العدد 2769 - الإثنين 05 أبريل 2010م الموافق 20 ربيع الثاني 1431هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

من يجد لنا حلا للمخالفات الموجودة في بلاج الجزائر؟

لقد كتبت عدة شكاوى للمسئولين في وزارة البلديات، ولكن لا حياة لمن تنادي، فمن الشخص الذي يمكن أن نلجأ إليه ليحل لنا هذه المشاكل؟

إنني أحد مستأجري الشاليهات في منطقة بلاج الجزائر، لدي بعض النقاط بخصوص المخالفات التي تكثر في هذه المنطقة، وكتبت مرارا ولكن لا حياة لمن تنادي، علما بأنني كتبت في الصحف أكثر من مرة وتم الجواب من قبل المسئولين ولكن الإجابة كانت بمثابة سكوتنا على هذه المخالفات والتصرفات التعسفية التي لا ترضي أحدا.

وهذه بعض من النقاط:

- السماح لأحد مستأجري الشاليهات بدخول دراجته النارية داخل الشاليهات، وبسبب الازدحام الذي لا يخفى على أحد قمت بشراء الدراجة النارية للتنقل فقط وعندما طلبت منهم الدخول بها ووقوفها في الموقف الخاص بي طلبوا مني كتابة الرسالة خطيا والتعهد بعدم إزعاج الآخرين، وعندما تعهدت منعوني بحجة الإزعاج وإن القانون لا يسمح بذلك، علما بأن الدراجة غير مزعجة ومؤمنة من قبل وزارة الداخلية ولدي تصريح من الداخلية أيضا باستخدامها للمواصلات فقط، وليست للسباق.

- منذ 30 عاما تقريبا وجميع مستأجري الشاليهات ممن يملكون القوارب يسمحم لهم بإيقاف قواربهم الخاصة بالقرب من شاليهاتهم في المواقف ولا أحد كان يمنعهم من ذلك لأنه لا توجد أساسا مواقف خاصة لقواربهم، والآن وبعد 30 سنة تفاجأوا بمنعهم وبدون أي تنبيه لذلك، اتخذوا عليهم الإجراءات التعسفية.

- لقد تم تنبيه البلدية مرارا بخصوص الإضاءة الضعيفة جدا في الشاليهات من الداخل، وخاصة عند السواحل، فلم يتم حل المشكلة حتى يومنا هذا، وبسبب ذلك تم سرقة بعض الشاليهات، حيث قام مجهولون بكسر أبواب بعض الشاليهات في ليلة واحدة وسرقوا جميع محتوياتها الخاصة والثمينة بسبب ظلمة المكان (خرمس) «سهل عليهم عملية السرقة».

- يسمح لجميع المستأجرين بطلب التوسعة في الشاليه وبناء ملحق صغير للخادمة وذلك بمساحة 4×4 أمتار، إذا رغبوا بذلك وذلك بكتابة رسالة للجهة المسئولة. ولكن عندما قدمت طلب التوسعة بنفس القياس لبناء الملحق للخادمة لضيق المكان أخبروني بأن علي أخذ موافقة الجيران قبل ذلك ليسمح لي بالتوسعة المذكورة علما بأن هذه التوسعة والبناء لا يسبب أي إزعاج لأحد وسيتم في الأيام العادية وليس في الإجازات الرسمية، وأعلمكم بأنه من قبل أسبوعين فقط تم توسعة أحد الشاليهات ولم يطلبوا منه موافقة الجيران لأنني أنا أحد الجيران ولم يأخذوا موافقتي. وجميع من قام بالتوسعة في الشاليه الخاص به لم يطلبوا منه ذلك... فأتمنى أن أعرف السبب (وليش ناس وناس؟)

- من المعروف بأن التجميل ونصب الكراسي يتم قرب السواحل لمرتادي البحر، ولكن في بلاج الجزائر فوجئنا بوضع الكراسي على الشارع العام وبالقرب من مواقف السيارات، وحتى الآن لم يتم أي تغيير أو تجميل قرب السواحل ودائما المستأجرون يشتكون من عدم النظافة والظلمة وقلة الكراسي للجلوس والراحة بالقرب من السواحل. كما تم نصب مظلات السيارات على الأراضي الرملية وذلك منذ أكثر من ستة شهور وحتى الآن لم يتم رصف الأرضية بالأسفلت، وأعلمكم بأن المظلة التي تم نصبها لا تحمي السيارة من الشمس لأنه تم تركيبها بطريقة غير صحيحة، والشمس تدخل من كل النواحي.

- لقد طلبنا مرارا بأن يمنعوا صيانة الشاليهات في أوقات الإجازات الرسمية؛ لأننا في هذه الأيام نحب أن نقضي وقتنا مع الأسرة في الشاليهات للراحة، فهنا يحدث العكس، يكون المكان دائما في إزعاج بسبب التكسير وتشغيل الأدوات الكهربائية من المثقاب وغيره. أما في الأيام العادية لا يوجد أي عمال والمكان هادئ وظلام.

