العدد 2763 - الثلثاء 30 مارس 2010م الموافق 14 ربيع الثاني 1431هـ

المنامة وبانكوك يبحثان تفعيل الطيران المباشر

البحرين مركزا لتوزيع المواد الغذائية التايلندية إلى الخليج

جلالة الملك يستقبل رييس وزراء تايلند  أمس (بنا)
جلالة الملك يستقبل رييس وزراء تايلند أمس (بنا)

أجرى عاهل البلاد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة مع رئيس وزراء مملكة تايلند ابيسيت فيجاجيوا الذي يقوم بزيارة للبلاد تستغرق يومين مباحثات تركزت على تطوير التعاون الثنائي بين البلدين الصديقين في ميادين التجارة والاستثمار والاقتصاد والتبادل الثقافي والسياحي والسبل الكفيلة بتعزيز العلاقات والارتقاء بها.

كما عقد رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة جلسة مباحثات أمس مع نظيره التايلندي فيجاجيوا، واتفق الجانبان على تعزيز التعاون بين البلدين في مجالات السياحة والطيران والنقل الجوي، وإمكانية تسيير رحلات مباشرة بالطيران التايلندي إلى مملكة البحرين.

أعلن رئيس الوزراء التايلندي «ابيسيت فيججاجيوا» أمس (الإثنين) في المنامة أن العاصمة البحرينية ستكون مركزا لتوديع وتوزيع المنتوجات الغذائية التايلندية كالرز والسكر وغيرهما في الخليج.

وقال في مؤتمر صحافي في المنامة أمس: «نحن راضون عن تعاوننا مع البحرين لكننا نتطلع إلى تعاون إقليمي بين المنظومة الخليجية ومجموعة آسيان في إبرام اتفاقية التجارة الحرة عبر تايلند والبحرين كبوابتين لدول المنطقتين»، مضيفا أن حجم التبادل التجاري بين تايلند (وعاصمتها بانكوك) والبحرين قد بلغ 360 مليون دولار أميركي العام الماضي.


العاهل يبحث تطوير التعاون مع رئيس الوزراء التايلندي

أجرى عاهل البلاد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة مع رئيس وزراء مملكة تايلند ابيسيت فيججاجيوا الذي يزور البلاد حاليّا مباحثات تركزت على تطوير التعاون الثنائي بين البلدين الصديقين في ميادين التجارة والاستثمار والاقتصاد والتبادل الثقافي والسياحي والسبل الكفيلة تعزيز العلاقات والارتقاء بها.

جاء ذلك لدى استقبال جلالته رئيس الوزراء التايلندي في قصر الصافرية أمس بحضور رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة وولي العهد نائب القائد الأعلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة إذ أشار جلالته إلى أن زيارة رئيس الوزراء التايلندي للبحرين تشكل فرصة طيبة للتشاور والتنسيق في كل ما يخص البلدين في المجالات كافة.

وأكد جلالة الملك ورئيس وزراء تايلند الحرص على توثيق التعاون في مختلف المجالات لخدمة مصالح البلدين والشعبين الصديقين.

كما أكد الجانبان أهمية تشجيع القطاع الخاص في البلدين على إقامة المزيد من المشاريع الاستثمارية المشتركة وخصوصا في القطاعات الاقتصادية والصناعية والعمل على زيادة حجم التبادل التجاري بينهما.

وأبدى جلالة الملك اهتمام البحرين بتطوير التعاون الاقتصادي مع مملكة تايلند باعتبار هذا القطاع يشكل ركيزة مهمة في التنمية المستدامة، مشيرا إلى أن مملكة البحرين استطاعت بفضل الانفتاح الذي تعيشه والسياسة الاقتصادية المتحررة التي تنتهجها أن تكسب ثقة المستثمرين في الأوساط الاقتصادية العالمية وأن البحرين من هذا المنطلق تسعى إلى زيادة التعاون وتشجيع الاستثمار مع مملكة تايلند الصديقة.

