 2010م الموافق 08 صفر 1431هـ
الرفاع أو المنامه الي بروح نهائي
سوائا الرفاع او المنامه حياكم الله
البطولة للمحرق لا تحلمون
يحلمون الي فيك يفكرون
نصيحة من ابن التاج
1- اتمنى زيارة الاعبين القدماء ومن لهم باع طويل امثال محمد بهرام وعلي يونس وغيرهم لتدريب الفريق واعطائهم النصائح المطلوبه في هل النوع من المباريات
2- شباب ترا مدربكم ماهو سهل كبير يا أبن الصالح ارجو القيام بما يطلب منكم
وموفقين ان شاء اله بينكم وبين النهائي خطوة بس
نبي نشوف ونعيد ذكريات التاج والمحرق
منامي وتاجي الاصل
مباراة قوية وصعبة على الفريقين
لكن اتوقعها منامية
شدو حيلكم شباب نبي نشوف الطيور المنامية وهية تحلق في سماء الرفاع
رفااعي
اتمنى الفوز حق الرفااع ( مشكوور يالاهلاوي )
أهلاوي
الصراحة الفوز للرفاع واتمنى ذلك لكي نستمتع بالنهائي عندما يلتقي الرفاع والمحرق لان المنامة ليس ذلك الفريق المعروف ووصولة للنصف نهائي هو سحابة صيف
بالتوفيق
بالرغم اني اهلاوي لاكن اتمنى كل التوفيق والفوز للمنامه وبالخصوص التوفيق لحارس المنامه احمد مشميع يستاهل ابو فاطمه