العدد 2813 - الأربعاء 19 مايو 2010م الموافق 05 جمادى الآخرة 1431هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

توبلي أصالة وعراقة تاريخ يا وزارة الأشغال

 

من يبحث في تاريخ البحرين سيجد أن لمنطقة توبلي شأن كبير، فهي خدمت وقادت البحرين في فترة من التاريخ بعلمائها وعلى رأسهم العلامة السيد هاشم التوبلاني البحراني (قدس)، فكانت توبلي تزدهر بنشاط ديني ثقافي وكل هذا ببركة وجود العلامة التوبلاني، فهو الفقيه العادل والرئيس للبلاد في زمانه وحتى توفي قبل أكثر من 350 عاماً بعد سنين من جهاد العلم والمعرفة، وللعلامة تفسير كامل للقرآن الكريم باسم «تفسير البرهان» وهو من المعتبر بهم في الحوزات المنتشرة حول العالم، وهو المفسر الوحيد للقرآن في البحرين والخليج بحسب ما نملك من معلومات (راجع موقع سنوات الجريش).

بعد هذه المقدمة القصيرة والمختصرة ندخل في صلب الموضوع، قبل عام تقريباً انتهت أعمال تطوير تقاطع غاز البحرين - سلماباد، مشكورة وزارة الأشغال على هذه المشروعات الحيوية التي تنم عن جهود جبارة لتطوير البنية التحتية لمملكتنا العزيزة.

تم، وكالمعتاد بعد الانتهاء من تطوير الشوارع السريعة، وضع لوحات إرشادية كبيرة أعلى الشارع يوضح فيها اتجاه المناطق، وللأسف الشديد تفاجأنا بعدم وضع اسم منطقة توبلي في الجهة اليسرى للقادمين من اتجاه الشمال - (السهلة) علماً بأن هذا هو المدخل المعروف لتوبلي وهي محاذية لهذا الشارع وأيضاً الأقدم في هذه المنطقة بمئات السنين، ومن حسن حظنا تم وضع لوحة صغيرة للقادمين من اتجاه الجنوب (بوابة مدينة عيسى!) ولكن تم وضع اسم مدينة عيسى من الجهتين فقط وعلى رغم أن الأخيرة أنشئت في سبعينيات القرن الماضي، ألم يكن من المفروض إضافة اسم توبلي في نفس اللوحة الكبيرة أعلى الشارع واللوحة الصغيرة في الجانب الأيمن للشارع. هناك قرى أخرى لا يتم تجاهلها رغم أنها بنفس حالة قريتنا، وهي قرية كرباباد والسنابس وعالي!

أخيراً، نطلب من المسئولين معالجة هذا الأمر بأسرع وقت ممكن تسهيلاً على الزوار القادمين من الدول المجاورة لزيارة منطقة أصيلة ولها تاريخ عريق في التراث البحريني.

سيدعدنان


فتاة يتيمة بلا سند تنشد العون لحمل ثقل الهموم المعيشية

 

بثقة واعتزاز بالله ثم بكما، وأنا كلي خجل ورجاء أنثر كلماتي على هذه السطور أملاً في المولى عز وجل ثم فيكم لإعانتي ومساندتي لمواجهة الظروف المعيشية والمادية الحرج الذي أمر به.

أنا فتاة مواطنة أبلغ من العمر الـ 28 سنة عزباء، يتيمة لوالدين لم يكونا يعملان أو حتى يحصلان على أي راتب تقاعدي، الكبرى بين إخوتي وأخواتي وليس هنالك من أستطيع الاستناد عليه بعد الله سواء أخ كبير أو خال، أو زوج، أو حتى عم) بعد تخرجي من المدرسة بدأت بالعمل لمساندة أسرتي وبعد وفاة والداي اتخذت مسئولية الوقوف ومساندة إخواتي وأخواتي حتى تمكنوا من الاعتماد على أنفسهم، فمنهم من بدأ العمل براتب محدود ومنهم من تزوج ولله الحمد. ولكن بعد مرور ذلك الوقت تراكمت عليّ ديون الناس والبنوك وبدأت بالاختناق وضاقت علي الدنيا... وأصبحت أخجل من النظر في وجوه من حولي وأصبحت تلك الديون تذهب من راتبي المحدود الذي لا أصفى منه حتى على مصروف شخصي وعلى رغم من ذلك... لا أريد أن أثقل على إخوتي فيكفيهم ما عانوه سابقاً بل أريد أن أكون عوناً لهم.