ولفت جلالته خلال المباحثات إلى أن الاتفاقيات الثنائية الموقعة بين البلدين تعكس المستوى الطيب الذي وصلت إليه العلاقات البحرينية التايلندية، مشيدا بما تقوم به الجالية التايلندية في البحرين من نشاط وجهود وإسهامات في مختلف المجالات في البحرين.


في جلسة المباحثات بين رئيس الوزراء ونظيره التايلندي

مذكرة تفاهم لإنشاء المركز التجاري التايلندي في البحرين

الوسط - محرر الشئون المحلية

رحب رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة ورئيس وزراء تايلند ابيسيت فيججاجيوا بالتوقيع على اتفاقية إنشاء مجلس الأعمال المشترك، ومذكرة التفاهم لإنشاء المركز التجاري التايلندي في البحرين، مباركا سمو رئيس الوزراء في هذا الصدد ما تم التوصل إليه من اتفاق في هذا الشأن والذي سيعمل على تشجيع التعاون بين البلدين في المجالات التجارية والصناعية ومنها مجال التصنيع الغذائي عبر الدخول في مشروعات مشتركة يقودها القطاع الخاص.

جاء ذلك في جلسة المباحثات التي عقدت أمس برئاسة رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة ونظيره التايلندي ابيسيت فيججاجيوا إذ اتفقت مملكة البحرين ومملكة تايلند على تفعيل آليات التعاون الثنائي بينهما في عدة مجالات سياسية واقتصادية وتجارية وتعليمية وصحية وثقافية وأكدا الرغبة والعزم على المزيد من التنسيق في الشئون الدولية والمحافل والمنظمات العالمية، مرحبين بمبادرات القطاع الخاص في البلدين في قيادة التعاون الاستثماري والتجاري إلى مجالات أشمل.

كما اتفق الجانبان على زيادة حجم التبادل التجاري وخاصة في المجالات الزراعية والصناعات الغذائية لتحقيق الأمن الغذائي وتفعيل الاتفاقيات الموقعة بين البلدين في هذا الجانب.

واتفق الجانبان البحريني والتايلندي على تعزيز أطر التعاون الاقتصادي بين البلدين والدخول في شراكات اقتصادية تقوي دعائم هذا التعاون كإنشاء مصانع ومصارف تايلندية في مملكة البحرين، كما تم الاتفاق على تعزيز دور المركز التجاري التايلندي لتكون مملكة البحرين بوابة للتجارة التايلندية في المنطقة.

وأبدت مملكة البحرين استعدادها لتقديم خبراتها لتايلند في مجالات الصيرفة الإسلامية وإصدار الصكوك الإسلامية، وتم في هذا الصدد التباحث بشأن الآليات الكفيلة دعم وتعزيز التعاون المالي والمصرفي بين المملكتين.

واتفق الجانبان على تعزيز التعاون بين البلدين في مجالات السياحة والطيران والنقل الجوي، وإمكانية تسيير رحلات مباشرة بالطيران التايلندي إلى مملكة البحرين.

كما تم الاتفاق على توسيع التعاون في مجال البتروكيماويات إلى جانب مجالات الطاقة والنفط، والاستفادة من الاتفاقيات الثنائية الموقعة في هذا الشأن، كما اتفق الجانبان على تعزيز التعاون في المجالات الصحية من خلال تبادل الوفود الطبية وإدارة المستشفيات، وتبادل الخبرات في هذه المجالات.

وأعرب الجانبان عن رغبتهما في تعزيز التعاون التجاري بين البلدين لتكون مملكة البحرين منطلقا للأنشطة التجارية التايلندية في دول المجلس وتكون دول مجلس التعاون بوابة للبضائع التايلندية في العالم العربي فيما تكون تايلند بوابة مملكة البحرين للولوج إلى أسواق شرق آسيا.

