يتهم مدير المركز الإسلامي في واشنطن عبدالرحمن العمودي الذي اعتقل في الولايات المتحدة الأميركية في أواخر سبتمبر/أيلول الماضي، بالتورط في «مؤامرة ليبية» لاغتيال ولي العهد السعودي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز.
- أسس المجلس الإسلامي الأميركي العام 1990 وعمل مديرا تنفيذيا له حتى بدايات العام 1998م، ثم أمينا عاما له، بالإضافة إلى تسلمه رئاسة المؤسسة الإسلامية الأميركية.
- عمل ممثلا للاتحاد الإسلامي لأميركا الشمالية (إسنا)، كما عمل نائبا لرئيس اتحاد الطلبة المسلمين في الولايات المتحدة وكندا، وعمل مع عدد كبير من المؤسسات الإسلامية والعربية العاملة في الساحة مثل رابطة الشباب المسلمين العرب، ومؤسسة «مسلمون من أجل أميركا أفضل»، واللجنة العربية الأميركية لمكافحة التمييز، والمؤسسة الوطنية للأميركان العرب، والمعهد العالمي للفكر الإسلامي، وغيرها.
- شارك في تأسيس اللجنة الأميركية الإسلامية من أجل البوسنة، وجمعية المجندين المسلمين ومؤسسة رعاية شئون السجناء المسلمين، ومؤسسة «مسلمون من أجل أميركا أفضل»، ولجنة الدفاع عن الحقوق المدنية للجالية المسلمة الأميركية، وغيرها.
- يتمتع بعضوية فاعلة في عدد من مجالس إدارة وأمناء الكثير من المؤسسات الإسلامية والأميركية، منها على سبيل المثال مجلس المصالح الوطنية الأميركية، واللجنة الأميركية من أجل القدس، واللجنة الأميركية من أجل العدالة والسلام في الشرق الأوسط، ومؤسسة الرحمة الخيرية، والمجلس التأسيسي لشبكة «إسلام أون لاين نت»، ومجلس إدارة «إسلام أون لاين نت» في أميركا.
- يتمتع بشبكة واسعة من العلاقات مع أعضاء الكونغرس والبيت الأبيض ورجال السلك الدبلوماسي ورجال الصحافة والإعلام، ورجال الدين، والمؤسسات الثقافية ومؤسسات الحوار بين الأديان، والجمعيات المتخصصة في مكافحة الرذيلة والإدمان، والمؤسسات العاملة على نشر العدالة والسلام في العالم
العدد 652 - الجمعة 18 يونيو 2004م الموافق 29 ربيع الثاني 1425هـ