لهذا ألتمس منكم مساعدتي، وها أنا قد عبرت عن ما يجول بخاطري راضياً من المولى عز وجل ثم منكم مساندتي وجزاك الله في خير الجزاء في الدنيا والآخرة...

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


هذه مأساتي... من يقف معي

 

أرفع رسالتي هذه راجياً من الله عز وجل الرحمة والمغفرة والبركة في الرزق، ثم من ذوي الأيادي البيضاء وأصحاب القلوب الحانية في بلدي المعطاء مد يد العون والمساعدة بما تجود به أنفسهم الكريمة، بغية حل معضلتي العصيبة، فأنا متزوج ولدي طفلتان، وأعمل في القطاع الحكومي ومن ذوي الدخل المحدود، أتقاضي راتباً قدره 290 ديناراً، يقتطع البنك منه 120 ديناراً كقرض بيني وبين البنك في سبيل بناء قطعة أرض لتؤويني أنا وعائلتي، علاوة على ذلك، فإن بنك الإسكان يقتطع كذلك 26 ديناراً قرضاً، مما سبب لي حرجاً معيشياً، وأفقدني الاستقرار النفسي، حيث تتمثل مشكلتي في عدم اكتمال جوانب عدة في البيت، إذ إن التمديدات والتجهيزات الكهربائية لم تكتمل بالشكل المطلوب والمأمون من حيث السلامة والوقاية، فبعض هذه التمديدات أسلاكها ظاهرة وأحشاؤها مدلاة، مما يتسبب في خطر محدق بأطفالي الصغار قد يودي بحياتهم لا سمح الله، إضافة إلى عدم اكتمال مستلزمات الحياة المعيشية في حجرة طفلتي الصغيرتين، أضف إلى ذلك احتياج الأبواب الداخلية إلى صباغة، كذلك افتقار حجرات البيت إلى ستائر، وكذلك السلم (الدرج) المؤدي إلى سطح البيت – الذي هو بحاجة إلى إكمال أسواره بشكل آمن – يحتاج إلى تركيب سياج واقٍ يحمي أطفالي من السقوط.

إنني بالكاد وبشق الأنفس أستطيع توفير المتطلبات الرئيسية لسد الجوع والفاقة التي تعتري عائلتي، فالحياة لا ترحم، وأمواج اليأس تتقاذفني في بحر الهم... حيث الديون والقروض الشخصية تلاحقني، وفاتورة الكهرباء التي بلغت تبعاتها نحو 600 دينار، لا أستطيع تسديد ولو جزء بسيط منها، كذلك أساهم بجزء لا بأس به في إعالة والدتي الأرملة، بالإضافة إلى رسوم الروضة التي تنتسب إليها ابنتي بمبلغ 25 ديناراً شهرياً... ولكم أن تتصوروا إذا ما جاء عيد أو مناسبة مفرحة، كيف هي أحوال طفلتي الصغيرتين، حيث لا لباس جديد تفرحان به، نتيجة الفقر المدقع الذي يحتوينا بأنيابه المخيفة لعدم تمكني من توفيره لهما... فهل يرضي هذا الحال ذوي النخوة في وطني؟!

