توفي يوم أمس رجل الأعمال البحريني المعروف أحمد عبدالرحمن الزياني في الخارج عن عمر ناهز 90 عاما.

- من مواليد العام 1914.

- حفيد الشخصية الوطنية الشيخ عبدالوهاب بن حجي الزياني.

- التحق بمدرسة الهداية الخليفية، واشترك في أول مظاهرات طلابية تطالب بإصلاح التعليم وإعادة المعلمين العرب الوطنيين إلى أعمالهم بعد أن نفتهم السلطات البريطانية إلى الهند.

- سافر صغيرا للعمل في الهند دلالا في تجارة اللؤلؤ، وهي المهنة التي ورثها عن أبيه وجده.

- بقي في الهند حوالي 32 عاما، وتحول إلى التجارة العامة بعد انحسار التجارة في اللؤلؤ.

- مكنته التجارة وحسن السيرة في الهند من لقاء الشخصيات السياسية البارزة ومنهم الملك سعود بن عبدالعزيز وأمراء الكويت.

- عاد إلى البحرين في أواخر الستينات ليستقر نهائيا فيها.

- كان أول من فكر في الصناعة الفندقية الحديثة بإنشاء فندق دلمون، ومن بعده فندق الدبلومات.

- أسهم بأفكاره في إنشاء المنطقة الدبلوماسية.

- أنشأ ومول مركز تدريب المعلمين التابع لوزارة التربية والتعليم.

- عمل في السنوات الأخيرة من حياته على كتابة مذكراته التي شاء أن يقدمها للشباب تشجيعا لهم على تخطي الصعاب وعدم الاستسلام لليأس، وذلك انطلاقا من سيرته العملية