بلاج الجزائر منطقة من المناطق المحببة في مملكتنا الحبيبة، فمن المسئول عنها ليضع حلا لهذه المخالفات؟

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


«البلدية» ترفض صرف المستحقات لخلو تقريراللجان الطبية من كلمة«إصابة عمل»

 

 

أحالوه للتقاعد لتجاوز عمره الستين ليخسر جميع حقوقه عن إصابة العمل

 

المشكلة التي انا بصدد التعرض لها وذكر بعض بنودها التي عجزت مرارا من اثارتها ولكن ما باليد حيلة ان كان قرار الامضاء والموافقة يتطلب على حسب قول احد اعضاء اللجان الطبية واسطة او «ولد عم» حسب كلامه! .. المعاناة بدأت عندما تعرضت لإصابة عمل نتيجة سقوطي في الحمام بمقر عملي في البلدية الوسطى بتاريخ 23 نوفمبر/ تشرين الثاني 2005 حينما كنت امارس مهمتي كحارس امن، عند سقوطي ورغم شعوري بآلام مبرحة في منطقة الظهر والرقبة الا اني آثرت العودة إلى المنزل وتبديل ملابسي ومن ثم التوجه الى مركز النعيم الصحي لتلقي العلاج المناسب الذي تطلب نقلي الى المعاينة في مستشفى السلمانية عبر عمل رسالة استغرقت مدة 14 يوما، فقط لترفع الى السلمانية ومن ثم تشخيص حالتي الصحية حيث قرر الاطباء بضرورة اجراء جراحة في الرقبة.

ومنذ تاريخ اجرائها وأنا أعاني الأمرين، مُر التنقل العسير وحركة المشي الصعبة والبطيئة، ومُر مماطلة جهة عملي او رفضها بتاتا صرف مستحقات من رواتبي المتأخرة منذ تاريخ الإصابة حتى تاريخ عودتي الى العمل. فسرعان ما أحالوني الى التقاعد بحجة تجاوزي سن الستين، وأنا مازلت حتى كتابة هذه السطور مهمش في مسألة تعويضي سواء عن رواتب الاجازات المرضية المتأخرة التي أخذتها خلال فترة مكوثي بالمستشفى او حتى تعويضي عن إصابة العمل التي جعلتني شخصا عاجزا عن الحركة كليا ...

لم أحصل على جميع حقوقي فجهة عملي ترفض صرف رواتب الإجازات المرضية لكون تقريراللجان الطبية لم يتضمن في كلمة او سطر أو نص يدل على ان ما اصبت به نتيجة إصابة عمل.

وبناء على ذلك رفضت ادارة عملي صرف ذلك الا في حال دون ذلك في التقرير إلا ان اللجان تذرعت بشيء آخر حسب رسالة دونتها ردا على خطاب مرفوع من جهة عملي ذكرت في مضمونه الحاجة لتوفير سندات او اثباتات تبين أن المريض او صاحب الشكوى قد راجع مركز النعيم الصحي قبل تحويله الى السلمانية وقد استجبت لرغبتهم وأرفقت الاوراق الثبوتية الا ان موضوعي حتى كتابة هذه السطور مؤجل الى اجل غير معلوم، فمنذ تاريخ الاصابة وجهة عملي ترفض صرف الرواتب إلا بعد تدوين كلمة (اصابة عمل)في التقرير واللجان الطبية تماطل الى حد تعجيزي في تقييم الاصابة وانها اصابة عمل وكتابة ذلك في محضر تقريرها.

فوراء كل ذلك تقف الواسطة ليتم فقط التعجيل في اصدار هذا التقرير الذي يحتاج في العادة وقتا كبيرا ...من اين لي بكل تلك الامور وانا اعيش لوحدي في غرفة ايجار ادفع ايجارا (100 دينار) ،والأدهي من كل ذلك ان عمري تجاوز الـ 60 عاما ومازلت عازبا بلا اطفال..فأي عمر أنتظره أكثر لأجد نفسي محاطا بظروف قاهرة وطريق مسدودة ..فأنا قد بلغت سن العجز الكلي أتكئ بعصا خشبية في تنقلاتي ..

فأرجو لمن يهمه الأمر في اللجان الطبية أو جهة عملي، العمل بما يرضي ضمائرهم ومنحي جميع حقوقي المرهونة بتقرير صادر من اللجان الطبية يوضح أن الاضرار والاصابات التي لحقت بجسدي ونقشت معالمها عليه ناتجة عن اصابة عمل وقعت لي قبل 5 سنوات اثناء أدائي لواجب العمل في حراسة الأمن ولا أسعى من وراء ذلك سوى منحي رواتبي المتأخرة نظير الإجازات المرضية وكذلك إصابة العمل ...خمس سنوات وانا اترقب التعويض الذي على ما يبدو سيدوم مده أطول مما هو متوقع ولا يحتمله عمري ؟!