هذا بعض ما أعانيه يا أهل الخير، ويا إخواني في الوطن، فإنني وبعد ثقتي بالله - جلّ شأنه - ألتمس منكم العون والمساعدة كي تنقذوني مما أنا فيه من المآسي التي شتتت فكري وبعثرت صبري، وتكاد تقضي على الأحلام الوردية التي كنت أحث السير في سبيل تحقيقها على أرض الواقع، غافلاً عن الصعاب العديدة التي تمثل لي حالياً عقبات كؤود تحول دون رسم البسمة في وجوه عائلتي، فمن يا ترى يمسح تلك الدموع الساخنة من على خدودنا؟ نعم، أقولها بقلب محترق، وبنفس مجروحة، وبكلمات ملتهبة، وبصوت مفجوع، متمنياً أن يخترق مسامع الميسورين من الذين أفاء الله عليهم بالخير الكثير لعلهم ينتشلوني من وحول الضياع والعسر التي تعصف بي وتهددني وعائلتي المحرومة من العيش الكريم.

أخيراً، لا أريد أن أثقل عليكم وأكثر، فكل حامل همه، ورجائي فيكم أن تزيلوا بعض العقبات المؤرقة عن طريقي، وذلك باتخاذ التدابير السريعة والعاجلة في مساعدتي، عسى أن أخطو خطوات من أجل تحقيق مستقبل زاهر وعيشة هانئة لإنقاذ عائلتي من شبح أزمة يصعب احتمالها، وحمايتها وتأمينها من مصير مجهول، وأنا في انتظار مساهماتكم الكريمة ومساعداتكم الخيرة... ولكم وافر التحية.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


ولي أمر... يطلب من «التربية» حل مشكلة ابنه

 

في يوم ما سمعت هاتفي النقال يرن عدة مرات بصورة متتالية، وكأن المتصل يصرُّ ويلح على مكالمتي، وعند فتح الخط معه، قدم لي التحية بأسلوب لبق جداً، وقال لي، هل لو طلبت منك طلب تلبيه لي؟ قلت له ومن دون تردد، إذا كنت أستطيع تلبيته تأكد أنني لن أتردد في ذلك، ولكن قل لي من أنت وما هي الحاجة التي تريدني أن أساعدك فيها؟ قال لي، أنا ولي أمر طالب من الصف الرابع الابتدائي يدرس في مدرسة إدارتها من النساء وتقع في المحافظة الشمالية، سألته عن المشكلة التي أزعجتك كثيراً كما يبدو، رد قائلاً، بدأت المشكلة منذ العام الدراسي الماضي، حيث كان مع ابني أحد الطلبة يتعمد في كل يوم في ايذائه جسدياً ونفسياً وبالإضافة إلى ذلك يقوم بسرقة نقوده وحاجاته المدرسية، وفي كل مرة أبلغ إدارة المدرسة عن اعتداءات ذلك الطالب على ابني، توعدني الإدارة خيراً وأنها ستتخذ الإجراءات اللازمة لإنهاء هذه المشكلة التي جعلت ابني يكره الذهاب إلى المدرسة، وفي آخر مرة تعرض ابنه (الكلام مازال إلى والد الطالب المعتدى عليه)، إلى إصابة في رجله إثر اعتداء ذلك الطالب عليه مستخدماً أحد كراسي الفصل، ويضيف قائلاً، أن إصابة ابنه موثقة بتقرير طبي، ويقول المشكلة الأولى إن إدارة المدرسة لم تقم باتخاذ إجراء تربوي لتثبت أنها كانت جدية في حل هذه المشكلة التي دامت طويلاً، والمشكلة الثانية، عندما قلت لإدارة المدرسة، إذا لم تستطع إدارتكم حل المشكلة اسمحوا لي لو رفعتها إلى الأمن، كان ردها لم أتوقعه، عندما أيدت تحويلها إلى الأمن، وقالت إنها قامت بالإجراءات التربوية اللازمة واستدعت والد الطالب وأخذت عليه تعهد على عدم الاعتداء على ابني مرة أخرى، وأردف قائلاً، حتى لا أطيل عليك، قمت بتحويل المشكلة إلى الأمن، ويضيف قائلاً، اكتشفت أن ولي أمر الطالب الذي اعتدى على ابنه يقول إنه لم يعلم عن كل تلك المشاكل التي ذكرتها إليه، وإن الإدارة لم تخبره في يوم من الأيام عن مشكلة أحدثها ابنه في المدرسة، قلت له لو ما قلته صحيحاً فتلك مصيبة كبرى، لأن ما قاله أدهشني كثيراً من الناحية التربوية، بعد الانتهاء من سرد مشكلة ابنه، سألني، ما رأيك في كل ما سمعته؟ قلت له سأعرض هذه المشكلة أمام وزارة التربية والتعليم، ومن المؤكد سيكون عندها الرد الناجع الذي ينهي مشكلة ابنك، فهناك آليات وأساليب تربوية كثيرة بإمكانها حل مشكلة ابنك في وقت وجيز، فنحن الآن نعرض هذه المشكلة أمام الجهة المعنية بوزارة التربية والتعليم للنظر إليها بعين الاهتمام لما لها من انعكاسات سلبية على نفسية الطالب المعتدى عليه وعلى نفسية ولي الأمر.