كما أعربا عن ارتياحهما للمستوى المتقدم الذي بلغته العلاقات الثنائية بين البلدين والشعبين الصديقين، مشيدين بما تم تحقيقه وإنجازه على صعيد التعاون حتى الآن، وخاصة في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، منوهين بدور اللجنة العليا المشتركة في تعزيز التعاون المشترك بين البلدين الصديقين، متطلعين إلى عقد الاجتماع الثاني للجنة في بانكوك قريبا.

وفي الشأن الإقليمي والدولي أكد الجانبان دعمهما لجهود دعم عملية السلام في الشرق الأوسط وإيجاد حل عادل لقضايا الصراع وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، كما استعرضا التطورات الاقتصادية في ظل تداعيات الأزمة المالية العالمية.

وقد أكد رئيس الوزراء ما تشكله هذه الزيارة من أهمية في إضافة لبنة إلى البناء الذي تمثله العلاقات البحرينية التايلندية، وقال إننا ننظر إلى تايلند كشريك إستراتيجي للبحرين والتعاون بينهما يسير في اتجاه الشراكة والتكامل.

ولفت سموه إلى أن البحرين في ظل ما تمتلكه من بنية تحتية متطورة وشبكة مواصلات جيدة ووسائل اتصالات حديثة، وما تتمتع به من نمط معيشي عصري، فضلا عما تقدمه من بيئة ومناخ استثماري يجعل منها الموقع المناسب لأن تكون قاعدة ومركز انطلاق عمليات الشركات التايلندية التجارية مع دول المنطقة.

وقال إننا في مملكة البحرين نشعر بارتياح كبير لما تشهده العلاقات بين بلدينا من توافق وتقارب في المواقف السياسية، ونتطلع إلى استمرار تعزيز تعاوننا على الصعيد الثنائي وفي المحافل الدولية.

من جهته، أعرب رئيس وزراء مملكة تايلند عن الشكر والتقدير لرئيس الوزراء على الحفاوة والترحاب التي قوبل بهما من سموه لدى وصوله البحرين وعلى الدور البارز لسموه في دعم العلاقات البحرينية التايلندية، معربا عن استعداد تايلند لأن تصبح بوابة للبحرين لمنطقة الآسيان وما وراء ذلك لشرق وجنوب آسيا ورغبة تايلند في أن تكون البحرين مدخلها للشرق الأوسط.

وقال إن هناك مجالات كبيرة للتكامل بين البلدين عبر الكثير من الفرص التي يجب العمل على تعزيزها من أجل المصالح المشتركة ين البلدين والشعبين الصديقين.

هذا وكان رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة في مقدمة مستقبلي رئيس وزراء مملكة تايلند ابيسيت فيججاجيوا لدى وصوله البلاد صباح أمس في زيارة رسمية تستغرق يومين تلبية لدعوة تلقاها من رئيس الوزراء، حيث يجري مباحثات تتناول سبل تطوير وتنمية العلاقات البحرينية التايلندية والارتقاء بمجالات التعاون بينهما.

كما كان في الاستقبال سموا نائبي رئيس مجلس الوزراء وعدد من المسئولين بالمملكة ومحافظ المحرق وسفير دولة قطر لدى مملكة البحرين عميد السلك الدبلوماسي وسفيرا البلدين.

وبعد استراحة قصيرة في قاعة كبار الزوار بالمطار توجه موكب صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء ورئيس وزراء مملكة تايلند إلى قصر القضيبية إذ جرت مراسم الاستقبال الرسمية لضيف البلاد.

هذا وقد تشكلت بعثة شرف لمرافقة رئيس الوزراء بمملكة تايلند برئاسة مستشار سمو رئيس الوزراء للشئون الاقتصادية.


