أعلن أمس الأول في دبي فوز الشاعر الفلسطيني محمود درويش بجائزة سلطان بن علي العويس الثقافية للانجاز الثقافي والعلمي التي تمت مضاعفة قيمتها، في دورتها الثامنة. وقال الأمين العام لمؤسسة سلطان العويس الثقافية عبد الحميد احمد إن محمود درويش اختير للجائزة لانه «بات يمثل صورة الحقيقة الشعرية ورسولها المكابد بقوة وشجاعة لاعلاء صدق التجربة ووهج واقعها المعاش بكل عذاباته وجمالياته في عالمنا العربي».

- ولد في قرية البروة العام 1941.

- رحل عن قريته تحت دوي القنابل العام 1948 الى دير الأسد.

- تلقى دراسته الثانوية في كفرياسيف.

- اتهم بالقيام بنشاط معاد لـ «اسرائيل» فطورد واعتقل خمس مرات 1961م و 1965 و 1966 و1967 و 1969، وفرضت عليه الإقامات الجبرية.

- عمل في الصحافة الشيوعية إذ اشرف على تحرير مجلة «الجديد» الى ان نزح الى مصر العام 1972.

- انتقل الى لبنان إذ عمل هناك في مؤسسات النشر والدراسات التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية.

- عاد إلى وطنه بعد اتفاق أوسلو.

- حصل على جوائز مهمة وعالمية منها : جائزة «لوتس» العام 1969 وجائزة «البحر المتوسط» العام 1980 و«درع الثورة الفلسطينية» العام 1981 وجائزة «ابن سينا» في الاتحاد السوفياتي العام 1982 وجائزة «لينين» العام 1983.

من مؤلفاته

«عصافير بلا اجنحة» و«أوراق الزيتون» و«عاشق من فلسطين» و«آخر الليل» و«مطر ناعم في خريف بعيد» و«يوميات الحزن العادي» و«يوميات جرح فلسطيني».

- صدرت له مجموعة من الكتب في العالم العربي منها:

«العرائس والعصافير تموت في الجليل وذلك صوتها» و«هذا انتحار العاشق» و«حصار لمدائح المطر» و«شيء عن الوطن» و«وداعا ايها الحرب وداعا ايها السلم»