سلمان سالم


«التنمية» توقف عن عاطل متزوج معونة الغلاء

 

تبدأ حكايتي عندما أصبحت عاطلاً عن العمل وبعد أن كنت أحصل على معونة الغلاء وأنا أمتلك الوظيفة وبعد أن أصبحت عاطلاً قامت وزارة التنمية بوقف استحقاقي لمعونة الغلاء والتي أنا بأمسّ الحاجة إليها الآن، وتكللت مراجعاتي المستمرة لهم بأنني قد أصبحت عاطلاً عن العمل فهل هذا يعقل؟

علماً بأنني جددت بياناتي بأني عاطل منذ أن أصبحت عاطلاً وبعد فترة تفوق 4 شهور أعطوني أملاً بأنهم سيرسلون لي (مسج) ولا حياة لمن تنادي لربما غرق (المسج) بالمياه؟

فها أنا اليوم أعيش حياتي كالجحيم علماً بأنني متزوج ولدي طفل ومديون إلى البنك ولا توجد شواغر وظيفية وأنا ابن الوطن وأنا بأمسّ الحاجة إلى هذا المبلغ الذي يعينني على مواكبة هذه الحياة الصعبة إذ إن الذي يعمل يحصل على المعونة والذي لا يعمل تنقطع عنه، ولربما أحصل عليها بعد أن أمتلك عقارات أو عمارات؟

فإني أوجه نداءً إلى المسئولين في وزارة التنمية وكلي أمل فيها بأن توجه إلى مراقبة العاملات اللاتي يعملن بالمراكز الاجتماعية ويتربعن على كرسي الوظيفة فقط للرد على المراجعين (سيصلك مسج) ومن دون تعقيب على أي استفسار آخر، ولا يوجد لديهم أي عذر يمنع استحقاقي من المعونة وأنا معدوم الدخل فكلي أمل بأن يصل هذا (المسج) في القريب العاجل.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


اكتُشف خلل تسرب المياه وتم إصلاحه على الفور

 

بالإشارة إلى الشكوى المنشورة في الصفحة 12 من صحيفتكم الغراء العدد (2804) الصادر يوم الثلثاء 11 مايو/ أيار 2010 تحت عنوان «المياه مقطوعة عن مواطن أسبوعاً... والهيئة تماطل في إصلاح خلل التسرب» بخصوص تزويد المياه إلى منزل 1156 طريق 538 مجمع 605 بمنطقة سترة.