رئيس الوزراء ابيسيت فيججاجيوا:

طرحنا فكرة إنشاء مركز تايلندي في البحرين لتخزين وتوزيع المواد الغذائية في المنطقة

ضاحية السيف - ريم خليفة

أعلن رئيس الوزراء التايلندي «ابيسيت فيججاجيوا» أمس (الاثنين) في المنامة أن العاصمة البحرينية ستكون مركزا في الخليج لتوديع وتوزيع المنتوجات الغذائية التايلندية كالرز والسكر وغيرهما إلى جانب مجالات تعاون أخرى تخص البحرين مثل الزراعة والصناعة والصحة والتعليم، معلقا: «نحن راضون عن تعاوننا مع البحرين لكننا نتطلع الى تعاون إقليمي بين المنظومة الخليجية ومجموعة آسيان في إبرام اتفاقية التجارة الحرة عبر تايلند والبحرين كبوابتين لدول المنطقتين».

جاء ذلك في مؤتمر صحافي عقده امس في المنامة التي يزورها على مدى يومين بهدف توسيع دائرة التعاون الاقتصادي والتجاري موضحا أن اختيار البحرين كمركز لتخزين وتوزيع المنتوجات الغذائية للدول المجاورة يأتي ضمن السياسات الداعمة للأمن الغذائي لدول المنطقة، مضيفا أن حجم التبادل التجاري بين تايلند والبحرين قد بلغ 360 مليون دولار أميركي العام الماضي.

وتحدث رئيس وزراء تايلند بتوسع عن فكرة إنشاء مركز تجاري تايلندي في البحرين لتوزيع المنتجات التايلندية في السوق الخليجية من خلال البوابة البحرينية، على أن تكون في صدارة المنتجات التي سيحويها المركز هي المواد الغذائية نظرا لزيادة الطلب عليها في المنطقة.

وقال إن «زيارة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة الى مملكة تايلند في السنة الماضية والمباحثات التي أجراها سموه مع كبار المسئولين ورجال الأعمال التايلنديين هي التي أوحت بفكرة إنشاء مثل هذا المركز في البحرين وخصوصا أن القطاع الخاص التايلندي بات ينظر بعين الاعتبار الى المقومات الاقتصادية والفرص الاستثمارية المتوفرة في البحرين ويبدي رغبة جادة اكثر من أي وقت مضى للدخول في شراكات تجارية مع نظيره البحريني». وأضاف أن المباحثات التي أجراها «تطرقت الى العديد من القضايا موضع الاهتمام المشترك وفي صدارتها ما يتعلق بنتائج اتفاقات التعاون والعمل المشتركة المبرمة بين البلدين وإمكانية توظيفها في مضاعفة وزيادة التبادل التجاري والثقافي الى جانب برامج ومشروعات الخدمات الصحية والتعليم والتدريب».

أما فيما يتعلق باتفاقية التجارة الحرة بين تايلند ودول مجلس التعاون الخليجي فقد أشار رئيس الوزراء التايلندي إلى أمله في سرعة التوصل الى إتمام هذه الاتفاقية التي لاتزال موضع بحث ودراسة بين الطرفين نظرا لما سوف تسهم به من تعزيز التواجد التايلندي في المنطقة تجاريا واستثماريا وإتاحتها للمزيد من الفرص الواعدة أمام رجال الأعمال التايلنديين في المنطقة. وقال انه يأمل في أن تصبح البحرين بوابة المنطقة للتجارة القادمة من دول الآسيان، وتتحول تايلند الى بوابة آسيا لاستقبال التجارة من دول مجلس التعاون. واعتبر أن المحادثات التي أجراها أمس مع المسئولين البحرينيين تأتي في إطار تنفيذ سياسات دعم الأمن الغذائي لدول الخليج الى جانب خلق الشراكة بين دول مجلس لتعاون الخليجي ومجموعة الآسيان.

وفي رد على سؤال بشأن طبيعة العلاقات بين تايلند والسعودية، قال رئيس الوزراء التايلندي «نسعى الى تطبيع العلاقات بين البلدين، ونحن نبذل كل ما بوسعنا لمعالجة الإشكالات المشروعة للمملكة العربية السعودية، وأمل من دول الخليج الصديقة مساعدتنا على تحقيق هذا الهدف». وتأتي هذه الإشارة في ظل برود العلاقات بين السعودية وتايلند على مدى نحو عشرين عاما بسبب قضية «الجوهرة الزرقاء» التي كان يمتلكها أحد أمراء السعودية قبل أن تقع في يد شخص آخر، وتعرض دبلوماسيين سعوديين الى اغتيال، إضافة الى اختفاء سعودي آخر.