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


شكرا لوزارة التنمية

 

كلمات شكر وثناء وتقدير لوزارة التنمية الإجتماعية من رحم امرأة عاشت فترة من الزمن اجتماعية مزرية ، اسودت الدنيا في عيونها وعانت ما فيه الكفاية حتى لاح في الافق البعيد ضوء يحمل لها شعلة الامل ليشعل قنديل ضياؤه ساطع بنوره طريق الآمال بعدما سدت كل الأبواب في وجهها ومستقبلها الذي كان قاتما بكل ما تحمله الكلمة من معنى، لكن بين ليلة وضحاها استيقظت على نور نافذة يلج ضياؤها الآخاذ ويتدفق من خلالها خيوط وهاجة من ابواب الرحمة والعطف لتطال فئة أحوج الى المساعدة وبالفعل سرعان ما استجابت الجهة المعنية ممثلة بوزارة التنمية الاجتماعية بقيادة وزيرتها الفاضلة الكريمة الدكتورة فاطمة البلوشي لتلك النداءات المسطرة في الصحافة التي قابلتها وجها لوجه، شارحة لها ظروفي القاهرة ولب المعاناة التي أعيشها، والشكر كذلك موصول الى الموظفات القديرات في الوزارة المعنية ابرزهن فاطمة كاظم ...اللاتي ابدينا تعاونا كاملا واستقبالا حارا وحافلا يترجم وينم عن عمق المسئولية التي يتحملن وزرها على كاهلهن وكذلك علو أخلاقهن ورفعة سموهن ، حفاوة اللقاء المتضمن بترحيب كامل يدلل على ان الواجب يناديهن ويحتم عليهن تقديمه بالسرعة المطلوبة بكل ما اوتوا من قوة وبسالة وصلابة من واجبات تجاه الفئات المحتاجة ...بالفعل بعد اللقاء تحققت المنى والامنيات ووصلت الى ما كنت اصبو اليه في الرتبة التي طمحت اليها ألا وهي السماح بصرف معونة الشئون المقدرة بنحو 120 دينارا وذلك بدءا من تاريخ نشر مقتطفات المشكلة في الصحافة بتاريخ 15 مارس 2010 .

.فشكرا والف شكر لكل الخدمات الجليلة والجهود الجبارة التي لا توفي كلمة واحدة حق ما اشعر به تجاه ذلك في داخلي.

الف شكر وتقدير وتحية اجلال واكبار على كل ما قدمتموه لي ولأطفالي .

سلامة أحمد


أبواب مغلقة

 

الشاغر غير متوافر حاليا، ولن يكون هناك الشاغر الذي يتأملونه؛ لأنهم هم الذين يخلقون الشاغر متى ما أرادوه، وللشخص الذي هم يريدونه، والذي بأناملهم يشكلونه، نعم هذا هو واقعنا الذي نعيشه ويعيشونه، تتغير المصطلحات ويختلف التعبير ويحمل في طياته المعنى نفسه، فالرؤية واضحة لدينا، رغم عتمتها لديهم، ولتكن بيننا وبينهم تلك الكلمات، كلمات يائسة، دونت بمداد من المشاعر البائسة، ونفوس تفتقر إلى دفء الوطن، كلمات تتناثر حروفها لتهيم في واد مظلم، تبحث عن النور في جو معتم، ترى وأين سيكون مثواها؟ يحتضنها رف من الرفوف سطر معاني القوة والشموخ رغم أنه قابع في ركن نائٍ، بعيدا عن النور، لتبقى هناك أياما وأياما، ولتبقى بالنسبة لنا مجرد كلمات ...

***

قد تبدو كلماتي تلك باهتة ألوانها بالية، ولكن خطوطها محفورة في تراب الوطن، وهم يجهلون لغة الوطن، لغة الوطن التي تسري في عروقنا اليوم، كما سرت في عروق أجدادنا وحفرت تاريخهم وتراثهم العريق «بلدي لو جارت عليّ عزيزة» مقولة لطالما رددتها جدتي على مسامعي كلما حزمت أمتعتي ونويت السفر، مقولة بسيطة ولكنها ذات مغزى، لم أكن أعلم حينها ما ترمي إليه جدتي، كنت أجهل الهدف من تكرار هذه المقولة، لم أكن أعلم بأنها أرادت أن تشدني إلى جذوري القابعة في تراب الوطن الأصيل، كانت رحمها الله تخشى عليه من غربة الروح قبل غربة الوطن، وما أسوأ هذا الشعور اليوم، الشعور بمرارة الغربة، وخصوصا عندما يكون الوطن غربة.