نود أن نوضح لكم بأن ما ورد في الشكوى المشار إليها بها الكثير من التجني على هيئة الكهرباء والماء واتهام فريق الصيانة (بالمماطلة) في حين أن الحقيقة تتلخص في أن إدارة توزيع المياه التابعة للهيئة قد تلقت بلاغاً في يوم 2 مايو 2010 يفيد بضعف تدفق المياه إلى المنزل موضع الشكوى، وفور تلقي البلاغ باشر فريق الصيانة زيارة المنزل والتحقق من مستوى تدفق الماء، حيث تبين أن مستوى تدفق الماء منخفض ودون المعدل الطبيعي وليس منقطعاً بشكل كلي كما ورد في الشكوى، وبعد الكشف والتحري تبين أن سبب انخفاض مستوى تدفق الماء إلى المنزل يعود إلى وجود تسرب غير مرئي في الماسورة التي تزود المنزل، وإن تحديد هذا النوع من التسرب يستغرق وقتاً للاستدلال نظراً لصعوبة تحديد موقع الخلل الأمر الذي تطلب أن يتم الاستعانة بجاهز خاص يستخدم لاكتشاف مثل هذا النوع من التسرب، علماً بان هذا الجهاز يتطلب استخدامه مستوى معيناً من الهدوء في حركة مرور العربات في المنطقة التي يراد تحديد موقع التسرب فيها وهذا لا يتأتى في كل الأوقات من اليوم، ومن جانب آخر تم تزويد المنزل خلال فترة إصلاح التسرب بالمياه بواسطة الصهاريج لسد النقص من المياه، هذا وبعد عدة محاولات متواصلة تمكن فريق العمل من تحديد موقع التسرب وإصلاحه، كما تم التأكد من عودة مستوى تدفق الماء إلى وضعه الطبيعي ومما تقدم يتضح أن ليس هناك أي مماطلة في معالجة مشكلة تزويد المنزل بالمياه كما ورد في الشكوى، لذا نأمل تحري الدقة والموضوعية فيما ينشر في صحيفتكم بشأن خدمات هيئة الكهرباء والماء والتي لا تألو جهداً في تقديمها لكافة المواطنين والمقيمين في مختلف أنحاء المملكة بالصورة المطلوبة.

أحمد إبراهيم المرشد

المستشار الإعلامي بمكتب الوزير

مدير إدارة العلاقات العامة والدولية بالإنابة

هيئة الكهرباء والماء

العدد 2813 - الأربعاء 19 مايو 2010م الموافق 05 جمادى الآخرة 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 6 | 6:26 م

      نداء الى الاوقاف الجعفريه

      ياجماعة الخير مشكلة ماتم جرداب تحتاج حل سريع لان المشكله وصلة الى خصام عوائل وتهديدات من قبل ..........

    • زائر 4 | 10:43 ص

      الزواج

      ادعوا لك بالزواج الصالح -عرادية

    • زائر 3 | 6:36 ص

      نور الزهراء

      الله يساعدكم ياشعبنا والله يوفقكم انشاء الله
      والله يرزقكم اللي تتمنونه من وظيفة واشياء ثانية,والله كريم..

    • زائر 2 | 12:13 ص

      «التنمية» توقف عن عاطل متزوج معونة الغلاء

      نفس القضية ، أنا عاطل وانتظرت 9 أشهر، بعدين نزلت علاوة الغلاء بأثر رجعي

    • زائر 1 | 9:45 م

      جهود متفانية

      الحق يقال وكما يقول المثل (قل الحق ولو على نفسك) حقيقة مشكورة الهيئة بخدماتها المتميزة حيث اني من مدينة عيسى وزارني أحد موظفي الهيئة بقسم الترشيد وقدم لي النصح والارشاد واكتشف التسرب بالجهاز وتم الغاء المبالغ التي كانت علينا ...ان البحرينيين هم المخلصين في عملهم وهم أولى وأعرف بدورهم من أي انسان اخر في مجالهم الوظيفي نعم السواعد والرجال والله يوفقهم .

اقرأ ايضاً