كما انصبت عدد من الأسئلة يوم أمس عن الوضع التايلندي، وفيما يتعلق بالمحادثات مع زعماء حركة الاحتجاجات المناهضة للحكومة (أصحاب القمصان الحمراء) الذي ينظمون منذ ثلاثة أسابيع تجمعات سلمية وعصيانا مدنيا لإجبار رئيس الوزراء ابيسيت فيججاجيوا على الاستقالة والشروع في انتخابات تشريعية.

وقال «لدينا مظاهرات حاشدة في بانكوك في الأسابيع القليلة الماضية، وحكومتي استطاعت إدارة الأمور، وكانت لنا جولتان من المحادثات مع زعماء هذه المظاهرات، وحتى اليوم وأنا في البحرين فإنهم اتصلوا بي وستستأنف المحادثات مع مختلف الجماعات، وليس فقط أصحاب القمصان الحمراء، ونحن نسعى الى منع العنف».

وعقب «أنا بالتأكيد لن أتنازل لمطالب المحتجين بشأن الحل الفوري للبرلمان وإعادة إجراء الانتخابات، لأن هذا ليس جيدا للبلاد. إن ما تحتاج إليه تايلند هو فترة تهدئة، وحوار مستمر بين جميع الفئات، وليس فقط مع القمصان الحمراء، وذلك من أجل التوصل الى خريطة طريق لتحقيق المصالحة الوطنية».

وفيما يتعلق بتأثير الاحتجاجات على الاستثمار في تايلند، قال «أستطيع أن أؤكد أن أساسيات الاقتصاد التايلندي لاتزال قوية، وكان لدينا انتعاش قوي في الربع الأخير من العام الماضي، والأرقام لأول شهرين من هذا العام مشجعة للغاية، وهذه المظاهرات بالطبع قد أثرت الى حد ما على السياحة في العاصمة (بانكوك)، ولكن كما ترون أن سوق الأسهم مازالت ترتفع ، ما يوحي بأن العوامل الأساسية للاقتصاد قوية جدا».

وأكد أن «الجيش سيظل محايدا، ولدينا علاقة عمل جيدة مع العسكريين، ودورهم ينحصر في ضمان عدم وجود العنف».

وعند سؤاله فيما إذا كان سيتحاور مع رئيس الوزراء السابق (الموجود في دبي حاليا) ثاكسين شيناواترا، أجاب «لقد هرب ثاكسين من تايلند بعد توجيه الاتهام له بالفساد وإصدار الحكم عليه، وهو يعلم أنه إذا عاد فإن عليه تنفيذ حكم العقوبة الصادر من المحكمة أولا بصفته مواطنا خالف القانون».

العدد 2763 - الثلثاء 30 مارس 2010م الموافق 14 ربيع الثاني 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 4 | 6:42 ص

      غريب في داره

      عاد هذا بس الي قاصرنا , احنا من غير طيران مباشر مو لحقين عليهم، هالمرة بيسوونه ليهم مباشر ،الله يستر علينا من العواقب .

    • زائر 2 | 5:28 ص

      غريب الدار

      حل الفساد في البر والبحر

    • عجل يامهدي | 1:33 ص

      يلا خير

      إحنا مو ناقصين هالتايلنديات إللي دامرين البحرين دمار إلا كل بحريني مجود له وحده منهم ويقول هذي ززوجتي كأنهم مو شايفين خير أو خلصوا البحرينيات بعد بيجيبون لنا موادهم الغذائيه وأكلهم بيفكرون روحهم قاعدين في تايلند صدق .

اقرأ ايضاً