في أول تصريح لأحد لاعبي منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم بعد الخسارة الثقيلة التاريخية أمام اليمن بثلاثة أهداف نظيفة في تصفيات كأس أمم آسيا 2011، أرجع قائد منتخبنا محمود جلال أسباب الخسارة إلى ظروف وعوامل عدة لازمت المنتخب خلال هذه المباراة على رغم أنه كان يفترض ظهور المنتخب بصورة أفضل.
وقال جلال: «كانت هناك ظروف فنية ونفسية عدة أثرت على المنتخب منها أنه المرة الأولى التي يلعب خلالها عدد من اللاعبين في التشكيلة الأساسية للمنتخب ما أثر على أدائهم الفني خلال اللقاء وخصوصا في الجانب الدفاعي بالنسبة للاعبين داود سعد وأحمد مطر وصالح عبدالحميد الذين وضح تأثرهم بذلك وقلة الخبرة الدولية على رغم انسجام اللاعبين داود سعد وأحمد مطر في فريقهما الرفاع، الأمر الذي أدى إلى إحداث ارتباك ساهم في تسجيل الهدفين اليمنيين في أول 25 دقيقة وكتبا نهاية مبكرة للمباراة دون أن يعني ذلك تحميلهم مسئولية الخسارة التي يتحملها جميع أطراف المنتخب».
وأضاف «من الظروف الأخرى التي تأثر بها المنتخب أرضية الملعب السيئة التي لم تساعدنا على الحركة الطبيعية أو التمرير بالصورة السليمة الأمر الذي أدى إلى ارتكاب أخطاء تمرير كثيرة وخصوصا أننا لم نتدرب على هذه الأرضية قبل اللقاء، وكذلك الضيق التنفسي الذي شعرنا به وخصوصا مع منتصف الشوط الأول نظرا لارتفاع صنعاء عن سطح الأرض واختلاف طبيعتها الجغرافية عن البحرين وكان يفضل لو ذهبنا قبل فترة للتأقلم على الوضع الجغرافي لصنعاء تفاديا للضغط التنفسي الذي شعر به اللاعبون مع سير اللقاء، كما أن غياب الدافع المعنوي لفريقنا بعد ضمان التأهل إلى كأس آسيا كان له تأثيره في درجة اندفاع وحماس اللاعبين على رغم تعليمات الجهازين الإداري والفني للاعبين بالتركيز واللعب بحماس خلال اللقاء لكن الأمر يبقى مرتبطا بإحساس وتفكير اللاعب نفسه وصب ذلك لمصلحة الفريق اليمني الذي كان تركيزه أكثر ولعب بكامل عناصره من أجل رفع جاهزيته والاستفادة واكتساب دفعة معنوية في طريق إعداده لكأس خليجي 20 وسط أرضه وجمهوره».
وأكد جلال أنه على رغم ذلك فإننا نشعر بالتقصير وأنه كان لدينا الأفضل لتقديمه في المباراة لولا الظروف الكثيرة التي لم تخدم لاعبي المنتخب المحليين، ويجب ألا تشكل هذه الخسارة ضربة عنيفة من الشارع والإعلام الرياضي ضد العناصر الشابة التي تحتاج إلى ثقة ودعم في هذه المرحلة ولا نظلمهم بسبب نتيجة مباراة وعلى الجميع الإدراك بأن هؤلاء اللاعبين يمتلكون امكانات تؤهلهم لتقديم الأفضل في الفترة المقبلة متى ما تهيأت الظروف المناسبة والإعداد الجيد إليهم، وأن عملية التجديد لها ثمن بتأثيرها على النتائج والصبر لكي تصبح العناصر الجديدة أكثر خبرة واحتكاكا
العدد 2697 - السبت 23 يناير 2010م الموافق 08 صفر 1431هـ
هذا هو المستقبل
هل تعلمون بان حال المنتخب في المستقبل سيكون هكذا بالضبط او ربما ادمر وسجل ايها التاريخ هذه النتيجه المخزيه ويستاهلون ابا يمن لان لديهم العزيمه والاصرار و لا تبرر كلامك يا سيد جلال وجميعكم كنتم متواجدون عدا خط الدفاع واقترح لاتحاد كرة القدم بان يعطوا المهام للمدرب القدير سلمان شريده كي يشكل منتخب جديد ويكتشف بتاني لاعبي الانديه اثناء تدريباتهم ومبارياتهم ومشاهدة الدوري وبدون واسطه ويختار اللاعبين الشباب فقط الموهوبين منهم لخلق وتشكيل منتخب رديف للمستقبل
والله خوش تبرير ياكابتن
لا يكون الإتحاد عامل دورة مراوغة للجهاز الفني واللاهبين على تبرير فشلهم في كل محفل !!
لعلمك يا كابتن أصبحنا نتشاؤم من أسمائكم في المنتخب .. ويكفي أخذتم زمانكم وزمان غيركم .. شوي إحساس وجلسوا في بيوتكم وشكراً ماقصرتم رفعتو الضغط وأصبتونا بالسكري
وبلاش تبريرات مالت جهال يا كابتن مسي
تبين عيني !! لج عيوني
مابي اعلق على كلام الكابتن جلال
..
ماني من المتشائمين ولا حب اكون منهم
لكن نتيجه المباراه تبقى وصمه عار ع المنتخب
نتيجه راح يتذكرونها دايما وا اسفاه على منتخب يزيد جراح محبيه وجماهير متعطشه لـ لقب ( اي لقب ) طال انتظاره
مادري لي متى بنظل على هالحال
تعبنه واحنه انقول الله كريم
واللي مصبرنه عليه انه يحمل اسم غالي على قلوبنا كلنا
سير يالاحمر والله معاك
مبررات غير منطقية
ليش ما استعملتو اجهزة انعاش فيها اكسجين علي ظهوركم وانتو تلعبون عشان يوصل الاكسجين ليكم وما ينحط فيكم ثلاث اقوال من فريق مصنف فوق المائة حسب تصنيف الفيفا. صنعا صحيح شوي مرتفعة لكن مو لهدرجة عاد!!! ليكون لاعبين فوق قمة ايفرست واحنا ما ندري. يا كابتن اذا بتبررون خسارتكم جيبو شيء عدل او السكوت والبكاء افضل مثل ما سويتو مع نيوزلندا صرتون تبكون بين الشوطين نفس الحريم مع احترامي للحريم. واذا الملعب مو صالح ليش ما احتجيتون عند الاتحاد الاسيوي!!!