***

قبل أن أكون هنا في وطني، اعتقدت أني هناك في وطن الغربة، وعدت لأسجد على تراب الوطن، تزفني الآمال وتحيطني الأماني، عدت وفي يدي حلما تحقق، ثمرة جهد وتعب، ولكن شيئا لم يكن في الحسبان، كلماتهم المحبطة تنفث السموم كالأفاعي، وحروفهم تسحق تحت الأقدام الأماني.

***

لقد جعلوا من وطني نفقا مظلما يختنق فيه الحلم، وينزوي الأمل، ويضيع المصير، ولكن رغم كل هذا الألم يبقى العطاء من أبناء الوطن للوطن... ويكفينا فخرا بأننا رغم كل القيود ورغم العوائق والعراقيل سنبقى نحن أبناء هذا الوطن.

(الأسم والعنوان لدى المحرر)


حتى لايكون الظلم من شيم الرجال!

 

من المؤكد اننا نتذكر جميعا قول أحد الشعراء عندما قال (الظلم من شيم النفوس فإن تجد... ذا عفة فلعله لا يظلم) ولعلي هنا أسرد قصة حقيقية خصلت لي وأنا صغير السن أي قبل 40 عاما حينما كنت راجعا من مدرستي الابتدائية فحصل بيني وبين أحد الاخوة الطلاب شيئا من العراك والتشابك بالايادي اما مرئ أحد العمال البحرينين الذين كانوا وقتها يعملون في تعبيد أحد الشوارع فما كان من هذا العامل المسكين الا ان دخل ليفك العراك الحاصل بيننا بطريقته الخاصة ولانه كانت يداه متسختان بالوحل والطين بحكم العمل الذي كان ينجزه فقد ترتب على ذلك انتقال شيئا من ذلك الوحل والطين إلى ثيابي المدرسية ورجعت بعدها المنزل لتسقبلني والدتي والتي امتعضت مما رأته واخبرتها بما حصل على طريقة الاطفال الصغار الذين يبررون انفسهم دائما فما كان منها الا ان اخذتني وقتها إلى مركز الشرطة واخبارهم كي قوموا في الحال بجلب ذلك العامل المسكين ليتم توبيخه 24 ساعة على فعل تأمل منه اجرا لكنه انقلب عليه؟ وكم كنت متأثرا وقتها حينما رأيت الكيفية التي تم توقيفه فيها عندما طلب منه أحد افراد الشرطة ان يضع حاجياته التي كانت وقتها بحوزته في كيس قد اعد لذلك من اجل وضعها في الامانات لحين انتهاء مدة توقيفه حيث قام بذلك وهو ينظر الي بعينان حمراوتنا ومليئتان بالدموع ولسان حاله يقول لي هل هذا يعجبك يا ولدي؟ هل هذا جزائي؟ سامحك الله! هذه الحادثة على رغم انها حدثت لي وانا طفل صغير لم ابلع حتى العاشرة وقبل 40 سنة تقريبا لكنني اتذكرها جيدا لا لكوني مظلوما وانما كنت طفلا ظالما لذلك الرجل المسكين الذي كنت ومازلت اطلب اللقاء به لاستسمح منه ولاقبله في رأسه واياديه الطاهرتين لكني للأسف لا اعرف اسمه ولا مسكنه وعنوانه كي اقوم بذلك لاطلب منه ان يسامحني ويغفر لي عند الله سبحانه وتعالى. ولعل الامام الشافعي رحمه الله قد لخص عاقبة الظلم الذي يقع من البشر على الآخرين حنيما ذكر في تلك الابيات التي تنسب اليه حينما:

ورب ظلوم كفيت بحرية

فأوقعه المقدور اي وقع

فما كان لي الاسلام تعبد

وحسبك ان ينجو الظلوم وخلفه

سهام دعاء من قسى ركوع

مريشه بالهدب من كل ساهر

منهلة أطرافها بدموع

أحمد عبدالله عبدالعزيز

العدد 2769 - الإثنين 05 أبريل 2010م الموافق 20 ربيع الثاني 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • snoopdogg | 9:22 ص

      يبون العوي

      الحكومة تبي الواحد يصير عوي ما تبي الواحد يصير سيدة

    • زائر 1 | 7:32 ص

      وحتى لو كان الشغل موجود

      الجامعي لا مترقع في القطاع الخاص ولا بالعام ؟؟- بالخاص - مؤقت وحالته حاله والراتب ما ياكل عيش- - والحين العام - نفس القصه مؤقت - بدون اجازات مرضيه - بدون اجازات سنويه- و اخيرا الموضه -بدون تامين اجتماعي --- والحكومه في سبات عميق عن ابناءها خريجون الجامعات الدايخين في طوووووشه

اقرأ ايضاً